2021
- 3 ينايرالجَدّات:
- 3 ينايرمشهد صامت
- 3 ينايرقصائد للشاعر الكــــــــــــوري كـــــــــــو أون Ko Un (••)
- 3 ينايروحدها البالونات تبقى
- 3 ينايرأثقال الليل
- 3 ينايروانْشَقَّ القَلب
- 3 ينايررثاء أبي وقطته!
- 3 ينايرصور..(1)
- 3 ينايركلّ ليلة أنام فـي سرير آخر
- 3 ينايرزبدة بيضاء
- 3 ينايرالتشيلي راؤول زوريتا الفائز بجائزة الملكة صوفيا للشعر لإيبيري- الأمريكي
- 3 ينايرفـــي وضح الليل
- 3 ينايرحبيب عبدالرب سروري الرواية والعقل
- 3 ينايرصنع الله إبراهيم: انتظرت 45 عامًا كي أكتب روايتي عن «عبد الناصر»
- 3 ينايرمحمد سيدة شاعر ولا شيء آخر
- 3 ينايرالمونودراما أو المسرح الاقتصادي
- 3 ينايرالفراهيدي.. المعلِّم الأول
- 3 ينايرما أنا فيه… صرخة العاشق على صليب الشك والخيبات
- 3 يناير«حارة العور» لغالية آل سعيد.. حنين مضمّخ بعبق الأزمنَة
- 3 ينايرالشعراءُ الصعاليك في العراق.. التمرد الوجودي، والهروب من النسق..
- 3 ينايرشهرزاد السّرد العُماني ذاكرة البدوي وانتهاك التابو فـي إفك لبشرى خلفان
- 3 ينايرالجانب الخفي فـي تراث أحمد أمين
- 3 ينايرإلياس فركوح… فـي وداع مؤسّسة ثقافية
- 3 ينايرالتداعي الحر في رواية مقامات ستّ الشام ( 12 +1 ) للأديب السوري سليمان البوطي
- 3 ينايرالكتابة للمسرح
- 3 ينايررواية «ليالي الحرير» لعائشة البصري تجربة موت لم يحسم
- 3 ينايرالملك يموت مرتين.. استغوار سردي لتاريخ مغربي ملتبس
- 3 ينايرالعارج إلى السماء
- 3 ينايرثلاث صور لأنثى
- 3 ينايرحياة أبي
- 3 ينايرلا أحد يمكنه الاستغناء عن الحبال
- 3 ينايررفيق النهر
- 3 ينايرسبع قصص كيبيكية كندية
- 3 ينايرالتقرير
- 3 ينايرتيسير سبول.. الكتابة حين تكون صرخة احتجاج
- 3 ينايرالكاتب الياباني ناتسومي سوسيكي
- 3 ينايرصلاح ستيتيّة 1929 – 2020 رحلة فـي مجهول الكلمات والعالم
- 3 ينايرمختارات شعــــــــريّة
- 3 ينايرصلاح ستيتيّة وسؤال الهويّة والشعر والتصوّف
- 3 ينايرشهادات
- 3 ينايرعن لبنان والعالم العربي
- 3 ينايرالكلمــات الأخيرة
- 3 ينايرنحو سماء الجبل الأخضر
- 3 ينايرالكتابة وغواية الانتماء إلى شعرية اللامتناهي
- 3 ينايرالكراسي.. من الزهد والتقشف إلى القيادة والسيطرة
- 3 ينايرتجربة عبد الله زريقة: الشعر من النضالي.. إلى الكوني
- 3 ينايرهذه رواية جديدة لليماني أحمد زين( دار المتوسط، ميلانو ـ 2020). سبقتها أعمال أولى تحكي وتحاكي كلّها فضاءاتٍ وعوالمَ ومصائر في بلاد اليمن(السعيد)، هي أربعة:” تصحيح وضع” (2004)؛ ” قهوة أمريكية”(2007)؛” حرب تحت الجلد”(2010)و” ستيمر بوينت” (2015). تُظهر تواريخ الصدور انتظاماً يفيد انشغالاً جديًّا بكتابة الرواية، ومن قرأها بالتتابع لن يفوته التقاط سمات تطور منتظم في الرؤية والخط البياني لرصد بانورامي ومفرد للمجتمع والإنسان ولبنى أنتربولوجية، في منعرجات التاريخ اليماني وتشابكاته بين ماض وحاضر؛ وسيقف في آن واحد على إعادة صبِّ الرؤية بتبديل وتنويع تشكلها في قوالب فنيّة وبأدوات تكسو كل عمل لباسا يعطيه خصوصية تناسب الحكاية والتجربة المرصودتين. هذا يعني مسبقا أننا إزاء نصوص تمثل، أولاً، متنا متصلاً، يُنسج على ثوب تشفّ من ورائه مرجعياتٌ تاريخية متراكمة وهي معتمَدةٌ فيه إما مباشرة أو ضمنا، لذلك تجده يتعيّن روايةً قوامها التاريخ لا مناص من ولوج بابه إلى عالمها وبغية فهمه، وليست تاريخية، بمعنى أن موضوعها ومنزعها وسردها ومرماها آخر، إذ يُطرز فوقه، وتُحفر التجاعيد، يُبنى عالم التجربة الخصوصية، كما سنرى لاحقا. ثانيا، تقوم بينه ممرات ومعابر، لا بالتتابع تفضي إلى بعضها حتما، وإنما بالتقاطع والتداخل، حيث تتفاعل السرديات المصنفة (تاريخ، وثائق، محكيات عامة الخ..) مع السرد التخييلي، هما مادتان وسِجِلاّن مختلفان، في التمييز بينهما وامتلاك ناصية الأخير بفرض فرادته وتأهيل خصوصيته، تحوز الروايةُ أحقيتِها بامتلاك صلاحيتها الأدبية، وينتزع الروائي جدارتَه التي ليست معطاةً سلفا بتاتا، نحن نعُدّ الانتظامَ جزءاً من هذا المسعى، خاصة إذا كان ولادا لدينامية التجديد النوعية لا ينخدع صاحبه وقراؤه بكمه وحده. ثالثا، وليس أخيرا، فإن أحمد زين، وهو ما يؤكده وينزع للبرهنة عليه بقوة في عمله الجديد، إذ نهل في أعماله السابقة من مصادر فنية مختلفة في كتابة الرواية وانتمت نصوصه إلى تجاربها العربية المتنوعة، فإنه كان حريصا دائما على نهج طريق يصنع فيه هو خطوته أكثر مما يقتفي خطوات الآباء والسابقين، وأبعد من أن نزعق بتلك التسميات والتقليعات الصاخبة، فإن سرده نشأ يتسلق جبل المغايرة العالي بحذر، تراه وهو يلتمس بأناة وحرص وبجهد المتعلم، تجديدا يناسب تاريخا تختزنه الذاكرة ومحفورا في الجدران والسحنات، يلتمع في عيون الصغار نجوما في حكايات الجدات، ومعيشا عرفه بل كابده، مشروعا يتصوره مستثمرا رصيد أوضاع ومحن عركت بلاده، ثم وهي تسكن في المخيال الجمعي لشعبه طفقت تتشكل بالتخييل الشخصي لروائي أثبتت الأعمال المذكورة أعلاه أنها تضع سرده ضمن مدونة الرواية العربية المجددة، التي تكفلت بنقل أزمات فردية إشكالية وأوضاع اجتماعية وسياسية مركبة في منعطف تحولات كبرى، بهيئة ونكهة محلية وبطموح تطلعات إنسانية، ما استوجب صيغ التحديث المنقلب على مقتضيات الرواية الواقعية (البلزاكية) وباجتهاد البدائل. انطلاقا من قراءة أزعم أنها متلقية بإشباع وأريد أن أبلورها منتجة، أرى أن أحمد زين يصل في روايته الأخيرة” فاكهة للغربان” إلى كرشندو العزف السردي الذي استهله بـ” تصحيح وضع”(2004). لإنجاز هذه القراءة وإبراز تجلياتها وقطف ثمارها، وجدت من المناسب تبعا لتصميم سيتبين للقارئ متدرجا البدء بالوصف، بمثابة تقديم خطاطي فيه بعض الشكل الفني، سنطرقه مستقلا، نعني أنه سيشمل مجمل مكوّنات العمل الروائي القائمة مفاصل وأركانا له، على أن يتم استنبات وجوه وعناصر الرؤية التي ينهض بتوليفها وتخطيبها، ترسمها بنيات محددة وأحداث وترفدها مدونة إيديولوجية وثقافية وخزان تجارب منها المتاح مجسدا ومتلفظا به، وكثيرها منعرجات وشعاب متخللة. نقرأ العمل أيضا من خلال الشخصيات الفاعلة، مركزية ومحيطية، لرسم صورة بنائية نقدية فيها ما قد يطابق الأصل، على مستوى الوصف، وأكثرها سيكون محاولة فهم وإعادة هيكلة ونظرات تأويل. أضع هذا تصورا نظريا قابلا للتعديل في الطريق ولا أستسهل المهمة، كما يحلو لقارئ عابر للنصوص، أي من موقع متلقٍّ يجدّ في طلب هذا الكتاب بقوة، لا يجد كفايته في التلخيص والانطباعات عن الموضوع مرور الكرام، ولن يسعفك لو شئت، فليس لديك معه ما يلخص ويقبل التقليص في كلمات وبمصطلحات اعتاد النقاد المعلقون بالذات استخدامها لاختزال الشكل والمضمون بكذا وكيت، وهكذا نفض اليد من النص وإحالته إلى النسيان، بعد الحسم بتصنيفه تصنيفا؛ إن هذا المتلقي مع هذه الرواية هو كالداخل عينا إلى غابة، شاسعة وكثيفة الأدغال، أو من يؤتى به في لعبة التنقل في متاهة، لا يمكن أن يمضي في أيّهما بغير وعي بما سيفعل، أي بأن يعقِل فعله، من معانيه الإدراكُ والتمييز والضّمّ والتّحصن وما يحصل به التفكير. هي إذن دعوة كي نفكر في كيفية المشي في الغابة، لمن يملك تواضع الإقرار بجهله بأحراش الغابة، وهذه بالذات، والتمس الحذر ليسأل كيف سيمشي ويتنقل في منعرجات المتاهة، فلا ينسحب من البداية، كثيرا ما يحدث مع الروايات الصعبة(المركبة) نقيض الرواج والسهولة، أو أنه ييأس أو ربما يُجن، ليس انتفاء ونفي السرد الخطي هو العقبة الأولى، المنفّرة أحيانا، وهي خطة باتت متداولة، يعبث بها حتى ناشئة القص، بل اطراحه ونقضه وتبديده وتحويله مرة خيطا وأخرى هلاما، كائنا ومنعدما، ولا يعرف من سارده وأين موقعه، كما هو منصوص عليه في نحو السرد. بمعنى أنك من الصفحات الأولى تواجه نصّا يستفزك بتجاهل أدوات مقروئيتك السابقة عليه، وهذه الورقة الأولى في ملف إثبات هويته، ومن تم يحرض على ردود فعل، ويستنفر ما يفترض في مسلسل التلقي(العاقل) الفاعل، أن تستبدل أدواتك ومنظورك ومعاييرك. شيئا فشيئا إن ثبتت في هذه المواجهة، إذ النص الجديد خصم عنيد للقارئ القديم، المستريح لنظامه والمحافظ على تراثه، فتمسي القراءة حلبة صراع بين حديث وقديم، جديد ومحافظ، هنا يقع رهان القراءة والتحدي الذي تجابهه بين حدين وطرفين(مدونتين)تمتلكان كلتاهما معقوليتهما وسلطتهما على تاريخ الأدب، في ملتقى تلاقٍ وافتراق، صمود واختراق، داخل نظام الجنس الأدبي عندما تراعى الأصول، وخارج حدوده حسب نوع التجديد ونزوع التجريب، وهو الغالب هنا. إن القراءة الصائبة لا تكون منحازة أو تسقط في التبسيط واللا أدبية، والحال أن الرهان كله هو كيفية ترقية النص بتأسيس والتماس أدبيته لا ابتزاز مضمون مبذول، ما يستدعي الاحتكام إلى المعايير أولاً، ولا بأس بعد ذلك أن تغامر القراءة بدورها بتجريبيتها. الوصف الحكاية في الرواية: لكل رواية مهما بلغت من التعقيد، وأمعنت في التجريب، واختار لها مؤلفها/ مؤلفوها طرائق متباينة في سردها، بتبديدها، أو بقلب مراحل ومسارات الإخبار والفعل فيها؛ لا بد لها من حكاية ترويها ومدارُها قصة حدثت، تحدث، يسوقها راو، سارد، بالكيفية التي يرتئيها الكاتب، من موقع ومن منظور، زاوية نظر، وضمير صرفي. التيار السيكولوجي في الرواية(بروست) وتيار اللاوعي(جيمس جويس وفرجينا وولف) وتيار التحول( نسميه هكذا بناء على الميتامورفوز)، وأخيرا مدرسة الرواية الجديدة الفرنسية (ألان روب غريي ونتالي ساروت)، هذه التيارات العلامات خصوصا ذات الحجة الدامغة في السرد التخييلي للقرن العشرين تلاعبت بالقصة، من حيث بدت كأنها تلغيها، أو لا تتخذها عمودا فقريا، شأن وضعها في الرواية الكلاسيكية، نجم عنه تفكيك بناء الوحدات الثلاث ما دام الكاتب قد همّش العنصر الخبري، حيث لا يُتوقع تطور لحدث بالمعنى التقليدي، ولا حافز لتشويق القارئ كي يتتبع وهو مأخوذ النفس ليصل إلى النهاية المأمولة، لحظة التنوير تلك؛ رغم ذلك فكل رواية في طيِّها حكايتها ولها محكيّها متصلا أو منفصلا، وحتى خطيا أحيانا(“المماحي”لروب غريي، و”التحول”، لكافكا) ودائما من منطلق شخصية واستقصاء أزمتها ومصيرها. خلافا لما تمتلئ به بعض الروايات العربية الحديثة من إنشائيات ومناجاة وانثيالات وجدانية بدعوى التحرر من العقدة والحبكة والقواعد كافة، ضرب من اللغو والاستسهال، فالرواية الحديثة سرد محكم له نواميس تحديثه تختلف حتما عن الكلاسيكية إلا أنها موجودة ومتوارية ومخاتلة ولا مستقرة، باعتبار التجديد صيرورة لا نظاما ثابتا، دوغما مقدسة تعبد. كذلك القصة التي يروي أحمد زين في”فاكهة للغربان” أو يوهم بها، فالإيهام والإيحاء بالخبر والحقيقة من مقومات رواية العصر، تتماهى مع زوال خطاب اليقين والشك ومساءلة المقدس والمطلق، في عالم اختلت فيه المقاييس وما ينفك يتعدد صوراً وعلاماتٍ وتهتز فيه الهويات تحت عنف التغيرات. نرى زين يخوض غمار التغيرات كما عاشها وطنه اليمن منذ نهاية الستينيات من جميع النواحي، السياسية إما مصورة في مركزها أو ترتسم إطارا لها، فالجنس الروائي فن الواقع قبل الموهبة وابتكار واقع بديل بأداة التخييل. كذلك اقتطع زين قسما من تاريخه ليضعه تحت المجهر ويخضعه للتحليل والتأمل حسب ما يسمح به النوع الأدبي الذي اختار، وكما نراه يطوّعه ليخدم الرؤية المعبرة عن مرحلة والممثلة لها. مهمة الرواية أن تُجسِّدها برسم صورة العالم الذي توجد فيه أناساً وعلاقاتٍ ومشاعرَ وأفكاراً وأحلاماً ومطامحَ، وخصوصا فجائع وانكسارات، ترسم، تشخص الرؤية المأساوية لبلد في مرحلة تاريخية ممتدة، لا بد لها في الرواية أن تتمثل في مصائر شخصية وبؤر فردية حتى وهي تتحرك في محيط اجتماعي ذي خطابات قبلية وشمولية واقتحمته ثقافة وإيديولوجيات وافدة . الرواية الحديثة هي فن الفرد لذلك خلفت الملحمة، وفن الواقع، فخلفت السماء ونفتها، ولغة الباطن يستوعب الخارج ويخترقه، ليست مرآة ستاندال التي تجوب فتعكس فقط، مرآتها مكسورة، لذلك يأتي ما ينعكس فيها مشوّها ومتناثرا شظايا. هي بلا فرسان ولا شطار، وإنما أفراد عاديون واستثنائيون، أيضا، لأنهم مأزومون وعصابيون وكلهم يراهنون على مصير من قلب الأزمة والمجهول وفي صراع غالبا يستحيل ربحه لأنهم في قاع الفاجعة ويصارعون آلهة مالية واجتماعية وطبقية، ومنها الإيديولوجيات الثورية المزعومة، نكلت بهم وتضرب الأحلام في الصميم، وأخرجت غيلان العصر الجديد، الرأسمالية الطاحنة، والفاشية والشموليات الساحقة(كل من يتنطع باسمها نخرج له” 1884″ أورويل ليهزأ به)، لا غرو هي بلا نهايات، لنقل نهايات مفتوحة بنت فن المحتمل. وما لنا لا نأخذ ما قدمه لنا الروائي اليماني تحديا لأولئك الذين رآهم وصوّرهم وقد عبثوا بمصير وطموح بلاده، وجلبوا الدمار، من ظهروا محررين مقاومين عتاة للمستعمر، وثوارا بناة للغد، والأمر كذلك وإدانة لمرحلة كاملة ببطانتها المركبة، فالتصوير موقف كيف إذا عززه الخطاب. يقتطع زين، كما ذكرت، مرحلة يمكن التكهن بأنها تمتد من نهاية السبعينيات إلى منتصف الثمانينيات، منذ الإطاحة بحكم الرئيس سالم الربيع، الملقب (سالمين) سنة 1978، والسلطة التي قامت بعده وتسمّت ثورة تصحيحية للحزب الاشتراكي والجبهة القومية، فيرصدها من خلال شخصيات محددة ومواقع متصادمة وقوى داخل العائلة السياسية الواحدة متصارعة. يعاينها ويتابع أوضاعها في الإطار السياسي الشامل الذي تتحرك فيه وتخضع لفروضه الشمولية باسم شيوعية أممية متغوِّلة، يفترض أن تنقذ البلاد أعلى من إمامية رجعية وقبلية محافزة متأصّلة، ودولة احتلال أجنبية(الإنجليز سياسة وقوة ومدنية) في مسرح أفعال حي فاعلون، وإواليات مشاعر وحافز هذه الشخصيات المنشطرة على نفسها التضارب بين العاطفة والعقيدة، تنازع الولاء بين الذات(كالنزوات)والواجب (الامتثال للحزب، كذا) ، وتُبنى الرواية وهي تروى، على طريقتها، بمسطرة تراوح مستمر بين هذه الأطراف مثل أرجوحة، وبدون معابر ميسرة وحتى ممكنة، فتنعدم الانتقالات، اللهم تصنعها عين قارئ بصير، المتبصر، المتريّث، الصبور الراغب، بعبارة المعري، في ازدياد. إذا جاز لي أن ألخّص القصة باختزال شديد لأساعد القارئ معي كي يتابع تحليلي فسأتعسف وأكتب مدرسيا أن” فاكهة للغربان”: تروي ما جرى لـ(نورا) سليلة أسرة يمانية عريقة من عهد ما قبل الاستقلال والثورة، تحولت في العهد الجديد إلى راقصة، أيقونة لنظام طوطمي حديث، تقع في غرام قائد مناضل (ثوري) صاحب حل وعقد، سيختفي ويتآمر عليه الرفاق الكبار ضمن جو احتراباتهم وخططهم الانقلابية المضادة من أجل مجد الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية؛ يأفل نجمها ممثلة لهذا المجد بعد سقوط القائد، وتعرضها لحادث هجومي يعطب بفداحة قدميها بعد أن أعطبت(الثورة) غرامها؛ وحولها وفي محيط دائرة السلطة(بعبع هلامي) وطيف من الشخصيات قريبة جدا هي امتداد لها ومحاورة، وأخرى بمثابة الطوطم النضالي والصورة البارودية لثورة تأكل أبناءها وتشوِّههم فيما تعضّ ذيلها، كل واحد منهم له حكايته الصغرى ويذهب إلى مصيره الشخصي، راكبا سفينة الغرق المشترك وآيلاً إلى الخسران المبين، سنأتي إليه لاحقا. أما فضاء الرواية المركزي المادي فمدينة عدن بين أجوائها الإنجليزية وما بعدها مما لحق بها من أهوال، حسب العمل، في زمن الجمهورية اليمنية الديمقراطية. ثم هناك فضاءات نووية قابلة لأن تقرأ معبرة بذاتها ومتواشجة، مكمّلة. قلت إنه اختزال، ويبقى صميم القصة في مكان آخر، لأنها من طراز غير تقليدي، ولحاجتها كذلك، وهذا رأي لا بد من تسجيله في هذا السياق، إلى تأطير تاريخي وإشارات وهوامش تساعد القارئ على المشي في( الغابة) والتنقل في (المتاهة). قلنا ونكرر أن هذه الرواية ليست تاريخية، لكن تخييلها مطروز على نسيجه ومبصوم بوقائع وأحداث أساس تجري فوق أرضيتها وعليها أقيم بنيان العالم الروائي بشخصياته وأفعاله ومحافله. قد يكون ميسرا لابن البلد تتبع البصمات، والنفوذ إلى خلفيات الحكي في فضاءات مغلقة،وحده الكاتب، في ما يبدو يتحرك بيقين حيازته، قل احتكاره للأخبار والمعلومات داخلها تحتاج إلى تصريف، عوض الإعتام، وبلا عناوين اللهم العام منها، بالإضافة إلى ما يسود النص السردي من سحابة إبهام تتكاثف أحيانا إلى درجة الالتباس، هو غير الغموض الفني المستحب بُعدا للأدب يحفز على الحدس وينشط فاعلية التلقي. هي عملية تحتاج إلى وسائط لتتم، من داخل النص، بالتأكيد، ومن خارجه إذ يتعلق الأمر بإحالات ضرورية، ضمنية أو على هامشه لا ضير في هذا لتوفير الإبلاغ، فلا كتابة من جانب واحد، والإبهام يقطع طريق التواصل ويحكم على النص بالعزلة. في هذه الرواية يشغل المكان وأحداثه في سياق تاريخي محدد دورا مركزيا وهو ما يتطلب إضاءات وخرائطية وصفية دقيقة تتخلله تغرس المحكي في قلب المكان الدلالي، وتجعل التصوير المجازي والإيحاءات واللغة الاستعارية المعتمدة بكثافة مسنودة بعلامات تعيينية ملائمة. بدون هذا تسبح في التعميم، بالأحرى التجريد، وهو الغالب وإن تناثرت بعض عناوين الشوارع والأحياء هنا، هناك (التواهي، معاشيق، شارع مدرم، جولد مور، ساحة العروض، شارع أروى، المعلا، خور مكسر، فندق الروك هوتيل)لا وظيفة لها سوى التأكيد أننا في عدن، التي لا يفلح وصفها في الإقناع بوجودها روائيا، تكاد تعادل، مع الفارق، وجود المدن المشار إليها، ضمن كوكبة العواصم الاشتراكية(موسكو، براغ، هافانا، ظفار، يونس أباد، وحتى بيروت والجزائر وطشقند). دأب على هذا التجريد الروايات التي كتبت في بلدان تسود فيها الأنظمة الاستبدادية وتنعدم فيها حرية التعبير، فتعتمد(التقية) والترميز، وتصنف أليغورية، أشرنا إلى رواية أوريل، و(أوتوـ دافي) لألياس كانتي، مثلا، وكثير من روايات أمريكا الجنوبية المكتوبة في عهد الدكتاتوريات العسكرية. وفي” شرق المتوسط” لعبد الرحمن منيف، بل أغلب أعماله مطبوعة بتجريد يخفي المكان الجغرافي وأسماء الحكام(المستبدين)، لا يعابها هذا إن فهمنا أنها معنية أساسا وسلفا وهي تستخدم الوسيط السردي التخييلي باعتناق (رسالة) وحمل خطاب التنديد بواقع عندها مدان. إن عناية هذه الروايات بالواقع والمكان الروائي مسرحه ومضمار أفعاله ليست مقصودة به، ولا ينصرف إليه بذاته إلا تعميما لوظيفته الأليغورية حيث يستخدم الواقع، العالم المادي محافل السرد للدلالة على مجرد3 لذلك فعدن هي مدينة مقابل ريف، والمدينة عمارات ومكاتب وبار وشوارع هكذا بتعميم. لذلك سنعمد إلى عرض الشخصيات لنرسم المعالم الكبرى التي تبنى من خلالها، وعبرها يمكن أن نتعرف على مزيد من محكي الرواية، وأكثر من هذا القيم والمعاني التي تستبطن مادتها ومسارات شخصياتها، وهي الممثلة لرؤيتها، ومن خلالها سلوكا وأفكارا ومشاعر تنتج خطابها الدلالي. سنعرضها أولا، ثم نتناول الأكثر تمثيلية بينها بما يكون محفلا أساسا. 1ـ نورا، الشخصية المحور، منها ينطلق الحكي، هي مدار القصة، وإليها يعود كخيط حول مغزل. ولدت في عدن من أسرة ثرية، كانت ذات جاه في عهد الاحتلال الإنجليزي، ابنة إقطاعي كبير، سليل سلاطين وربيب الإنجليز. تربت عند أسرة إنجليزية في عدن، وبعد مصادرة أملاك أبيها ستحترف الرقص: ” هي امرأة تخطت الأربعين بقليل، وخبرت رفاقا كثيرين، وطافت العالم تلفّ جسدها بعلم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وهي تؤدي بلا هوادة ضمن الفرقة الوطنية لوحات راقصة فولكلورية، إنما بها الكثير من شغفها بالحياة وتوقها للتحرر”(64)4. يجمعها لقاء صدفة بالقيادي الثوري الملقب(جياب) يتطور ليصبح عشيقها، ويحدث إخبارا أن يختفي، وبعد اختفائه اللغز تتعرض لاعتداء من مجهولين، أو مجهولين بقرينة معلومين، ينجم عنه توقف مسيرتها الفنية، وتنقلب حياتها رأسا على عقب، لتبدأ مأساتها في قلب الرؤية المأساوية للرواية. 2ـ أبو نورا، هو امتداد وظل لها. لا نعرف عنه إلا نتفا، كونه ينتمي إلى عهد الإنجليز الذي رحل، تبوأ خلاله عضوية المجلس التشريعي بتوصية من المندوب السامي، وأنعمت عليه الملكة بوسام في الخمسينيات. صاحب أملاك كثيرة، وتاجر في المواشي، وحين جاءت الثورة أممت أملاكه، وتركته صفر اليدين، لا عجب أن بادل أعضاءها الكراهية والاحتقار. هو عمليا ظل وامتداد لشخصية ابنته، وجزء من العالم الماضي المنهار الذي قامت على حطامه ثورة الرفاق، يحضر كذكرى متمثلا في حنق نورا على هؤلاء، وتأكيد لانفصالها عن المحيط الذي تعيش فيه، وأحيانا في صورة حية لكنها أقرب إلى شبح أو رؤيا متخيلة وحضور منتكس ومبهم، ما أبصر فيه الناظر إليه سوى:” كبرياء مجروحة، ولمح مجدا غابرا” وهذه صورة معنوية مجازية، لا كائن من لحم دم، لذلك رغم رغبة إنعاش السرد بحيوية الحوار، أفترضها نية الكاتب، فإنه يأتي في خطاب من جنس الصورة، معدنه ومبتغاه المعنى، يكيل فيه الأب الصاع صاعين لمن دمروا مجده يندد بهم من خلال شخص شخصية صلاح الريفي ابن الثورة:” هل لا تزالون تعيشون مع أغنامكم في الشقق التي نهبتموها منا؟”(170) يزيد تنديدا بمثابة تعريف بهوية الطرفين:” تغلبتم علينا نحن الذين نعتموهم بالرجعيين وعملاء الانجليز، بقوة الشعارات وبغضب جماهير أمية”( م س). 3ـ صلاح، الشخصية المحورية الثانية، وأولى، أيضا، بحكم أنه طرف سارد في الرواية، وطرف صنو لشخصية نورا، مهمته كتابة مذكرات عشيقة الرئيس السابق لدائرته الحزبية وذلك بعد شهور من اختفائه. صلاح، ريفي سيلتحق بعدن بعد الثورة ويترقّى في الحزب ليبلغ مرتبة العمل في موقع التنسيق مع الأحزاب والمنظمات الثورية في “جنة الشيوعيين”، وفي الأخير يعرف مصير رفاق يزحف عليهم انقلاب جديد، ويمسي من الخاسرين. 4ـ جياب، اللقب المعطى لأحد القادة في الحزب الاشتراكي للجمهورية اليمنية، لا يتسمى، وأخذ لقبه من القائد الفيتنامي الجنرال فون نجوين جياب. الحاضر الغائب، حافز وأيقونة. 5ـ نضال(الإسم علامة) فلسطيني ملتحق بالثورة اليمنية بعد خروج الفلسطينيين من بيروت. تنقل بين عديد مهن وممارسات قبل أن يستقر به الحال في عدن بين فصيل شتات الشيوعيين العرب. شخصية عصابية موزعة بين تنفيذ الخدمات المطلوبة منه وبين نزواته ونرجسيته المفرطة. سنرى أنه واجهة للتشهير بقيم وسلوك ثورة أخرى قادها الغربان. 6ـ سناء، فلسطينية من الفوج الخارج من بيروت. بدورها، موزعة بين ضياع الوطن، بين انتمائها وخدمتها في ظل الجبهة القومية مع فريق المناضلين الحزبيين، هم في ولائهم للعقيدة كجيش من العبيد، وكذا علاقتها المعقدة مع نضال، واضح أنه تعبير عن ضياع إضافي وتشوش هو غمز من هوية المناضل لا يعرف أين المصير، ذاك المرتقب. 7ـ عباس(العراقي)الشيوعي الهارب من نظام بلاده(من سلطة البعث) يا للمفارقة، إلى عدن الحزب الاشتراكي الذي ينظم الصفوف ويدرب الرفاق لينقضا على الحكم مستقبلا في بلدانهم، وهو ما ينفك يعاني صراعا ممضّا غير مقتنع بإمكانية إسقاط النظام، فلم ضحّى إذن، تاركا الحبيبة، والأم الطاعنة في السن المتروكتين هناك، الخسارة إذن في القلب وعلى كف اليد، الويل الأخير إذ ينقلب عليه بلد ثورة الميعاد تريد أن تضحّي به بمكيدة، الرفاق سينقلبون عليه يتهمونه في جو الوشاية والتآمر بالخيانة، فيسقط المثال، والمراد هو السقوط. 8ـ بقطاش(الشيوعي الجزائري) في فصامه بين معتقده الإيديولوجي، وتديّن أبيه، لم تشف الإيديولوجيا الثورية المزعومة غليله ويبقى نادما، حنينه أن يلبي للوالد قراءة سورة يوسف، كأنه الحنين للعودة إلى الدين والبيئة الأصل، وقد رأى المثال يتفسخ والسقوط وشيكا. 8ـ الفرد من زمرة القادة في الحزب الاشتراكي اليمني، ذي الجبروت، لا نعرف له اسما غير اللقب الذي يحمل( جياب) تيمنا بالجنرال فو نغويان جياب، القائد الفيتنامي الشهير الذي هزم الفرنسيين في معركة ديان بيان فو(1954) وهزم بعدهم القوات الأمريكية. المعلومات الشخصية عنه شحيحة، تحتاج إلى لمِّها من شتات الخصال والصفات الملصقة به، والظلال المنسدلة عليه، ومن إحالات السارد واسترجاعات نورا العشيقة أو القرينة، بلا تحديد. ربما جاز القول إن خفاءه في السرد، وعملية إخفائه من طرف رفاقه، أي إزاحته، هي الشخصية الفعلية له، هذا البياض الشاسع على امتداد الرواية بين الغياب الفعلي والاستحضار عاطفيا وسياسيا، حسب الجهة والموقف. هو كذلك، الشخصية الرمز لكيف تأكل الثورة أبناءها. من له جماع هذه السمات كلها ليس واحداً، إنه تركيب من المتناقضات، وتجريده هو الإمكانية المتاحة للروائي ليجسد فيه تناقضات الثورة نفسها، وليعمل بفعالية شخصية نورا المركزية. 9ـ يمكن اعتبار مدينة عدن مع جياب تاريخا وسياقا سياسيّا ومسرح أحداث وملتقى قوميا للمعارضات الشيوعية وحقل تجربة جديد للثورية، ومنفىً وملاذاً لهم ومقبرة أيضاً للأحلام. (سنعود إليها باعتبارها الفضاء الأوسع للرواية) الشخصية الرمز، والحضن الجامع لهؤلاء الثوار المناضلين قادة وتابعين، أبناء اليمن والملتحقين بالثورة، ذات الأسماء والشعارت.. 10ـ لا يفوتنا الإشارة إلى شخصية هلامية غولية(نسبة إلى الغول من صفاته الضخامة البشاعة والوحشية، كائن مجهول ومخيف) وهي القوة العليا المهيمنة لا تتسمى ويشار إليها بضمير الغائب للجمع(هم). تكتفي الرواية بإشارات خاطفة، وإحالات عابرة(من نورا) لأسماء القيادات اليمنية في عدن(حقبة التحولات والانقلابات):” تارة هو صاحب قرار التأميم(سالمين)، وتارة الممسك بكل المواقع(على ناصر) طورا، الذي يقتل في اشتباك مع الحراس(عبد الفتاح إسماعيل)” لتبتعد عن خطة الرواية التاريخية، تاركة حبلها على غارب القارئ، أو كأن معرفتها تحصيل حاصل، وهو تقدير خطأ، فالتوثيق يعد أيضا من أدوات الرواية أيّا كان التيار الذي تنضوي فيه. إن ذكر اسم حاكم ومرحلة حكم هو تعيين لتاريخ لا التاريخ، وكم من الروايات تستعين على هذا بالهامش، أو بملحق، إذا لم يرد كاتبها أن يثقل المتن، ولو وضع للمعلومة التاريخية غرزة مناسبة في سياق طرزه السردي لكان أفضل. إن من يتأمل في” فاكهة للغربان” سيجد أن شخصيات الرواية لا تتوفر على وضع فردي، فإذا كان وضع ومفهوم الشخصية البطل قد أصبحا من ماضي الرواية الكلاسيكية والواقعية، إذ جاءت هذه بإبدال البطل الضد، أو الهامشي، وما في معناهما، أضف تعدد زوايا النظر (ج. جنيت) والأصوات( باختين) التي تسود في الرواية الحديثة؛ زيادة على هذا نلحظ أن أحمد زين يسند أدواره وتمثيل رؤية عمله ونقل خطابه إلى شخصية ثالثة، يصنعها ـ بمعية القارئ ـ من تركيبٍ بين وضع وهواجس وصوت اثنتين. هكذا، إن كيانية وتمثيلية الواحدة يمسي رهنا بوجود الثانية، لا بل يكاد يكون شرط وجود، إما فعلاً أو ردّ فعل، وإما صورةً تنعكس في مرآة، بل العمل كله ما هو إلا سلسلة الربط المحكم بين جملة وشائج وتقابلات، وصدامات، ولعبة مرايا، يسهم بكل تأكيد في التوتر الدرامي المطلوب تتضافر عوامل عدة داخل الرواية لصنعه داخل الرواية؛ سنسميه بنية الثنائيات، ويمكن استخدامها وحدها مادة دراسة وتحليل. سنكتفي هنا برسم هذه الثنائيات على الشكل التالي: 1ـ نوراـ صلاح: لكل منهما وضعه، وعلاقتهما تتألف من مجموعة عناصر تتعالق في ما بينها ولا يمكن أن تؤخذ منفصلة: المرسل ـ المرسل إليه؛ الدعوة( لكتابة المذكرات)ـ تلبيتها؛ العطاء ـ الأخذ؛ سرد المرسل ـ وظيفة الكتابة( للمذكرات)؛ حضور نورا الجسدي ـ حضور صلاح الجسدي؛ استيهامات نوراـ إيحاءات وتأويلات صلاح؛ محكي نوراـ من صميم عالم صلاح؛ بقاء نورا ـ بقاء صلاح؛ فناء نورا ـ زوال صلاح. 2ـ نقلب العلاقة ونقول كذلك: صلاح ـ نورا: ” ستعهد إليه بدفاتر ورسائل وصور، الكثير من الصور، وأيضا أشرطة. كل ذلك أريد أن تصنع منه مذكراتي”(94). 3ـ نوراـ جياب: حضور الأولى مشترط بغياب الثاني؛ ذاكرة نورا تتغذى وتتقاطع مع وبذاكرة جياب؛ عطب نورا ناجم عن اختفاء جياب؛ نهاية نوراـ مقتل جياب. صورة جياب تتشكل وترسم متشظيةً من مرويات نورا عنه، وتأسيس شخصيتها(الروائية) بصيرورتها إلى سقوطها المريع هو قادح زناده. 4ـ نوراـ عدن: تتكون رؤية العالم عند نورا من التوتر بين ثنائيات متناقضة عدن في قلبها، تمثل في السطح نموذج الحياة التي عاشتها وانتهت إليها وكذلك ما حولها؛ وفي الداخل (عمق)، (السيكولوجي والعاطفي) الميلادـ الزوال؛ الماضي( تليد) ـ الحاضر” طارئ ؛ مجد ـ انحطاط 5ـ تمدن ـ بداوة وترييف؛ بالإمكان التوسع وقراءة (نورا) بخاتمتها المأساوية بالتماهي مع عدن بين ماضيها والحاضر الدموي الذي آلت إليه وذهابها نحو المجهول. 6ـ على الرغم من أنها شخصيات نمطية(نضال، سناء، عباس، بقطاش) طباعُها وأفعالُها متواترةٌ نرصدها مستنسخةً في السرود العربية ذات التيمة النضالية، كأنها لا تتميز بشيء يخصها ، فإنها هنا قابلة لأن تدرج في الرواية ضمن بنية الثتائيات، ومعنى وجودها وقيمتها محدد بهذه العلاقة، أرى فيها طريقة ممكنة لتقليص خصائص النمطية عنها وإخصاب روح الفردية، تلقيحها بالذاتية، ليمكن تقبلها شخصية روائية ما أمكن، وهو ما تحقق جزئيا. من يسرد ماذا في هذه الرواية؟ ـ هذه الشخصيات مفردةً ومجتمعة، منفردةً ومضامنة، تدين بوجودها لما يسميه نحو السرد بالسارد، لا الراوي، كما يتمحّل البعض، لأنه ينجز عملية كتابية بإواليات خاصة بها، غير ما يحدث مع الحكاية(الشفاهية، متلقيها مستمع لا قارئ) وهي غير الرواية العصرية التي اقترحت هذا الكائن من ورق وأوكلت إليه مهامّ محددة، فوظفها الكاتب في بداياتها برقابة صارمة على عمله(سرده) وارتبطت غالبا باختبائه وراء ضمير الغائب تقصِّيا للموضوعية والحياد، بنفي ذات الكاتب، واستقصاء عالم خارجي حاضر ومنفصل ويتمثل بالتعيين؛ ثم طفقت مواقعه تدريجيا تتبدل بين الضمائر وتتلوّن خلف الأقنعة والهويات وإن بقيت الهيمنة لما/ لمن يكنى بـ(السارد العليم)، القصد، العارف بكل أحد، وفعل، وشيء، يعلن الظاهر ويشي بالباطن، يحبك ويشبك، ولا ينبغي ـ وهذا من مهارة الكاتب ـ أن يشتبك معه أو يتكلم من حنجرته أو يتنفس من مسامه حتى لو بدا كذلك لقارئ يُغلِّب التماهي على التباعد. نستدعي هذه الملاحظات العامة عن مفهوم ووضع السارد للموقع الهام الذي يشغله في” فاكهة للغربان”، من حيث أنه يمثل اختيارا فنيا أكثر من مجرد قيامه بالدور التقليدي لنقْلِ الخبر وتسريد القصة ومتابعة جريان الأحداث وأفعال الشخصيات في خط أفقي غالبا لدى اعتماد الخطية، أو بطرق أخرى إذا تنكّبها عمدا، وهذا ما انتهجه أحمد زين، نراه قد بنى روايته وفق مخطط يتحكم فيه السارد في منظومة الحكي والتمثيل والفعل والتداعي والكسر المنتظم لأي خطية حادثة أو محتملة، ذلك كله من غير أن نجزم في شأن هويته، ولا أين يقع، وهي مسألة تتطلب أولا التحديد التالي: ـ تعتمد الرواية عادة ساردا واحدا، يبدو أحيانا أو يوهم الكاتب بأنه يتعدد وينتقل بين الشخصيات وزوايا النظر، وهنا نحن مع ثلاثة سرّاد: نورا، صلاح، والسارد الثالث(العليم ـ سنرمز له بـ” سع”). تستهل نورا السرد بوضع ووصف حالتها في موقع وسياق مكاني وزماني شعوري:” صرخت بكل ما تذخره حنجرتي من قوة. كنت أسمع صوتا صاخبا، يغطي على ما سواه من ضوضاء، وتخيلت أناسا يتركون مشاغلهم ويهرعون للنجدة، مفتشين عن امرأة تصرخ في هذا الليل(…)كان صراخي يرتدّ إلى أعماقي ويتلاشى هناك” (11). بعد نهاية الفقرة، يتولى(سع)السرد: “كانت للتو هبطت من بار الروك هوتيل، سارت بخطوات متمهلة، يُثقلها تأثير الأغنية السوداء، وذلك الالتماع في عيني النادل الأسمر..” (م س). مباشرة، تلتقط نورا سرد حالتها، ما حدث لها، تقدم لنا الخبر دفعة واحدة، وهو ما سنتعرف عليه لاحقا بتفصيل، تهيئنا لاستقباله في مدخل الرواية:”مثل كابوس بدأت الحادثة، حتى قدماي ما طاوعتاني على الفرار كأنما هناك يدٌ خفية امتدت وقيدتهما في مكانهما” (12). يتدخل(سع) ليقدم لنا شخصية صلاح، فقط، غير معنيٍّ في هذه المرحلة بتعريف:” يخطر لصلاح أنه بات يحب الطريقة التي تنظر بها إلى صورها معتبرا ذلك انزلاقا في التساهل معها، هو الذي لا يزال يتوخّى الحذر معها حتى تخبره بما تريده منه”(م س). فما يلبث أن يجمعهما معا تحت دائرة ضوء واحد:” تلاشى المساء سريعا، وهبط الليل في الغرفة، وبقي[نورا وصلاح] مغمورين بالصمت والظلام ورائحة عطر ممزوجة بأدخنة السجائر”(13). بينما يأتي موقع صلاح متنقلا بين عين راصدة لمن وما حوله(كاميرا واصفة)؛وإما انعكاساً لشعور الشخصية أمامه(نورا، بالذات)في الوضع والفضاء المغلق الذي سيصبح مضمار الحكي، ويمكن اعتباره أيضا حالاًّ في السارد العليم، ومتماهياً معه، وهذا من ذاك. يفيدنا وصفُ تعدّدِ السرّاد وتنوّعهم في رسم شبكة العلاقات بين الشخصيات في نسيج السرد، هي التي تصنع لعبة السرد الخاصة في هذه الرواية، بدونها يكون إخبارا عاما، والرواية إخبارٌ خاص، بطريقة فنية، تُصنع هنا من حركة التنقل المستمر بين الشخصيات، ساردةً وفاعلة، في آن، وبالإمكان رسم هذه الشبكة بدقة متناهية في لوحات مستقلة تظهر الانتقالات، مرة تحافظ على التسلسل(الخطية)، مرة أخرى تكسره، بالاسترجاع أو الاستباق وما بينهما في بؤرة ثلاثية جامعة للماضي والحاضر والمستشرَف، وتسمح رغم هذا التفكك بصنع دوائر عبارة عن أقراط يشبك الواحد الآخر، وباب يؤدي إلى أبواب، الحركة بينهما سرد البحث عن طريق، وتيه يطيل ويعمِّق المكابدة المأساوية لضحية الغربان وهي تَنهش قطعة، قطعة، على نص يُعطينا قِطعا مفككةً وينبغي للتلقي أن يضمّها بوتيرة منتظمة ليركب ذلك ال(Puzzle)، يعتبر الوصول إليه امتحانا للكاتب قبل القارئ، إذ الرواية تركيب مهما تمادت في التفكيك، يتم بعُرى ظاهرة وخفية، وليست إنشاء ومناجاة، البتة، كما سنفصل لاحقا. تمكن أوضاع السارد المرسومة، من جهة أخرى، من إحداث الفجوات المطلوبة من لدن الكاتب، مع عناصر أخرى، ركنا أساسا ممثلا لرؤية الانهيار والشتات، فيظهر الفراغ، والبياض، واللاّ شيء، وانقطاع المعابر، وهي مساحات وأفضية في فضاء النص العام، هذه الجزر المتباعدة في أرخبيل الحكي، شكلا لأشكال منسجما مع مضمون العمل ومعبرا عنه. بعبارة أخرى، إن طرائق السرد هنا ماهية، بما يؤهل للسؤال: يسرد ماذا؟ يؤكد التجانس. فنخلُص إلى أن لعبة السرد في هذه الرواية مكوِّن لرؤيتها وأداةٌ أساس لبنائها وتوسيع مفاصلها وتوزيعها في وحدات خبرية يتخللها الخيط الخبري لسردية وشخصية نورا، خيط أحمر بين الخيوط الباقية المتشابهة تؤالف بينها الروح الرفاقية الثورية وإخفاقاتها الارتدادية. ونخلص إلى السارد/ السراد مقتضى مهمتهم غير المعهود تقليديا، بما هو موقع نقل الخبر ومتابعته وهو ينمو ليس خارج الحكي محايدا، هو في داخله ومندغم فيه، إلى درجة يمكن القول معها أن هذا الموقع غير موجود أو افتراضي، فكل شخصية تحكي نفسها وحالها أو تكاد، وكل شخصية هي سارد للأخرى بوصفها مرآة خارجية تعكس صورتها، لا محاكاة واقعية، لكن بالشظايا، تأكيدا للانفصال عن الرواية الواقعية التقليدية، لأننا لا نبتعد بتاتا عن الواقع في” فاكهة للغربان”، هي دائمة الالتفات إليه، والانسراد والتشكل ضمن أطره الموضوعية؛ وبوصفها كذلك صوتها الداخلي وبمواجدها وأسرارها تبوح. بوسعنا في هذا السياق أن نعدّ خطاب وبوح المونولوج الداخلي، وضعا ساردا، هو منها وينفرد بوضع خاص، كثير وشبه لازمة عند نورا، الشخصية قطب رحى الرواية، وإذ ذكرنا أن من سمات هذا العمل تعدد أصواته، فمن شأنها أن تحمل تكاثرا لملفوظاته وبراديغماته الخطابية، تفتقر للنسق، ويطغى عليها التنافر، لك أن تعتبره عنصر تكوين فيها بحكم مُهيمنة تشتت البناء، لا عيبا أو تقصيرا بالضرورة، وإن كان، كما أشرنا في بداية القراءة، مشوشا لما يحدثه من بلبلة وعسر هما أقرب إلى الإبهام والالتباس، منه إلى ذلك الغموض الساحر الشفاف. إن هناك فرقا بين تعديد وتنويع الأوضاع والمواقع السردية، وبين هذه إذ تتحول إلى ضجيج ناجم عن خليط أصوات cacophonie بينما الصوت الحقيقي المميز للرواية الحديثة والجديدة هو الإيقاع الداخلي، قد يكون نبراً، أو صورةً، مشهداً خلفيا، أطيافا مرسومة بعبارات هاربة موحية، الفاكهة معنى مضمراً، والغربان طيوراً محلقة وصائتة ومجازية، لغة، وحتى اصطلاحا أحب أن أسميها المياه الجوفية للسرد. كأني بأحمد زين كان موسوسا بهذه الورطة، يتوقف في نوع من الاستدراك في النهايات بمناسبة تساؤل مضمر لصلاح المكلف بتدوين مذكرات نورا، حسب طلبها، فيلاحظ عليها: “(…) أمس، تحكي عن شخصيات عديدة، كما لو أنها شخصية واحدة، دون اعتبار لاختلاف شخصية عن أخرى(…) في حالته ككاتب لمذكراتها، أيّ طريق يتعيّن عليه، هو الذي لم يسبق له أن جرّب كتابة صفحة واحدة لمذكرات أو يوميات، أن يسلكه وسط تشابك هذه الشخصيات وتداخلها؟”(205). لنتساءل، أولا يمكن أن نعد المذكرات المفترضة محفلا سرديا، غائبا وحاضرا، ذريعة خدعة اصطنعها الكاتب ذاته، ها هو ذا السارد الجامع؟ ولن أصل إلى صلاحية أن يختار كاتب شخصية لتنفيذ دور تجهل حرفته! الرواية داخل الرواية، أو الطيّ يمكن قراءة ” فاكهة للغربان” متنا يحوي روايتين تجتمعان في فضاء مدينة عدن ومناخها السياسي في فترة تاريخية تبقى عائمة، لأن الزمن ليس من برادغمات الرواية إلا كعلامة (سيميائية) فاصلة بين عهدين ودلالتين. هذا التأويل قابل تماما للتشخيص والتحليل، لا سيما أننا إزاء عمل البنيةُ الثابتة فيه هي التفكيك، فيما أخرى بصدد التكوين عناصرها قيد التعالق أقربُها بنية التشظي؛ بمعنى أنه يتيح تنشيط التلقي بعمليات تركيب مختلفة، هذا يُحسَب له، بالطبع، لو وجد من يتحمس لهذا اللعب، ويقبل بسرد التخييل لعبةً فنية أكثر منها للتصدي لإدانة واقع فاضح لثورات خائبة ومناضلين خاسرين ورفاق انتهازيين وقادة يتحولون إلى جبابرة يقتلون بكاتم الصوت لأقل خلاف، بالاستقرار في نص راقٍ لا في منفستو احتجاج. سنساير رغبتنا ونرتقي معه ونستعيد بنية الثنائيات، المشار إليها أعلاه، فنؤكدها بثنائية محكيّين: قصة نورا الشخصية (مع جياب) والكلية(بعد العطب واختفائه، وقبالة قصة عدن)، وقصة الثورة اليمنية الاشتراكية من خلال مسارات ومحكيات الرفاق، ماض وحاضر، حتى النهايات. عوض الحديث عن روايتين متجاورتين أو متوازيتين، تعتبر تقنية la mise en abyme الأنسب لـ(فاكهة..). وتعريفها في نحو السرد الفرنسي، وقد التُقطت بداية عند أندري جيد، جربها في قصته”Paludes”(1895) إضمار محكي أو قصة داخل الثانية، أو دمج أخبار وحكايات في صلبها(عند دون كيخوته)، هي إذن عملية طيّ وتراسل بين محكيين في آن. نقطة انطلاق عمل أحمد زين وضع نورا وهي في أزمة، وإدخال الطرف الذي سيتولى معها إخبارنا بالتفاصيل تأتي متفرقة بل مبعثرة، نعيد تلخيصها في أنها تنتمي إلى عائلة عريقة ثرية، وتربت في أحضان الإنجليز، حيث تعلمت حصص الموسيقى والتحقت بدروس لتعلم الباليه والأكروبات، وبعد جلاء الإنجليز عن عدن أمّمت الثورة أملاك والدها: ” والتقت معلما روسيا للرقص قدر أن يقنعها أن بعض الرقصات الشعبية يمكن العثور فيها على ترابط مع الباليه، ومن هنا بدأت الحكاية”(99)، القصد الصدفة التي تعرفت بها على قائد كبير(جياب) وأصبحت خليلة له، أهّلها لتقديم العروض الراقصة باسم اليمن في محافل أجنبية ورافقته في مهامّ كبرى إلى موسكو الحليفة الأولى لاشتراكيّي الجنوب في عدن؛ ثم يتم إسقاط القائد ويختفي، معه يأفل نجم نورا بعد أن تعرضت لهجوم من مجهولين سيعطب قدميها لتنكفئ إلى بيتها تندب حظها وتجتر ذكريات تريد أن تمليها على صلاح في مذكرات الخ..والقصة الثانية ترصد أوضاع مدينة عدن وهي تحتضن تجربة حكم الحزب الاشتراكي اليمني، يخوضها الرفاق الثوار في خططهم وصراعاتهم، والمتحزبين، أبناء البلد من القبائل ، واليساريين، خليط مناضلين وضائعين، وفدوا إلى اليمن منجذبين إلى تجربتها الفريدة، ليتهيأوا ويتدربوا للانقضاض على الحكم في بلدانهم، وهم يتخبطون في عيش مضطرب ومتوتر مشدود بين عقيدتهم الثورية ونزواتهم وتطلعات مجهضة، في ظل قيادة تزعم التغيير الجذري بما فيه اجتثات بعضها وتبعيتها للمعسكر الاشتراكي(السوفييتي، خاصة) خبراؤه وتقنيوه رديف وغطاء للثورة. الرابط بين القصتين هو صلاح بحكم المهمة المطلوبة منه:” ذهب إليها[ نورا] لأنه عد ذلك نوعا من الوفاء لرئيسه السابق[جياب] في الدائرة التي يعمل بها، وكانت مرت شهور على اختفائه” (21)، ولانتمائه لمجتمع الحزب الذي تنبذه نورا وتحمل له ضغينة دفينة لما ألحق بحبيبها، وبوالدها، انتهاءً بالمأساة الشخصية بعطب قدميها، أي الإجهاز عليها بإنهاء مسيرتها الفنية. تتناوب القصتان في إيقاع سردي متقطع لا ناظم له، من مقطع إلى الذي يليه، أحيانا في المقطع الواحد، مما يربك القراءة، حيث يختلط أكثر من سارد وشخصية، ويبدو الحكي وكأنه مكتوب في رأسها يصدر مونولوجا داخليا ليرتد لصاحبها كأنما هو انسجام مع قصتها كوحدة(بؤرة)مغلقة، ويتواتر الانتقال، هكذا بلا تهيؤ أو معبر، حتى تصبح الرواية جزيئات وتثنية مسترسلة عليك أن تنتبه مَن يتولى المرسل مِن المرسل إليه، من صاحب الخطاب، من ينفعل ويعي ويفعل، عمليا لا فعلا، وإنما ما يمور في النفس( نورا) من انفعالات في وضع الثبات، صنو رؤية الانكسار والخيبة للرواية. إنها، مرة أخرى، بنية الثنائيات حتى ضمن نسق الطيّ، الذي يجد له الكاتب طريقة للتراسل بين المنفتح والمنغلق، عدن الخارج، وشقة نورا الداخل، عبر الوسيط (كاتب المذكرات المفترضة)صلاح. هي طريقة فضائية، وكرونوتوبة، تتحدد بالانتقال من المدينة ومجتمع الرفاق وركوب الحافلة للوصول إلى شقة نورا في وقت محدد تغمرها العتمة بينما في الخارج الضوء، ويتعين معنى المكان والزمان بالتضافر يشيران إلى تقابل عالمين منفصلين ومتجاورين، ورسم حركة ذهاب وإياب وإن في حلقة مفرغة، بمعنى أنها غير منتجة سرديا(لا فعل ولا خبر يترتب عنها) ولا سيكولوجيا(نورا لا تني تأكل نفسها تراوح ذاتها وفي مكانها) بينما صلاح يراقب ويتلقى وهو في وضع سلبي، فهو وهي تارة واحدة متزامنة(كرونوتوب) وأخرى في انفصال:” يحقد عليها كبورجوازية متغطرسة، تعيش في ترف وتحيا وسط أثاثها الفيكتوري، ولا تعترف سوى بالزمن الإنجليزي” (52). يبقى الثبات ذاته في ثنائية سالبة بتعارض انتماء الطرفين (الشخصيتين والمعتقدين) ولن يحدث الطلاق إلا في النهاية وشكليا فقط، حين انفصالهما عندما يتم طرد نورا من شقتها على يده، وطرده هو بدوره من موقعه الحزبي جرّاء انقلاب أطاح بقيادة أمس، وجلب أخرى جديدة ستصفي، كالعادة، أبناء الثورة. تحدثنا عن قصتين في تقنية الإضمار والطي، وسكتنا عن القصة الثالثة، المضمرة في الأولى، والتي ظلت على امتداد الرواية قيد التكوين، هذه التي تخص محكيا واحدا يخبر بعلاقة نورا مع العشير الخليل الملقب جياب، تحكيها مبعثرة تبعثر وضعها ومزاجها ومدى استعدادها للقول كثيرا ما يتعثر ويتعذّر بسبب قسوة التذكر، أو انجرافها مع خطاب اللاوعي يقف عقبة أمام جامع حكايتها المكلف بتدوينها في شكل مذكرات. المذكرات في هذه الرواية هي النص الحاضر الغائب، المكتوب بحبر سري( فرعوني) وبالحبر الأسود، المتخلل بين السطور بمخاتلة وإشارات وأوصاف تتهادى، تترنح بين الحقيقة والحلم، من جنس راويها راقصة الباليه الأكروبات، فيها العنصر المادي من عشرتها مع جياب:” كان جسدي يستشعر جبروت جسمه. كل جزء منه يئن تحته. وتفر عيناي بينما يهصرني بين ذراعيه (…) كيف يكون حين يستولي علي، وكيف يجتاحني، ثم يتركني كالذبيحة، يبقى جسدي يختلج ليس بسبب الرعشة المزلزلة، إنما من نجاتي مما أعتقد أنه سيقدم عليه في كل مرة يدخلني”(147)؛ “وذكرت أنها تحشى أحيانا يده، التي وقعت قرارات بالنفي وإقامات جبرية ومرة مقترحا بالإعدام”(151)، لا بل إنها هي، تحت وابل التذكر وفي سياقه، هي والسارد العليم، يشخّصانه كامل الحضور، ناطقا باسمه معبرا عن مخاوفه ومشاعره تجاهها:” إنهم يراقبونني. قال جياب في زمن أضحى بعيدا(…) لكنهم لن يستطيعوا فعل شيء لي. أضاف جياب”(167). ولتبديد الخفاء الذي يلفّه كالعدم تحضر الذكرى بكثافة حاملةً كمّها من الخبر اليقين:” وتتذكر أنها لم تلحظ يومئذ أي ارتياح في نبرة صوته. كان ذلك بُعيد عودتهم من الكويت، أواخر مارس1978، حين تم الاتفاق على الوحدة اليمنية عقب انتهاء حرب صنعاء” (م س)، والحُلم يرفرف بأجنحة الاستيهامات، ستُجهد صلاح(المدوّن) في كيفية القبض عليها، أي على ذكرياتها، يحار كيف يلمُّها، لتشتتها، ولأنها بعد حرقتها الممضة، إذ تروي عن جياب ومحيطه، تطعن في عقيدته السياسية فيرى المدوّن كأنه يخون قضيته، علاوة على أن مشغّلته تقف في منتصف الطريق من مسعاها، ما تفتأ تسأله:” أين وصلت في المذكرات؟” التي لم يكتب منها حرفا يبرر بطأه بحاجته إلى وثائق وصور، في وقت هي نفسها:” تفكر أن المذكرات، كما بدت لها مرة فكرة غير مثالية لامرأة بالكاد تستطيع أن تحرك جسدها من مكان إلى آخر.”(158) فنخلص إلى القول بعد حصر المحكي الثالث، إلى أنه إضافة إلى وجوده مطويا يخضع لتقنية الانكتاب التدريجي للقصة من ضمنها وفي سياق تبلورها، مجسَّدةً في عمل جيد المشار إليه، ونهجه المسنن يقرره الدرس الروائي عند فرجينيا وولف بما يصطلح عليه بـWOORK IN PROGRESS خصوصا في روايتها Mrs.Dalloway (1925). وما لنا لا نذهب إلى حصر قصة رابعة، مطوية، تخص سيرة صلاح، نحسبه في البداية مجرد وسيط بين عامين وقصتين، وفي أحسن حال عضوا منتمياً إلى مجتمع الرفاق موظفا في مصلحة سياسية؛ وإذ بقصته تُسرد عناصرها الحكائية، مجزأةً ومتناثرةً بدورها، محكومةً بنسق التشظي العام، ومندرجة في بنيتى التفكيك والثنائية تُمددانها وتغنيانها بما يمنحها الدلالة في التقابل والتعارض والتناقض بين انتماءين(ريف/ مدينة) وتاريخي(احتلالي،رجعي/ اشتراكي، ثوري)،ومذهبي ملفوظه(إيمانه الصادق بمبادئ الحزب والتشكيك بتخليه عنها)، حتى في وضعه الوسيطي بين نورا ومجتمع الخارج يتثبت براديغم الضدية يعمق معنى ومناخ أن لا شيء على ما يرام:” كان قد لاحظ مؤخرا أنه لم تنشأ بينهما، حتى الآن، علاقة تميزها الألفة أو حميمية ما، كالتي تنمو بين شخصين مماثلين أي شخص لديه ما يرويه، وشخص يتلقف مروياته، لتحويلها إلى مذكرات”(94).وللتعارض عديد أسماء وصفات منها النفاق والانتهازية، والثورية مصطبغة بالتطلعات البورجوازية(نضال، مثالها الساطع) والنقاء الثوري مصحوبا بالارتشاء والفساد ومظاهر البذخ(سيرة النضال والتقشف تقابلها حياة البذخ للوفود التي تزور عدن وتقيم في فيلا فخمة وتستهلم أجود الخمور والسيجار.. والرشوة المنظمة بتقاسم عوائد النادي الليلي لعدن بين إدارة المعسكر والقادة السياسين(46)) . عطب التناقض الذي يسري في جسد جميع الفاعلين والأفعال، تمثيلها الأقوى في جياب الموصوف بـ”الذي كان يعيش حيوات كثيرة في حياة واحدة” (168) ولا استطاع صلاح بإيمانه الثوري الساذج لشخص قادم من الريف وم
- 3 ينايرفن القصّة القصيرة عند ليلى العثمان: «فتحية تختار موتها» أنموذجا..
2020
- 19 يوليوأفلام وثائقية سورية صنعت تحت الحصار وسماء الموت
- 19 يوليو«الموت فـي البندقية» رواية «توماس مان» وفيلم «لوتشينو فيسكونتي»
- 18 يوليومن أيام الفقير إلى الله
- 18 يوليوظلال على ساحل الأرض
- 18 يوليوجرائم حب ناقصة
- 18 يوليوأركيولوجيا العائلة نصوص للشاعرة ألماز أبي نادر
- 18 يوليوكبرنا فجأة على العالم
- 18 يوليوقصائد هايكو
- 18 يوليوفــــــــــي الحانــــــة القصوى
- 18 يوليومأساة الخباز
- 18 يوليوالمسدَّس ..
- 18 يوليوقصائد الغياب
- 18 يوليوشرفة المكان
- 18 يوليوسعاد الصباح.. أكثر من قصيدة
- 18 يوليوأفق التلقي فـي قصيدة «كن صديقي»
- 18 يوليوإسهامات متعددة فـي مجالات الأدب والثقافة
- 18 يوليوكتبت قصيدتها بكل معاني العشق والسخط والانتماء
- 18 يوليوإخلاص للشعر والثقافة وعمل الخير
- 18 يوليومبارك العامري وداعـــــــــاً
- 18 يوليونجمة الحب والشعر الخالدة
- 18 يوليوصورة المثقف رواية «شارع الفراهيدي» أنموذجًا
- 18 يوليوخبز الأبدية
- 18 يوليوشعــرنــــــــــــة الغـرق
- 18 يوليوقريب من الروح
- 18 يوليومِنْ أين أنت قادمٌ أيها الطائر؟
- 18 يوليوالمكان / الشاهد عند مبارك العامري
- 18 يوليوالبرهة الخاطفة ومنازل الأحلام والكوابيس
- 18 يوليوأبي
- 18 يوليوصوت الصمت
- 18 يوليوالأفق ضيق بالعصافير..
- 18 يوليوالأوبئة فـي مرايا الآداب والفنون بين ما تكيله الجرثومة البشرية إزاء الجرثومة البيولوجية
- 18 يوليوالطاعون: الحياة في موت مشاهدة، قراءة في الشعر العربي القديم
- 18 يوليوالشعر فـــي زمن الطاعون
- 18 يوليوتسريد الوباء وسيمياء الوعي المأزوم قراءة في رواية الطاعون لألبير كامي
- 18 يوليو«جئتكم غازياً» في زمن الكورونا وظلال موسم هجرة جديد
- 18 يوليولويس سيبولبيدا: آن للمحارب أن يستريح
- 18 يوليوالطهارة ليودميلا بيتروشيفسكايا
- 18 يوليوساتيش كومار : احترامنا للطبيعة .. احترامنا لأنفسنا
- 18 يوليومملكة الموتى
- 18 يوليوذكريات ، أحلام ، تأملات لـ كارل يونج
- 18 يوليوالمصل
- 18 يوليولأنّ الحقيقة وحدها لا تكفي
- 18 يوليوالفستان الأحمر
- 18 يوليوقصص قصيرة
- 18 يوليوالنّافذة المُشْرعة
- 18 يوليوكعبٌ عالٍ
- 18 يوليوحنا عبود زمن الرعب ليس أبدياً
- 18 يوليوخليل الشيخ: النقد العربي يحتاج إلى التجدد معرفيا ومنهجياً
- 18 يوليوبينا باوش سيدة الرقص التعبيري
- 18 يوليوالمنهج التكاملي فـي قراءة التراث عند طه عبد الرحمن
- 18 يوليوسارد بيدرو بارامو
- 18 يوليوالتخييل التاريخي فـي «الديوان الإسبرطي»
- 18 يوليومشهدية اللغة ومضمرات السرد فـي «سجين الزرقة»
- 18 يوليوكيف ألهم نيتشه سيلفادور دالي!
- 18 يوليومحمود خيرالله «الأيام حين تعبر خائفة»
- 18 يوليوالألم فـي «الجنين الميت» لـناصر سالم الجاسم
- 18 يوليوبرفقة يورغن هابرماس**
- 18 يوليوكيف تمت «شيطنة إبليس»؟
- 18 يوليومحمد شمس الدين كيف نحمي عبثنا من بعده؟!
- 18 يوليوفــــي هشيـــــــــــم العالم
- 18 يوليورواية المغامرة رواية الفرد وطغيان الصدفة
- 18 يوليوالفيزياء الصوفية: شعر ابن الفارض أنموذجاً
- 18 يوليوهي عاصمة الروح: «كتاب صنعاء» لعبد العزيز المقالح
- 18 يوليوألبير كامو: فـي الذكرى الستين لرحيله
- 18 يوليوأفلام وثائقية سورية صنعت تحت الحصار وسماء الموت
- 18 يوليو«الموت فـي البندقية» رواية «توماس مان» وفيلم «لوتشينو فيسكونتي» إعداد وترجمة: مها لطفي*
- 25 مارسالثقافة والإبداع في اليمن.. يوميات الانكسار الكبير
- 25 مارسثلاثية المثقف اليمني
- 25 مارساتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين
- 25 مارسإنتاج صيغ أخرى للهامش!
- 25 مارسالمبدع اليمني وسيرة المعاناة
- 25 مارسشعر الشباب في اليمن
- 25 مارسالرواية اليمنية فـي زمن الحرب
- 25 مارسالتشكيل اليمني: الجيل الشاب بين قساوة الحرب ورهانات الإبداع
- 25 مارسالمسرح والسينما .. الواقع والتطلعات
- 25 مارسالتُراث الثقافي .. الصورةُ القاتمة للحرب
- 25 مارسورش إبداعية تحت القصف
- 25 مارسفي ثقافة القات في اليمن
- 25 مارسالمجلات الثقافية اليمنية ودورها المعرفـي
- 25 مارسجون آشْبيري: «بورتريه شخصي فـي مرآة محدبة»
- 25 مارسقصائد جديدة
- 25 مارسكأن النهر يجري، والينابيع تنادي
- 25 مارسهذيان نابليــــون
- 25 مارسمجرفة عمياء
- 25 مارسمساء السبت مسائي
- 25 مارسمقهى الجحيم
- 25 مارسغزليات حافظ شيرازي وتفسيراتها التاريخية والصوفية
- 25 مارسلغةٌ تثمرُ فـي الأشجار
- 25 مارسمردم
- 25 مارسالشاب جودمان براون(1)
- 25 مارسمنـــــزل فـــــــي إسبانيا
- 25 مارساسمــــــي
- 25 مارسبريد السماء الافتراضي والاس ستيفنز
- 25 مارسفـي الطريق
- 25 مارسالحــــرب فـــــــي الحمام
- 25 مارسبُحيرتان صغيرتان
- 25 مارسكــــــــــارين
- 25 مارسمستر نون لنجوى بركات: الكتابة بلغة المعطوب عقليًا وعاطفيًا
- 25 مارس«السيدة سالمة» Emily Ruete شارع جديد في مدينة هامبورج بألمانيا
- 25 مارسنوري الجراح فـي لا حرب في طروادة
2019
- 2 نوفمبرجوخة الحارثي : كتبتُ «سيدات القمر» لأتدفأ من اغترابي في المكان واللغة
- 2 نوفمبرالسرد العُماني واستفاقة الوعي الراكد
- 2 نوفمبربنية الإيقاع السردي النسوي في «سيدات القمر»
- 2 نوفمبرجوخة الحارثي : «أنا أيضا لديَّ أمل»
- 2 نوفمبرجوخة هي أختي ..
- 2 نوفمبرجوخة الحارثي لصحيفة الجارديان البريطانية: الكثير من النساء قويات حتى لو كنّ جاريات
- 2 نوفمبرفاضل العزاوي مُتعدِّداً.. شاعر المتاهة والروائي الرائي
- 2 نوفمبرالأسطورة الأزلية للخطيئة البشرية بضحكة شيطانية فاضل العزاوي في روايته الساخرة الكبيرة «آخر الملائكة» باللغة الألمانية
- 2 نوفمبرفاضل العزاوي: النصّ القوي
- 2 نوفمبرذكريات صغيرة جدا عن فاضل العزاوي
- 2 نوفمبرثلاثة مقالات بالإنجليزية عن أعمال فاضل العزاوي
- 2 نوفمبرفاضل العزاوي: نص عابر للأجناس الأدبية
- 2 نوفمبركيف أكتب؟ *
- 2 نوفمبرفاضل العزاوي في أدبهِ وصمتهِ
- 2 نوفمبررهانُ البقاء والمغامرة منذ العدد الأول وحتى المائة
- 2 نوفمبرمشروع الرؤية الثقافية
- 2 نوفمبرحين يصبح الهامش مركزا
- 2 نوفمبرالحضور الخاص والوهج المشع
- 2 نوفمبرالانحياز إلى ما هو رصين، وتوطين الثقافة فوق أرضٍ صلبة
- 2 نوفمبرصوت العدالة القادم من شبه الجزيرة
- 2 نوفمبرصوت علمي أكدته القراءات الأكاديمية والحضورُ الثقافـي المستمر
- 2 نوفمبرمائة وردة في عنق الحياة
- 2 نوفمبرماذا سيبقى من حسن هذا الطالع؟!
- 2 نوفمبرملاذنا الآمن
- 2 نوفمبروشغف البدايات
- 2 نوفمبرمقام الصبوة وبرج الهوى المتجدد
- 2 نوفمبرالمجلات الثقافية ومجلة نزوى المئوية
- 2 نوفمبرأصداء عن المجلة
- 2 نوفمبرافتتاحية العدد الثاني (1994)
- 2 نوفمبرسليمان العيسى .. كنت زميلاً للسياب «ذكريات تنشر لأول مرة»
- 2 نوفمبرعنايت العطار: أكتب وأرسم من عفرين لأنها ذاكرة الطفولة.. والشام هي الحاضنة الأكبر لتكوين شخصياتنا
- 2 نوفمبرفي المختبر المسرحي لإليزابيت تشكشوك وقرابته من أبوة المعلمين البولنديين الأوائل
- 2 نوفمبرقول فـي المبتذل والمكرور
- 2 نوفمبراستشراق اغـاثــا كريسـتي ولع بالناس والأماكن والتاريخ
- 2 نوفمبرالأدب المقارن (فصل من كتاب) إيف شيفريل
- 2 نوفمبردُمى السارد وصفيح الحكاية لعلي الفارسي
- 2 نوفمبر«تَنْبيْهُ الحيوانِ إلى أنسابه» لسليم بركات: كتابة مُنهكة للذاكرة
- 2 نوفمبرالتحولات الاجتماعية في القصة القصيرة السعودية
- 2 نوفمبر«كما فـي السماء» لـ سنان أنطون.. ضحيّة تكرار
- 2 نوفمبرالوجه الدلالي للإيقاع في تجربة سماء عيسى
- 2 نوفمبر«يوكوهاما، كاليفورنيا» لتوشيو موري نصب تذكاري كلاسيكي للأدب
- 2 نوفمبرالليل مستلقيا على ظهره
- 2 نوفمبرمتى نذهب إلى معسكر الكتيبة؟
- 2 نوفمبرلم أعد أرغب بإصلاح شيء
- 2 نوفمبرأسطورة بئر رُوطة وحكاية الجمل المعصوب العينين بالقيروان
- 2 نوفمبربلاد المساء وقصائد أخرى من الشعر السويدي الحديث
- 2 نوفمبرالباب الأخير
- 2 نوفمبرقصائد
- 2 نوفمبرأترقبّك الآن وقصائد أخرى
- 2 نوفمبرمطر الطفولة ونصوص أخرى
- 2 نوفمبرعلى ضوء الشمس
- 2 نوفمبركهنةٌ يُدلّسون الشخير
- 2 نوفمبرحبال سرية
- 2 نوفمبرالسائر وحيدا …
- 2 نوفمبرخديعة
- 2 نوفمبرموسى عمر المُجَرِّبُ القَلِق
- 2 نوفمبرفـي أي بقعةٍ وطأتْ لأول مرةٍ قدمُ الجدّ الأكبر؟
- 2 نوفمبرحديث الإنصات دراسة في مجلس المُفَضّلي النّزْوي وابن رُزَيق
- 2 نوفمبرمارينا تسفيتايفا وآنّا أخماتوفا (قصة لقاءين)
- 2 نوفمبرفي أفق تاريخية مغايرة: العروي بين الفلسفة والتاريخ
- 2 نوفمبرنفي اللغة في شعر وديع سعادة
- 2 نوفمبرالقراءة الفاحصة وقربها من النَّص جوناثان كلر(1)
- 2 نوفمبرالفلسفة و السينما بحسب تصور «جيل دولوز»
- 14 أغسطس«ويليام ستانلي ميروين» مكشوفٌ للبرق الإلهي
- 14 أغسطسالشاعر الذي يتكلم لغة الأمطار… مختارات من شعر جيرار لوغويك
- 14 أغسطستأويل الغياب
- 14 أغسطسمَجازٌ عابر
- 14 أغسطسمختارات من الشعر الإفريقي 1
- 14 أغسطسمختارات من الشعر الإفريقي 2
- 14 أغسطسأوهام الوقت
- 14 أغسطسالطفولة(1)
- 14 أغسطسلقاء في يوم ماطر
- 14 أغسطس«المصغرات» (تسع روايات لا تستطيع الطيران)
- 14 أغسطسسرير غير مريح
- 14 أغسطسمقبرة الحكمة(1)
- 14 أغسطسالمسلّح والأعزل
- 14 أغسطسأنْظُرُ الغابة مشاهد من ذاكرة طفل عُماني في أفريقيا سيرة ذاتية
- 14 أغسطسجورج لوكاتش: الماركسيّة تقودنا دائما إلى ما هو موضوعي وملمُوس !
- 14 أغسطسكتابة الشهادة وتداولية الاعترافات في «بريد الليل» لهدى بركات
- 14 أغسطس«صيف مع العدو» لشهلا العجيلي الرواية التي تستعيد حياة مدينة عامرة من تحت أنقاضها
- 14 أغسطسياسين عطية الابن الخارق للرسم الحديث في العراق
- 14 أغسطسجمال عبد الناصر والحركات السياسية في عُمان
- 14 أغسطسزمن مكتظ كالمقهى (إلى أمين صالح)
- 14 أغسطسالبطل الضّال في رواية «عزلة الرائي»لبسام علي
- 14 أغسطسإنسان النياندرتال: سيرة في مختبر
- 14 أغسطسترحال عبر قصص قصيرة
- 14 أغسطسمحاولة طيران مسرحية يوردان راديتشكوف ترجمة: وليد القوتلي *
- 14 أغسطسالموانئ العُمانية فـي السجل التاريخي في كتاب «دليل الخليج» لـ «لوريمير»
- 14 أغسطسفريدريك معتوق عدم خروجنا من دوائر التفكير العصباني سيقضي على العالم العربي
- 14 أغسطسمحمد المصباحي هدفنا فصل اللاهوت عن الفلسفة السياسية
- 14 أغسطسشاكر نوري رواياتي مرتبطة بالواقع ولكنها ليست أسيرة له
- 14 أغسطسمجلة رصيف.. منبرُ المهمشين
- 14 أغسطسمجلة رصيف.. توحد صوفي
- 14 أغسطسمجلة رصيف.. حينما مرت ولم ينتبهوا
- 14 أغسطسعلي فودة يكتب موته كـ«القبلة الأخيرة لوطنه»
- 14 أغسطسعلي فودة .. المثقف العضوي ورصيف 81
- 14 أغسطسمائة عدد فـي ربع قرن تحملُ بذور موتها وحياتها في آن
- 14 أغسطسمشروع تنويري في عصر عربي يسوده ظلام أكثر قراءة في بيانات أواخر الألفية المنصرمة
- 14 أغسطسمجلة «» والرهان الصعب على الثّقافة
- 14 أغسطسحلم الحريّة والإبداع
2018
- 10 ديسمبرقصائد كَالْبَنَا سِينْغْ – شِيتْنِيسْ(1)
- 10 ديسمبرفي عدم الحاجةِ للموت
- 10 ديسمبرصلوات العنقاء الأخيرة
- 10 ديسمبرلم تبق إلا مرايا الكتاب
- 10 ديسمبرطريق «جازان»
- 10 ديسمبرثلاث قصائد من الشعر المنغولي الحديث
- 10 ديسمبرلأنّنا لا نروي فضائل الأشجار
- 10 ديسمبرحاشية(1)
- 10 ديسمبرألوان المياه مختارات من حكميات سيوران
- 10 ديسمبرليل بيزنطي..!
- 10 ديسمبرأربع قصص
- 10 ديسمبرالقلــــــــب
- 10 ديسمبرذلك اليوم !!
- 10 ديسمبرالنعاس
- 10 ديسمبرالسيدة في محطة الحافلات
- 10 ديسمبراغتراف عبثي
- 10 ديسمبرمفارقة باحثي الفيسبوك
- 10 ديسمبرالبعد التراجيدي فـي رواية «المغاربة» لعبد الكريم جويطي
- 10 ديسمبرفي المناهج النقدية: بين العرب والغرب
- 10 ديسمبرفـي «الحب الشرير …» لإبراهيم نصر الله
- 10 ديسمبرديوان النثرِ العربي يوسف القويري أنموذجا
- 10 ديسمبرسوريالية الهروب شيفرة ليونورا كارينغتون
- 10 ديسمبرلازم (نبق) البحصة
- 10 ديسمبرمن المتكلم … «نافذة على الداخل» لأحمد بوزفور؟
- 10 ديسمبر«أيها الطارق بابي استقبلني» لجمال العرضاوي
- 10 ديسمبر«انجذاب الطَّبع» أو «توهّم الأصالة» في الفلسفة
- 10 ديسمبرفي روسيا ستالين لا يزال موجودا مع اختفاء كارل ماركس
- 10 ديسمبرالملابس العربية في الشعر الجاهلي
- 10 ديسمبربيتر بروك فـي المسرح والسينما في آن واحد (اوبرا كارمن نموذجاً)
- 10 ديسمبرالجماليات المسرحية والتجليات السياسية في المسرح العُماني
- 10 ديسمبررحلات سلاطين زنجبار إلى المملكة المتحدة
- 10 ديسمبرهشام جعيط حضور النخب المثقفة ضعيف ومنعدم حين ينعدم النقد والجدل الجاد تتسطح الثقافة
- 10 ديسمبرحسن أوزال نحن في عصر تسوده الرداءة وقيم العبودية سرعة التنقل بخَّس من قيمة المكان
- 10 ديسمبرفيلليني وسيمونون رسائل مختومة بطابع المَسرّة
- 10 ديسمبرعبده وازن: أمشي ثم أمشي ولا أجد بيروت
- 10 ديسمبرالبيت الأزرق بين أرق الكتابة والحياة
- 10 ديسمبرالبحث عن حياة المهمّشين وموتهم, فـي رواية «البيت الأزرق»
- 10 ديسمبرحديقة النثر الباهرة
- 10 ديسمبرعبده وازن: الظلّ المنكسرُ على حافّة الغياب
- 10 ديسمبرأعشاش صيفية في ضوء الفجر..
- 10 ديسمبرفلسفة اللاعنف والمسألة الصهيونية (تولستوي وغاندي)
- 10 ديسمبرالكلام والصُّراخ الرواية العربية حين تفكّر
- 10 ديسمبر« الخيزران» محظية أم رئيسة دولة ؟
- 10 ديسمبرأين نحن من العالم؟
- 10 ديسمبرإشكالية تجنيس كتابة الذات فـي النقد السعودي.. صالح الغامدي وأحمد آل مريع أنموذجا
- 10 ديسمبرطوبى للغرباء
- 10 ديسمبرسيرة حياة الحكيم بوذا طريق قديم.. سحب بيضاء
- 10 ديسمبرالمفقود
- 24 يوليولوران غاسبار: كانت تجيئ في هدأة اللّيل
- 24 يوليوسماوات
- 24 يوليوأساطيرٌ سوداء
- 24 يوليوقصائد القدم
- 24 يوليوقد ينتصر أحدنا دون بندقية
- 24 يوليووجهها
- 24 يوليوخريفُ الضَّحايا
- 24 يوليوجرح بسيط في قلب اللغة
- 24 يوليويأتيك الوقت
- 24 يوليومنزلة السارد فـي روايات الكاتبات العُمانيات
- 24 يوليوالمسافة بين السارد والمؤلف في (الطواف حيث الجمر) لبدرية الشحي
- 24 يوليوخصائص السارد في «سيدات القمر» لجوخة الحارثي
- 24 يوليوالسارد وحركة الزمن في «الباغ» لبشرى خلفان
- 24 يوليومنطلقات السارد في «ظل هيرمافروديتوس» لبدرية البدري
- 24 يوليومقاربة تداوليّة للسارد في «سندريلات مسقط» لهدى حمد
- 24 يوليوإمبراطور الغرب
- 24 يوليورِحلة عازف الناي
- 24 يوليوالأقدام المضمّدة
- 24 يوليوالكأس المقلوبة
- 24 يوليوطائرُ الحكاية يأكلُ سمكة مطرح
- 24 يوليومبتدأ وعشرون خبرا
- 24 يوليوسنلتقي في أغسطس
- 24 يوليوالعلاقة بين الخيال العلمي والتطوّر الاقتصادي
- 24 يوليوقول في الإنسانوية
- 24 يوليورحلات ابن بطوطة بالعربية
- 24 يوليوإبراهيم أصلان و«شيء من هذا القبيل»
- 24 يوليوشعرنة الخطاب فـي الرواية المغربية محمد عز الدين التازي نموذجا
- 24 يوليوالذاكرة الأنثوية في رواية «ريام وكفى» لهدية حسين
- 24 يوليو«سارتر» مُؤبنا «ألبير كامو»
- 24 يوليوعبدالعزيز ناصر فناناً مبدعاً
- 24 يوليوالزبيدي والحارثي لضجيجهما وصمتهما.. وداعاً
- 24 يوليونزار قباني «بيت الدمشقي بيت من الشعر»
- 24 يوليوالقصيدة الواصفة في مدوّنة نزار قباني
- 24 يوليوإلياس خوري: الكتابة … المهنة الأكثر مُخادعة
- 24 يوليوعلوية صبح: أنزعُ الحُجَبَ عن ذاكرة النساء المنهوبة
- 24 يوليوأحمد المعيني: أن تكون مترجمًا يعني بالضرورة أن تكون كاتبًا
- 24 يوليوفيلليني وسيمونون رسائل مختومة بطابع المَسرّة
- 24 يوليوصحراء الألم والموت
- 24 يوليونشأة الشكلانية الروسية (النظرية والتطبيق)
- 24 يوليونقد «لايبتنز» و«باركلاي» لمفهوم الفضاء المطلق النيوتني
- 24 يوليوشِعْرُ الْمُقَاوَلَةِ المفهوم والخصائص الفنية والجمالية
- 24 يوليوالعودة إلى حاوي
- 24 يوليو«المواطن كاين»
- 13 مايو«المواطن كاين»
- 13 مايوفيلليني وسيمونون رسائل مختومة بطابع المَسرّة(*)
- 13 مايوالدين والأخلاق فـي الفلسفة الغربيّة الحديثة (من ظُلُمات الدوغما إلى تباشير الحرية)
- 13 مايوغاستون باشلار بيت مسقط الرأس والبيت الحلمي
- 13 مايونظرية الجمال العام لدى ابن الدبّاغ
- 13 مايوتاريخ «أيّام الأسبوع»
- 13 مايو«هادئا يتدفق أونا» للبوسني فاروق شيخ: الرواية بين سرد الذات وسيرة الحدث*
- 13 مايوسحر اللغة الشعرية عند الشاعر الكولومبي خوان مانويل روكا
- 13 مايوأما زالت بومة منيرفا تستطيع التحليق في الظلام؟ (حول الكتابة فـي الأزمنة الصعبة)
2017
- 10 أكتوبرخوان وآل غويتسولو فـي محنتهم وميراثهم
- 10 أكتوبرخوان غويتيسولو أو الافتتان بجان جونيه
- 10 أكتوبرخوان غويتسولو والربيع العربي وصية للروائيين العرب
- 10 أكتوبر«أسابيع الحديقة» أسرار معتمة وسرد مشجر
- 10 أكتوبربين الفكر النقدي وبناء الكتابة الروائية
- 10 أكتوبر«خوان» بدون أرض
- 10 أكتوبرخوان غويتيسولو: المَنفِيُّ هنا وهناك
- 10 أكتوبرغالية آل سعيد: الرواية لعبة دهشة ثلاثية الأبعاد
- 10 أكتوبرالمشهد الدرامي فـي رواية «جنون اليأس»
- 10 أكتوبرتراسل الفنون فـي أعمالها الروائية
- 10 أكتوبرالشخصيات ومرجعيات الخطاب السردي فـي رواية (سأم الانتظار)
- 10 أكتوبرالاستضافة العكسية النصوص الشعرية في المتن الروائي
- 10 أكتوبرأوهام معلقة بين حلم الإنعتاق و العبودية
- 10 أكتوبرالروائية غالية آل سعيد.. المهمشون هم الأبرز حضوراً فـي أعمالها
- 10 أكتوبرعن الحضارة العربية مرايانا المتداخلة.. خيانة الحاضر للماضي
- 10 أكتوبركتاب عمان في عهد السلطان تيمور (1920 -1932م)
- 10 أكتوبرحول طقوس الموت فـي عُمان قبل الإسلام
- 10 أكتوبرالقوة الناعمة في (محاولة لتسلق ظل الوردة) لـيوسف الحبوب
- 10 أكتوبرحضور مكثف للإيماء والصمت فـي «موسم الهجرة إلى الشمال»
- 10 أكتوبرخميس قلم صورة العيّار والشاطر الذي تحول إلى شاعر
- 10 أكتوبر«أمشي على حروف ميتة» للإيرانية ساناز داودزاده
- 10 أكتوبرمواجهة الخوف فـي رواية «انفرادي» لمحمد المزيني
- 10 أكتوبرنسوية نزار قباني إيـفـانـا بـيـريـتــش
- 10 أكتوبرفرج بيرقدار: شقتْني القصيدة.. فاشتعلتُ لها
- 10 أكتوبرالأمـاكـن .. فــي الشـعر والروايــة
- 10 أكتوبرالهوية فـي (سيقان ملتوية) لزينب حفني
- 10 أكتوبرالمصدر الخفي للحكايات المتأخرة من «ألف ليلة وليلة» لحنا دياب
- 10 أكتوبر«ضاحية واحدة مدن كثيرة» ليوسف بزّي
- 10 أكتوبرأحاديـــث مشتركــــــة (3 – 3) خورخي لويس بورخيص وإرنستـو ساباتـو أدار الجلسات وكتب المقدّمات: أورلاندو بارون
- 10 أكتوبرمحمد البرواني «زنجبار 1920 – 1938م» ريادة الفن التشكيلي العُماني بين الواقعية والرومانسية
- 10 أكتوبرحسن مدن: بلغتُ الستين من عمري وما زلتُ محكوما بالأمل
- 10 أكتوبرلويس باربيري ريكيلمي: أنْظُرُ عبور الحتف الذي لا يتبدل
- 10 أكتوبرطنجة : مغيب المغرب العربي الكبير
- 10 أكتوبروعاء النص وبِنى القصيدة في شعر علي جعفر العلاق
- 10 أكتوبرشِعْرِيَّةُ القَصِيدَةِ الرُّومَنْطِيقِيَّةِ (إِيقَاعُ الخِطَابِ عُنْصُرًا تَكْوِينِيًّا)
- 10 أكتوبرالشعري والسردي فـي الشعر العربي المعاصر
- 10 أكتوبرتجليات الاستهواء والتقويض رواية (ابنة سوسلوف) لحبيب السروري
- 10 أكتوبرمظفر النواب والمكبوت الطائفي فـي «وتريات ليلية»
- 10 أكتوبرقلق أممي من الباطرش الحموي
- 10 أكتوبررغبة في الطيران
- 10 أكتوبرقصتان
- 10 أكتوبرتحت المطر
- 10 أكتوبركتاب السنتيمتر «السنتمتر الوردي»
- 10 أكتوبرالولي المغمور الذي اختطفته الملائكة (*)
- 10 أكتوبرسركون بولص مذكرات غريق وقصائد أخرى
- 10 أكتوبرنصوص المــوت
- 10 أكتوبرشِراكِ السعادةِ
- 10 أكتوبرحيوان عديم الصفات
- 10 أكتوبريعزف لحنا …
- 10 أكتوبرالغبار..
- 10 أكتوبرمسـتودع الآثــام
- 10 أكتوبرلوحات امرأة مغتربة
- 10 أكتوبرقصائد حب
- 10 أكتوبرالاشتغالات
- 10 أكتوبرنصوص
- 10 أكتوبرتعويبة(1)
- 10 أكتوبرمن ماء إلى ماء
- 4 يوليوبَحرُ الباطِنَة
- 4 يوليوأمنياتي
- 4 يوليوهدير المتاهات و الألم
- 4 يوليوصهيل النزف
- 4 يوليوالخريف .. امتحانٌ أليفٌ للكائنات
- 4 يوليولوركا قصائد قصيرة جدّا
- 4 يوليوبالقرب من حدائق طاغور
- 4 يوليوديريك والكوت رحيل شاعر البحر الكاريبي الكبير
- 4 يوليواللعبة المفضلة للريح
- 4 يوليوالفئران وقصص أخرى
- 4 يوليوباثزار والعميل مولر
- 4 يوليوشظايا انفجار رواية
- 4 يوليواللّوز المرّ
- 4 يوليوعن أشياء تسقط
- 4 يوليوظلال لا تعني شيئا
- 4 يوليوأجمل كتاب فـي العالم
- 4 يوليوباب البيت يوميات روائية
- 4 يوليومَتْجرُ الدُّمَى خوليو غارمينديا
- 4 يوليوزاهر الغافري حياة واحدة.. سلالم كثيرة
- 4 يوليوأشكال التناص في شعر رفعت سلام
- 4 يوليوفـي مفهوم الموت
- 4 يوليوقراءة .. طه إبراهيم «للطبقات» باكورة التدوين النقدي
- 4 يوليومصادر تاريخ إباضية حضرموت بين الغياب والتغييب
- 4 يوليوحول فيلم الخوذ البيضاء
- 4 يوليو«أنا والجنة تحت قدميك» لأمل الجبوري
- 4 يوليوخليل النعيمي بداية ما بعد الحداثة العربية
- 4 يوليوصرخة فـي مهرجان المسرح العربي الأخير
- 4 يوليوالتنوع الحكائي فـي «رجل الشرفة» لعبدالعزيز الفارسي
- 4 يوليوقراءة فـي «ثلاثية» مي التلمساني الروائية
- 4 يوليو«تعاطف» لأمير تاج السر غرائبية العالم الروائي
- 4 يوليوأفريقيا… الأصل، الجوهر، والحدود الثقافية
- 4 يوليو«القناص» لا نستطيع العيش دون حروب
- 4 يوليوأحاديـــث مشتركــــــة (2 – 3) خورخي لويس بورخيص وإرنستـو ساباتـو أدار الجلسات وكتب المقدّمات: أورلاندو بارون
- 4 يوليوفسيفولد مايرهولد رجل المسرح الذي لم يتخلَّ عن حلمه أبداً
- 4 يوليوالأبجدية العُمانية تاريخ إنساني اختزلته الصخور
- 4 يوليومحمود درويش وحكاية هذه المقابلة /الكمال فـي الشعر مستحيل، لذلك أفكر دائماً بالنقصان
- 4 يوليوالمتسلل..!!
- 4 يوليوسيد المدينة
- 4 يوليوقصص قصيرة جدا
- 4 يوليوقصص قصيرة
- 4 يوليولأجل حشائش تُبهر الكائنات
- 4 يوليوجيوب النَّاس !
- 4 يوليوقصيدتان
2016
- 27 نوفمبرتوفيق صايغ: التماس مع الشعر
- 27 نوفمبرمن أوراق توفيق صايغ المجهولة(1) «الأرض الخراب» لإليوت فـي أوَّل ترجمة عربية
- 27 نوفمبرتوفيق صايغ: مملكتى الشعرية ليست من هذا الزمان
- 27 نوفمبرالحائر والمتمرد والشهواني
- 27 نوفمبرأقفلت مجلة «حوار» ولا وجود للعدد (28)
- 27 نوفمبرأحلام المثقف المكسورة
- 27 نوفمبريطارد العلم والكمال
- 27 نوفمبرلا دمعة لا توبة
- 27 نوفمبرتوفيق صايغ.. الكركدن الذهبي الشاعر الذي ظلمته الايديولوجيا وجُــــرافُ الاتهامــات
- 27 نوفمبرفـــي خنــــــادقِ الحـــرب
- 27 نوفمبرأسئلــــــــــة الماء
- 27 نوفمبركَنايٍ يَنبعثُ من نسيمِ الليل
- 27 نوفمبرحلمٌ وسيعٌ لحجرةٍ ضيِّقَة
- 27 نوفمبرمِرْآةُ الصحراء
- 27 نوفمبربورتريهات
- 27 نوفمبرهنري ميشونيك عشــــــــرون قصيــــــدة
- 27 نوفمبرمالك حداد قصائد باللغة التي تمنى أن يكْتُب بها
- 27 نوفمبرالسسْتم..
- 27 نوفمبرالبيــــــت القــــديم للكاتبة التركية أويا بايدار
- 27 نوفمبرالقمر يطلع على البحر كقرص بطيخ أحمر لـ «نكي مرانغو»
- 27 نوفمبرنص نادر لآلبير كامي صحافي حر سنة 1939
- 27 نوفمبرإيلييت أبيكاسيس سرُّ الدكتور فرويد
- 27 نوفمبرالشاعــــــر والعائلــــــــة
- 27 نوفمبرالفضاء النصي فـــي الشعــــر الحـــــــديث أحمد بلبداوي أنموذجا
- 27 نوفمبرالحياة هادئة في الفيترين لهنادي زرقة j – جدارية الألم السوري
- 27 نوفمبرليس مجرد سرد.. حكاية الحكاية في التراث العربي
- 27 نوفمبرطفول زهران توقظ حزن الأمهات فـي «نَبْعة»
- 27 نوفمبردراسة في شعرية أمجد ناصر
- 27 نوفمبرالأغوار السيكولوجية «فراشات الروحاني» لمحمود الرحبي
- 27 نوفمبر«حنين بالنعناع» لربيعة جلطي: نبوءة لباريس و بؤر الخراب القادم
- 27 نوفمبر«أنثى الأنهار» لإشراقة مصطفى سيرة المرأة بجرأة و عناد..
- 27 نوفمبرأشكال لا نهائية غايــة فــــي الجمـــــال
- 27 نوفمبرعزف منفرد مونودراما
- 27 نوفمبرالتوأمان نص مسرحي قصير
- 27 نوفمبرومضات من تاريخ عُمان
- 27 نوفمبرخزعل الماجدي: كل ينابيعي الشعرية ليست شعرية وهذه هي علامتي الفارقة
- 27 نوفمبربييترو تشيتاتي: كتبي شكل من أشكال السرقة أنجز الحوار: Gerard de CortauzeMagazine littéraire
- 27 نوفمبرما يشبه اليوميات عن البلاد البعيدة والقريبة
- 27 نوفمبرالجسد بوصفه لحماً
- 27 نوفمبرما وراء حدود اللغة .. الموسيقى في قصة «الرباعي الوتري» لفرجينيا وولف
- 27 نوفمبرالفهم والتأويل .. مكوّنا القراءة الأدبية المتكاملان(1) إريك فالارادو
- 27 نوفمبرسارتر .. فلسفة الحرية والقضايا العربية
- 27 نوفمبرفاضل العزاوي .. ثراء التجربة والبيان الشعري الحداثي ميزه عن أقرانه من جيل الستينيات
- 27 نوفمبررأس المال في القرن الحادي والعشرين توماس بيكيتي واللعب على ماركس
- 27 نوفمبرمعركة الجزائر
- 17 أغسطسالأرض المنسيّــــــــة سيف الرحبي
- 17 أغسطسهل قوس قزح التسامح على وشك الغياب عن أفق الهند؟
- 17 أغسطسبيكاسو والشرق الإسلامي اوستاش دولوراي * مؤرخ فرنسي في الفن الاسلامي
- 17 أغسطسشذرات عن المكان والكتابة واللامعنى
- 17 أغسطساختبــــــــــــار الندم
- 17 أغسطسحديقة الفصول الأربعة
- 17 أغسطسنهــر صغيـــر كيم ثُويْ كاتبة فيتنامية – كندية
- 17 أغسطسكريستينه ميلان كونديرا
- 17 أغسطس«المعجزات» (*)
- 17 أغسطسمعركة الجزائر
- 17 أغسطسالشعر العُماني.. أسئلة الراهن والمستقبل تقصير الإعلام وضعف التحقيق ومقص الرقيب ظلم شعراء عُمانيين كبارا
- 17 أغسطسحُبٌ يذْوي
- 17 أغسطسموعدنـــــــــا الطفل
- 17 أغسطسكتاب القهوة والمقهى
- 17 أغسطسبلاد الشمس قصائد من الشعر الإنجليزي حول العرب والجزيرة العربية
- 17 أغسطسأحزان المقهى المتقاعد!
- 17 أغسطسبول إيلوار شاعر الحب والمقاومة
- 17 أغسطسانقلابٌ على الصورة في “البطاقة الشخصية للعمانيين” لمــــــــــــازن حــــــبيب
- 17 أغسطستبدو كرواية.. تُقرأ من نهايتها «حليب التفاح»لـ يحيى سلام المنذري
- 17 أغسطسحنا أبو حنا معلم رواد الشعر الفلسطيني محمود درويش: منه تعلمنا ترابية القصيدة
- 17 أغسطسبم يفكر الأدب؟ .. تطبيقات فـي الفلسفة الأدبية
- 17 أغسطسأغنية حـبّـي لـ ج. ألفرد بروفروك (1) مونيكا لوينسكي (2)
- 17 أغسطسرسائل حُب فـي «مراكب ورقية»لزهران القاسمي
- 17 أغسطسدراية الراوي فـي رواية الطلياني
- 17 أغسطسالكتابة عبر الثقافات والحدود رواية «شهوة الترجمان» شربل داغر نموذجا
- 17 أغسطستقنيات السرد النسوي المعاصر فـي الإمارات
- 17 أغسطس«عالم الدلالات في الشعر الفلسطيني» في «الذاكرة المفقودة»لإلياس خوري
- 17 أغسطسقـراءة فـي «سيميائيات النص الشفاهي فـي عمان»
- 17 أغسطسصُور عُمان قراءة في رحلة الأميرة ماريا دولاس إلى مسقط
- 17 أغسطستحديد هوية الشاعر فـي الشعر العربي باستخدام Naïve Bayes
- 17 أغسطسالشعري والسردي فـي القصيدة المغربية المعاصرة
- 17 أغسطسالسُّلطة السياسية تتجلى فـي مرآة الخرافة «حوافر مهشمة في هايدراهوداهوس» لسليم بركات
- 17 أغسطسالأدب النسائي في الصين اليوم جين سيان Jin Siyan أستاذة اللغة الصينية وحضارتها في جامعة أرتوا Artois (فرنسا)
- 17 أغسطستاريخ النقد النسوي الغربي التنوع المنهجي، والطبيعة التعددية للهوية
- 17 أغسطسالتخييل الذاتي فـي كتابات توفيق الحكيم
- 19 أبريلنـــهر من الصمت
- 19 أبريلقصائد
- 19 أبريلأغنيات الريح الثَّمِلَة
- 19 أبريلقصائد
- 19 أبريلكم ثقيل هذا الريش
- 19 أبريلمقعد الشخص الخامس
- 19 أبريلفلك
- 19 أبريلبَائعَةُ أَوْرَاقِ حَظٍّ من سَبْتَةَ
- 19 أبريلمـــوتٌ فــي مرآة
- 19 أبريلالشاعرُ مَخطوفاً على شَريطٍ أسود
- 19 أبريلحادة لشهوة الحكي خمسة ارتطامات
- 19 أبريلغونار إيكيلوف (1907 – 1968) من يعش فعلاً يبدو كأنه ميت
- 19 أبريلالمشهد الروائي.. الراهن والمستقبل في عُمان لا نعرف إن كنا نكتب الرواية بشكل جيد أو رديء! أدار الندوة وأعدّها للنشر: هدى حمد، ومنى حبراس
- 19 أبريلفاطمة المرنيسي الطاقة الإيجابية سمية نعمان جسوس باحثة اجتماعية من المغرب
- 19 أبريلإرث فاطمة المرنيسي الثوابت الثقافية لابتكار الديمقراطية
- 19 أبريلثورة الجمال الهادئة
- 19 أبريل«نساء على أجنحة الحلم»
- 19 أبريلفاطمة المرنيسي والفصاحة النسوية
- 19 أبريلفاطمة المرنيسي: شهرزاد المغربية
- 19 أبريلحبور امرأة قلقة
2015
- 7 نوفمبرعز الدين قنون حَمى مسرحه من شهية الاحتواء والتسلط
- 7 نوفمبرغــــروب آسيــــوي (تايلاند) الحـــلم والمـــــتاه
- 7 نوفمبرما يكتبه الجيل الثالث من شباب المهجر العرب يكشف عن ارتباطهم بقضايا الوطن وعذابات الاغتراب والحنين
- 7 نوفمبرحمد… جبل الموقف، وعطر القصيدة
- 7 نوفمبرحمد الخروصي.. شاعر يتنبأ بالغياب الباكر “كان يمسكني ظلام وشيّ ما ينشاف.. أنا كنت أحْسِبَه انتي وأثرها ليلة وداعي”
- 7 نوفمبرليلة صالحة للحياة
- 7 نوفمبرتحت الصفر
- 7 نوفمبرالغنـّـام
- 7 نوفمبرقفزة حرّة فـي الفراغ
- 7 نوفمبرسرداب الأمنيات
- 7 نوفمبرعبر الجسر هنريش بول
- 7 نوفمبرمكالمات هاتفية روبيرطو بولانو\
- 7 نوفمبرنصان قصيران جدا
- 7 نوفمبرالطريق تتمة.. سيناريو جو ينهول عن قصة كورماك مكارثي «الطريق» “The Road”
- 7 نوفمبر«الحمدي الأعمى الشعري» بين التجنيس والوعي
- 7 نوفمبر«على رتاج الروح» الخاطرة لا تقل شأنا عن الشعر
- 7 نوفمبردلالة المكان في رواية «الصهّد» لـ ناصر الظفيري
- 7 نوفمبرتصنيع الجواري «عندما تستيقظ الرائحة»(*)
- 7 نوفمبرالفكر بين التبسيط والتعقيد
- 7 نوفمبرحين تفكر القصة القصيرة
- 7 نوفمبرتأثير «الليالي» على الأدب الياباني
- 7 نوفمبرإبراهيم داوود شاعر الحلم والبراءة
- 7 نوفمبرعبدالوهاب البياتي صناعة الخصوم والأصدقاء والطرافة
- 7 نوفمبرعبدالوهاب المؤدب وفكر المرجعية المزدوجة
- 7 نوفمبرالأعمى.. الذي قاده لدروب مضيئة خميس قلم: لم أكتب بعد الكتاب الذي يُشبهني
- 7 نوفمبرفيليب جاكوتيه: الامّحاء طريقتي فـي التألق
- 7 نوفمبريحيى يخلف: هدم الجيش الإسرائيلي بلدتي فبنيتها في معماري الروائي
- 7 نوفمبرعناقيد اللذّة أو جمالية المتعة بين الألفة والدهشة في شعر صقر عليشي
- 7 نوفمبرالبلاغة المصرية القديمة في عصر الدولتين القديمة والوسطى
- 7 نوفمبرصورة عُمان في الشعر العربي
- 7 نوفمبررسائل عبدالرحمن منيف وفيصل دراج هل يمكن لرسائلنا أن تُحرك حجرا أو توقف نسمة أو تجعلنا متفائلين؟
- 13 يوليوتمزقــات
- 13 يوليوعَـوَّاد
- 13 يوليوحفرةٌ في الجدار
- 13 يوليوسيرةُ تروبادور مُتجوِّل
- 13 يوليوماء القصيدة
- 13 يوليواغتراب
- 13 يوليو(ايكاروس)
- 13 يوليومن المتحف الشخصي
- 13 يوليوبياض
- 13 يوليوآلامٌ تتسرّبُ منّا
- 13 يوليومكيدة الطفل العنيد
- 13 يوليومذكرات شرقي
- 13 يوليوقصائد مسقط
- 13 يوليولهبٌ على جسدِ المحالْ
- 13 يوليوشعراء من المكسيك
- 13 يوليوبـــــلاد الشــــمس نصوص من الأدب الإنجليزي حول العرب والجزيرة العربية
- 13 يوليولا بيت لي بالقرب من البحر
- 13 يوليوالشاهــــد
- 13 يوليوعائدٌ إلى الحياة
- 13 يوليوالغرفة السرية
- 13 يوليوالرجل الذي لم يمت!!
- 13 يوليوالدجاجة التي وخزتها شوكة فـي قدمها
- 13 يوليونهاية مُغامر
- 13 يوليومائــــ195ــة وخمسة وتسعون إلى فيديريكو باتان
- 13 يوليومحمد اليحيائي: بين «حوض» الشخصيات و«شهوات» التاريخ
- 13 يوليوكسر العادي فـي قصص «المنسأة والناي»
- 13 يوليوأجنحة فـي زنزانة لمفيد نجم
- 13 يوليوالمغايرة والذهنية السائدة تأملات في ضيافة الرقابة
- 13 يوليوعن مهرجان الدن المسرحي الأول
- 13 يوليوالزّمكان الأسطوري في رواية (مدينة المياه المعلقة) لـ محمد مثنى
- 13 يوليوالأمكنة الفسيحة: التمثلات الفضائية فـي السرد الروائي
- 13 يوليوالنكتة: من الإضحاك إلى المقاومة الثقافية
- 13 يوليو«البحر يبدّل قمصانه» لـ عائشة السيفي
- 13 يوليو(أمريكانا): رواية عن الشتات الأفريقي لـ شيماماندا نغوزي أديتشي
- 13 يوليوالشعر والذاكرة من الامتلاء إلى الانقطاع
- 13 يوليورواية (العطر).. مدرسة روائيّة مغلقة للأبد
- 13 يوليوفي «زمن الخيول البيضاء» لـ ابراهيم نصر الله
- 13 يوليوبريد السماء الافتراضي القارئ مُخرّبٌ لغوي بالدرجة الأولى
- 13 يوليوشاعر فـي المسافة التي لا تحد الشعر هو القادر على انتشالنا من اليأس
- 13 يوليومن صحراء الكوكب إلى أعماق الغابة
- 13 يوليوالمناظرة الاستقرائية بيكون إزاء بوبر
- 13 يوليوأعمال علي المخمري الشعرية .. طفولة الشعر وشعرية الطفولة
- 13 يوليوعين القضاة الهمذاني في عين الاستشراق توشيهيكو إيزتسو مثالا
- 13 يوليوالبطل اليهودي فـي رواية «شوشا» حرية التفكير لا تمثلُ خطرا على الإيمان
- 13 يوليوأمين صالح .. صانع الأسطورة
- 13 يوليوهكذا أقرأ ميشال فوكو
- 13 يوليوالنبهانــــي شاعر التنوع والاختلاف
- 13 يوليوالطريق
- 13 يوليوإدواردو غاليـانــــو: صَوْتُ ذَاكِـرَةِ النَّـار
- 13 يوليوغونتــــــــــــــر غـــــــــــراس: الإثـارة فـي الكتابة والحياة
- 13 يوليومحمـــــــــد الثبيتــــي: إيقاع الحياة.. وبلاغة القصيدة
- 13 يوليوعبدالرحمن الأبنودي: صياغة جديدة لشعر العامية
- 13 يوليوعبــداللـــه خــليــفـــة: الكتابة سجل للاعتراف
- 27 أبريلالعظم رائد للنقد الذاتي العربي
- 27 أبريلالكتابة عن العظم بين السيرة والسيرة الذاتية
- 27 أبريلالعظم أنموذج للمثقف السوري سكوت ليدل
- 27 أبريلالكتاب الذي رشّد جرأتي
- 27 أبريلمعتد بثقافته… متواضع ومحب للحوار
- 27 أبريلحكاية البدايات
- 27 أبريلفــي مآثر المنجز النظري للعظم
- 27 أبريلالعقلانية النقدية والدين مساهمة العظم بعد نصف قرن
- 27 أبريلدور المثقف في مواجهة السلطة
- 27 أبريلموقفه من الغرب يتجاوز الدهشة إلى المعرفة
- 27 أبريلالعقل والتاريخ فـي فكر العظم
- 27 أبريلفكره يتقدم المجتمع العربي بمائتي عام
- 27 أبريلناقد الثقافة والاستبداد
- 27 أبريلالوسطية تعيق التغيير
- 27 أبريلفي بعض محفزات النقد عند العظم
- 27 أبريلالحتمية التاريخية تسير فـي الاتجاه المعاكس
2014
- 2 نوفمبرفوزية شويش السالم فـي «سلالم النهار»
- 2 نوفمبرسوسن العريقي: فـي (ماذا لو تحول دمي إلى شوكولاتة؟)
- 2 نوفمبرمنصورة عز الدين فـي «نحو الجنون»
- 2 نوفمبرجميلة الماجري فـي (ديوان النساء)
- 2 نوفمبرمحمد سيف الرحبي فـي «الشويرة».. الذاكرة المراوغة
- 2 نوفمبرحمود الشكيلي صرخة واحدة لا تكفي
- 2 نوفمبرزهران القاسمي فـي «القناص» .. انتصار المكان
- 2 نوفمبربشرى خلفان فـي «حبيب رمان».. العمق الإنساني عبر الخفة اليومية
- 2 نوفمبرملف الغياب
- 2 نوفمبرسميح القاسم لا يحب الموت.. لكن لا يخافه
- 2 نوفمبرقاسم حداد: في «لست جرحًا ولا خنجرًا
- 2 نوفمبرالرغبة إشباع التاريخ و تجدد الزمان
- 2 نوفمبرقبر تحت رأسي
- 2 نوفمبرالإرهـــــــــــــــاب يابانيّاً
- 2 نوفمبرمجلة «الأزمنة الحديثة»: الأدب فـي خدمة الحاضر
- 2 نوفمبرمتابعات ورؤى صورة الإنسان فـي اللزوميات
- 2 نوفمبرحسن نجمي فـي (أذىً كالحب)
- 2 نوفمبررَجُلٌ عَلَىْ رَأْسِه ِنَاْرٌ
- 2 نوفمبرصموئيل شمعون.. الولد الذي اغتسل بكل مياه العالم
- 2 نوفمبرالرحلـــــــــــــة المغربيـــــــــة
- 2 نوفمبرخطــــاب المــــــــرأة
- 2 نوفمبرلحظة موتي موريس بلانشو
- 2 نوفمبرالرحلة إلى كـــــوريــا
- 2 نوفمبرالسجين كي دي موباسان
- 2 نوفمبرربما لا يقصدني!
- 2 نوفمبرالسيدة الإسبانية قصة : اليس مونرو
- 2 نوفمبرغِنْوَةُ سَبَهْلَلاَ
- 2 نوفمبرتحلم وتنشج
- 2 نوفمبرربما .. وأنا في طريقي إلى عينيك
- 2 نوفمبرأعد المسافات وحدي
- 2 نوفمبرهنالكَ منْ يلاحقني
- 2 نوفمبرنافذة صنعتها في الريح
- 2 نوفمبرقصائدُ الرصيفِ الحجريِّ
- 2 نوفمبرملاذٌ فـي الكلمات
- 2 نوفمبرتفجيــر…
- 2 نوفمبرترجمان الأشواك
- 2 نوفمبريوسف العاني حياة في المسرح .. كاتبا وممثلا لم يدفعه المنفى إلى التغريب في نصوصه
- 2 نوفمبرزكريا أماتايا قصائد من الشعر التايلندي المعاصـر
- 2 نوفمبرفروغ فرُّخزاد
- 2 نوفمبركريم رسن: صياد الذكريات الشقية..
- 2 نوفمبرعواد ناصر : لا سبب للقصيدة ولا مبرر.. إنها تنبثق من اللامكان مثل شرارة البرق!
- 2 نوفمبرآسيـا جبـــار ثلاثون كاتبا ومترجما وناقدا جزائريا يتحدثون عن التجربة الإبداعية لـ/آسيا جبار
- 2 نوفمبرالكتابة الروائية عند عتيق رحيمي: استبداد واقع الحرب ورعب الصمت
- 2 نوفمبرالعنونة ودلالاتها في تجربة نوري الجراح
- 2 نوفمبركتابة قواميس البيوغرافيا فـي عُمان
- 2 نوفمبرالآراء العقديّة عند الإباضيّة الأوائل من خلال سيرة محبوب بن الرحيل إلى أهل عُمان فـي أمر هارون بن اليمان
- 2 نوفمبرالحائز على جائزة نوبل للآداب 2014 باتريك موديانو تكاد الكتابة أن تكون عملية جراحية
- 2 نوفمبرآني إيرنو الكتابة كخنجر محاورات مع فريدريك-إيف جانيت
- 2 نوفمبرفوزي كريم: الأصوات الشعرية الفاعلة عضلياً هي التي ترقّع كتب النقاد
- 2 نوفمبرعن البحرين والمثقف وطفولة العاصفة
- 26 سبتمبرفي مديح حمامة القُرى
- 26 سبتمبرمارسيل إيميه «عابر الجدران»
- 26 سبتمبرهذيان المدن الاسمنتية
- 26 سبتمبراللصُّ الورديُّ
- 26 سبتمبرحياة كافية
- 26 سبتمبرإدواردو أنطونيو بارّا «الــبــئــــــــر»
- 26 سبتمبرسائق القطار
- 26 سبتمبرنصوص سليم إلري «فــتاة للــزواج»
- 26 سبتمبرأين تذهب؟ في كل اتجاه .. عينُكَ غريبة
- 26 سبتمبرقصيـدتـــان
- 26 سبتمبرذهــــــــــــــــــــــب
- 26 سبتمبربلسم من ريحانه الأمل
- 26 سبتمبرالأناشيد
- 26 سبتمبرحصار القصيــدة
- 26 سبتمبركشبح يتحدث عن ضرورة الريجيم
- 26 سبتمبرالرجفة, وقصائد أخرى
- 26 سبتمبرنستصلح الأوقات فينا
- 26 سبتمبرعيني اليمنى يد واليسرى… ذراع
- 26 سبتمبرمرافىء الوجع
- 26 سبتمبر… صاحبُ الهالـــــــــة
- 26 سبتمبرقصائــــــــــــــد
- 26 سبتمبرثلاث أغنيات: للحب، والحياة، والموت
- 26 سبتمبرالنقّــــــــاد
- 26 سبتمبرالاخوة الأعداء
- 26 سبتمبرالهَايْكُو اليَابَانِيُّ الحَدِيثُ*
- 26 سبتمبرخوسيه إيميليو باشيكو: الزمن وشغف القصيدة المستحيل
- 26 سبتمبرجيل الستينات في الفن العراقي الحديث: جيل الريادة الثانية
- 26 سبتمبرالغروتيســــك فــــي المســــرح
- 26 سبتمبر محمد بنيـس فـي الثنيّات اللاّنهَائـيّة للكَلام
- 26 سبتمبرفـي حديقة العيش المشترك.. حياة وكتابة ربيعة جلطي: اللغة «ضُرتي» وأنا وهي فـي عراك حميم أمين الزاوي: على الروائي تشويش الطمأنينة الكاذبة للقارئ
- 26 سبتمبركارين بوي عيناها مصيرها
- 26 سبتمبرالأصول الحقيقية.. لأهم الأساطير الغربية
- 26 سبتمبرالميتا شعرية: مشاريع الحداثة العربية
- 26 سبتمبرألبير كامي مسار مفكر تحرري
- 26 سبتمبرصادق هدايت وإرث النازية الثقيل
- 26 سبتمبر«الحنين العاري» لدى عبد المنعم رمضان
- 26 سبتمبرالكتابة والتصوّف عند ابن عربي لخالد بلقاسم
- 26 سبتمبرالمفارقات المشهدية في شعر حلمي سالم
- 26 سبتمبرطــرنيـــــــب
- 26 سبتمبربرج مرزوق
- 26 سبتمبرمحمود درويش وتحولات التجربة الشعرية
- 26 سبتمبرالمقامرة بالمرجع في الشعر في مرايا بعض المحدثين
- 26 سبتمبرالطريق الطويل إلى «حكاية هايكي»
- 26 سبتمبرمحمد شكري صورة المرأة وكتابة الاحتجاج فـي «زمن الأخطاء»
- 26 سبتمبرالزمن في الأدب الفرنسي
- 26 سبتمبرالقصة والخطاب في تحليل السرد
- 26 سبتمبرجـدلــيـــة العـــزلـة أوكتافيو باث
- 26 سبتمبرالأدب.. من أجل ماذا؟
- 26 سبتمبراتفاق دما بين الدين والسياسة
- 26 سبتمبرهذيان الناجي من المذبحة أو الرحلة التي لن يعود منها أحد سالماً
2013
- 1 أكتوبرغرفة في (باريس) تطلّ على القطب الجنوبي
- 1 أكتوبرالصحـــــراء
- 1 أكتوبرالسخرية الفلسفية من الحوار السقراطي إلى الجدل الهيجيلي
- 1 أكتوبرمقاربة مورفولوجية لحكايتي المسيح والحلاج
- 1 أكتوبرسيميائية الفضاء الجزائري .. من المطابَقة إلى المغايَرة عند أمين الزاوي
- 1 أكتوبرالأنوثة وتمرد الجسد انشغال نحو الذاتي فـي كتابات حنان الشيخ
- 1 أكتوبرمن الجيل إلى الحساسية: في راهن الشّعر المغربي وجماليّاته الجديدة
- 1 أكتوبروديع سعادة أفاض كلما ضيّق الكلام فـي «قل للعابر» و«من أخذ النظرة»
- 1 أكتوبروديع سعادة يعيد كتابة الحياة بالشعر
- 1 أكتوبرسماء عيسى … تجليات الذاكرة الصوفية
- 1 أكتوبروالطريق نحو المدنية فـي الخليج العربي والجزيرة
- 1 أكتوبرشيركو بيكه س رائد الحداثة الكردي
- 1 أكتوبرحوار دونالد هول: بعد كتابة أول شعر ضعيف قررت أن أصبح ممثلا أو شاعرا
- 1 أكتوبر(صبرا وشاتيلا) لجان جينيه «رائحة الموت» شهادة كتابة ومسرح
- 1 أكتوبريَــــــوْمُ الزِّيَنِة
- 1 أكتوبرتشكيل يوسف عبدلكي.. وحكاياه المشغولة بالرماد أحصنته استشراف للحرية ولسوريا المستقبل
- 1 أكتوبرسينما كيا رستمي «سينما الشعر» لبازوليني وتمظهرها فـي السينما الطليعية الايرانية «أين منزل صديقي»لكيا رستمي، نموذجا
- 1 أكتوبرشعـــر لوي أراغون : سيرته الذاتية في «الرواية غير المكتملة»
- 1 أكتوبرمن الشعر الهولندي المعاصر
- 1 أكتوبرملهاة الدكتور زيفاغـــو
- 1 أكتوبرقبلة أولى بطعم الثوم
- 1 أكتوبرعلى واجهات الزجاج
- 1 أكتوبرالألم لا يتبعنا.. إنّه يسير في الأمام
- 1 أكتوبرالطفــــل الصاخب
- 1 أكتوبرحبـــة نــور أيها الإله
- 1 أكتوبرأخيلة مرصودة ..
- 1 أكتوبرأسماء ..
- 1 أكتوبرفي الليلة العاشرة من فصل الهجران
- 1 أكتوبرغــديـــرٌ يُـحلِّـقُ
- 1 أكتوبرصوتان في الصمت .. مسافتانِ في الحيرة
- 1 أكتوبرأول نكهة للحزن
- 1 أكتوبرربـــع جــــزء خـــــال
- 1 أكتوبرغابــــة السّم
- 1 أكتوبرنصوص اليوم الاول في مدينة الفرح رسالة صديقنا من إيطاليا
- 1 أكتوبراختفاء
- 1 أكتوبرمرعى النجوم
- 1 أكتوبرموسم الهجرة إلى أركيديا
- 1 أكتوبرالنسيان
- 1 أكتوبرحياة .. وراء الكلمات
- 1 أكتوبرزهـــور غالية الثمن
- 1 أكتوبررائحة الكيذا
- 1 أكتوبرالأموات لا يعودون
- 1 أكتوبرمحمود درويش غيابه أقل موتا منا، وأكثر حياة
- 1 أكتوبرفي الحاجة إلى الفيلسوف محمد عزيز الحبابي
- 1 أكتوبر«جيرترود» لحسن نجمي والبعد البصري فـي الرواية
- 1 أكتوبر«فـي حضرة العنقاء والخل الوفي» لإسماعيل فهد وجغرافية المكان الكويتي
- 1 أكتوبر«ديوان الحلاج» لعبده وازن قراءة جديدة من ظلمة المتون
- 1 أكتوبرمحمد شكري: فـي ليل السرد ينكشف النهار
- 1 أكتوبر«عطب الروح» لزينب الأعوج رماداً بلا جمر
- 1 أكتوبر«سأرى بعينيك يا حبيبي» لرشاد أبو شاور والتحول من البداوة إلى المدنية !!
- 1 يوليوحرب الأجنة فـي الأرحام وشذرات أخرى
- 1 يوليوكتابات البلاد السعيدة .. قــــــراءة فــــــي تدوينــــــات برترام توماس الموسيقية
- 1 يوليوملف يوسف سامي اليوسف: الذي لا يليق به الرثاء النمطي
- 1 يوليودراسات هيغل والاسلام لوثـرية فـي ثوب فلسَفي
- 1 يوليوتغيير صورة المرأة العربية في السرد النسائي
- 1 يوليووداعاً للأدب الياباني!
- 1 يوليوالسيرة النبوية في ضوء النقد الجديد: قراءة فـي أعمال معروف الرُّصافـي وعلي الدَّشتي، هشام جعَيْط
- 1 يوليومقاربات علم الاجتماع الوظيفي والنقدي لوسائل الإعلام
- 1 يوليوالرواية العربية: المتخيَّل وبنيته الفنية ليمنى العيد.. سؤال النقد.. جواب الفن
- 1 يوليوملف
- 1 يوليوحوارات حاتم الصكر: ليس للزمن أفق واحد كي تحتله سلطة الرواية أو الشعر
- 1 يوليورؤوف مسعد: الثقافة العربية فـي مأزق
- 1 يوليومسرح أيام الشارقة المسرحية مسرحيات تناقش قضايا الحياة المعاصرة وإشكالياتها الاجتماعية والسياسية
- 1 يوليوسينما لويس بونويل/ سلفادور دالي سيناريو الفيلم الطليعي: كلب أندلسي
- 1 يوليوشعـــر في الأمر ما يدعو إلى الرثاء، لا إلى النشيد
- 1 يوليوالكلمات الأخيرة للمهرج «ص»
- 1 يوليوبرشلونة
- 1 يوليوالنساء التعيسات والصور
- 1 يوليوحافة المغيب
- 1 يوليوسيرقصُ الميّت جسدًا خالصًا في مكانٍ ما
- 1 يوليوطـــــيرُ الــــــرؤى
- 1 يوليوروحي كرسي انتظاركِ
- 1 يوليوتفّاحة قصيدة النّثر
- 1 يوليوحجارة حمص تتعرّق ياسمينا
- 1 يوليويدك..
- 1 يوليوتحت كل حجر وردة بيضاء
- 1 يوليوكيف تفوز بوردة ؟!
- 1 يوليوخطوة أولى للرحيل
- 1 يوليوعمن
- 1 يوليونصوص ذبابة في الحساء تشارلز سيميك
- 1 يوليوسمرقند: حبيبة تيمورلنغ
- 1 يوليومتى يختفي الآخر مني ؟
- 1 يوليوحياة مُحتمَلة (ما يشبه السيرة)
- 1 يوليوالكتابة إنقاذ اللغة من الغرق
- 1 يوليوالرجل الذي يبيعُ الملبّسات في الحديقة لويس سيبولبيدا ـ الشيلي
- 1 يوليوذلك الليل الطويل … الطويل
- 1 يوليوشكــوى كــــلب
- 1 يوليوأمينة
- 1 يوليومرثية أولى للظلِّ
- 1 يوليومتابعات ورؤى شعـر محمد السـرغيني .. شعـر يُؤَبِّدُ زمـن قيامته
- 1 يوليورواية «أساطير رجل الثلاثاء» لصبحي موسى
- 1 يوليوالأبيقورية فلسفة للحرية
- 1 يوليوشعرية الكتابة بالجسد في ديوان «مثل شفرة سكين» لـنجاة علي
- 1 يوليوبيزنطة والإسلام .. من كتاب «اليهود والمال والعالم» لجاك أتالي
- 1 يوليومخاض المصطلح الجديد
- 1 يوليوتمثيل الآخر فـي رواية «روائح ماري كلير»
- 1 يوليوالشاعر فتحي عبدالله روح إنسانية تفيض بالألم
- 1 يوليو«ديسكولاند» أسعد الجبوري وكائنات مملكة الظلام
- 1 يوليو«حكاية تبحث عن عنوان» لفاتحة الطايب
- 1 يوليومن نص الواقع إلى واقعية النص : «لون المطر» لمحمد عبد الولي أنموذجاً
2012
- 1 أكتوبرتسونامي وطاغور تلك الجزُر التي يحسبها الناظرُ بواخِرَ عملاقة
- 1 أكتوبرارتحال إلى التّخوم رحلات قصيرة وصور متفرّقة عن عُمان
- 1 أكتوبرمحمود درويش: تسعة أطوار شعرية
- 1 أكتوبرخطاب الموت فـي جدارية محمود درويش رثاء استباقي لذات حدقت فـي الموت طويلاً
- 1 أكتوبرأسئلة المكان والكينونة فـي شعــر درويــش قصيدة «لاعب النرد» وشعرية الرحيل
- 1 أكتوبرمفهوم النقد ومهمة الفلسفة، هربرت ماركيوز مسائلا: «كانـط» «هيجل» «ماركس»
- 1 أكتوبرمحمد البساطي: نحو سردية مغايرة لكائنات الظلّ
- 1 أكتوبرالجسد فـي السرد النسوي استعادة القيمة الغائبة للذات علوية صبح نموذجاً
- 1 أكتوبرتأثير الثقافة الإسلامية على اليهود القرائين
- 1 أكتوبرالملـــف يوسف الخال المؤسس وتلك النار التي أوقدها على الأرض المنبسطة وعلى التلة المشرفة على الخصب..
- 1 أكتوبرالرمز المسيحي فـي شعر يوسف الخال (البئر المهجورة)
- 1 أكتوبريوسف الخال لاشيء مهما يكن، محرم على العقل
- 1 أكتوبرالخال.. كتب ليواجه ربه بما أنجزه
- 1 أكتوبرالحداثة الشعرية بين النظرية والتطبيق (يوسف الخال إنموذجاً)
- 1 أكتوبريوسف الخال شاعر وحيد وجهه على الحجر يهبط على الضفاف خلسة ويعبر النّهر
- 1 أكتوبرعن يوسف الخال واللغة ومجلة الشعر
- 1 أكتوبريوسف الخال فــي حيــاتــــه ومــوتــــه،،
- 1 أكتوبرحـوارات خيري بشارة: انسحابي من السينما له علاقة بأني أرهقت، وليس لديّ ما أقوله الثورة صنعها الشباب وسرقها العواجيز
- 1 أكتوبرريجيس دوبري: العالم الجديد ليس عالمي لا نغير العالم أبداً اذا لم ننشغل بمعرفته السياسة أصبحت فرعاً مستقلاً من فروع «عرض البيزنس» اليزابيث ليفي وكريستوف أونو- ديت – بيو
- 1 أكتوبرالبوارج يفجيني غريشكوفيتس
- 1 أكتوبرالمُخْتبَر المسرَحي … نحو رؤية متطورة للفن وللفعل
- 1 أكتوبر30 فيلما وثائقياً عن الثورة وذاكرة الوجع السوري فـي ظل الاستبداد المطلق
- 1 أكتوبرمن شعر الحب الصيني
- 1 أكتوبرنبوءة النظارة
- 1 أكتوبربعض مهارات عزلة
- 1 أكتوبرسيارة تطلق النار على سائقها
- 1 أكتوبرمَــا كَــانَ عَلَيَّ..!
- 1 أكتوبرقصائد عن الإقامة فـي المدن الباردة
- 1 أكتوبرقصائـــد
- 1 أكتوبرآيتان للحياة والهلاك
- 1 أكتوبرعلى قمم الجبل الأخضر
- 1 أكتوبرتـقــاعـد جـنـــرال(1) للكاتب: نْغــــويّين هُويْ ثيِّيبْ
- 1 أكتوبرالظل الأبيض
- 1 أكتوبرناسـك البحــار أندريه شديدj
- 1 أكتوبرعزف على أوتار الخيمة
- 1 أكتوبرنــوا أثــــــر(1)
- 1 أكتوبرليلة واحدة!
- 1 أكتوبربهلـــوان
- 1 أكتوبرابتسامة .. بمحاذاة جدار برلين «يمكن للمتكلم أن يمدد حياته من داخل الموت».. نيتشه
- 1 أكتوبرمَا الفَلسَفَةُ الَّتِي نحْتَاجُ إِلَيْهَا اليَوْم؟
- 1 أكتوبر«الرواية المستحيلة».. فسيفساء دمشقيّة لغادة السمّان
- 1 أكتوبر«فرصة ثانية» لأمجد ناصر: أن نكتُب هو أن نرتطم بأنفسنا في زمان فائت
- 1 أكتوبرتشريــــح السلطـــة: تجاذبات القوة والتخييل لبشير مفتي..
- 1 أكتوبرأسئلة القلق الشعري فـي «صمت البنفسج» لعائشة إدريس المغربي
- 1 أكتوبرملحمة كلكامش- دانتي- المتنبي- شيكسبير المنظورية فـي تفسير النص
- 1 أكتوبروهي مستريحة
- 1 أكتوبراللون الأبيض
- 1 أكتوبرعن ذهنيّة الهيمنة وسيكولوجيّة الإذعان
- 1 أكتوبرالولاية والبراءة والوقوف غطاء ديني ومضمون سياسي
- 1 يوليومعرض «فَكِّرْ».. وتطور الفكرة عبر الذهنية المتحركة عند الفنان
- 1 يوليوفى رواية «أسد قصر النيل» (البحث عن زين عبدالهادي)
- 1 يوليوخليل صويلح يصطاد غزال الذكريات الهاربة
- 1 يوليوأميرة المضحي فـي أنثى مفخخة .. نفي الذات فـي فضاء بديل
- 1 يوليوالتداخل بين الديني والسياسي
- 1 يوليوشربل داغر، فـي الشعر العصريّ : مصطلح بعمر النهضة
- 1 يوليوصباح زوين فـي «كلّما أنتِ، وكلّما انحنيتِ على أحرفكِ»
- 1 يوليومحجوب العياري فـي شعرية الطفولة وهوية الكتابة
- 1 يوليو«طيور» يحيى المنذري «الزجاجية» فـي مواجهة الجدران والمرايا
- 1 يوليوخالد المعالي فـي «أطياف هولدرلين» ضدّ هولدرلين
- 1 يوليوعبدالعزيز بركة ساكن فـي «الجنقو« حوار حول حياته و.. مسامير الأرض
- 1 يوليورواية التاريخ الزلق «تبليط البحر» لرشيد الضعيف
- 1 يوليوأشباح الرواية العراقية الحديثة « الأمريكان فـي بيتي» نموذجاً
- 1 يوليوالمعرفة والمدرسة
- 1 يوليوجان دارك بين الواقــع والأسطـــــورة.. فـي السياســـــة والفـــــن
- 1 يوليوساعــة الحقيقة
- 1 يوليواختفاء الفراشة
- 1 يوليومقنيات … امرأة وطفولة
- 1 يوليوالعبســـي
- 1 يوليوشجرة منزلنا الطويلة
- 1 يوليوفجر الكهرباء الأبرص
- 1 يوليوزيارة غير أخيرة لمقبرة حية
- 1 يوليوالطوابق السبعة
- 1 يوليوبيوت أخرى، أصوات أخرى
- 1 يوليوخالتي … كيف احتملتم التمييز العنصري أو لماذا ذهبت إلى غزة؟
- 1 يوليوالرّوح الطّارق (مقتطفات) بقدر ما يزدادُ ضَحِكُ الإنسان، يَصْغُرُ ما يتبقّى له من أفق
- 1 يوليوالموسيقى الخالدة
- 1 يوليوالركن البعيد
- 1 يوليوالعَابـِرون إلى الوَهجِ البـَعيدِ
- 1 يوليوالمصّطلِــمj
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوبعد ساعة.. (أو) على لسان الشجرة
- 1 يوليوالمدينة
- 1 يوليولعنات مشرقية
- 1 يوليوثلاث قصائد وليلة فارغة
- 1 يوليوشمعة معاصرة في زنزانة حديثة
- 1 يوليوشــعــر لا يصحو المغني خوسيه أنخل بالنتي إسبانيا (1929-2000)
- 1 يوليو«انفصال نادر عن سيمين» الايراني يحصل على جائزة الأوسكار المخرج كان لماحاً فـي تأثيث اللقطات بمتناقضات الواقع ، الفقهية والتشريعية
- 1 يوليوسينما الشقّة (تتمةالعدد السابق)
- 1 يوليوإدريس الخوري رجل طويل يكتب القصة القصيرة
- 1 يوليومسرح مهرجان المسرح العماني الرابع في مواجهة التحديات غياب خشبة المسرح والفعل التراكمي وموسمية الأعمال والدعم المالي.. لا ترقى بالمسرح والدراما العُمانية
- 1 يوليوالشيخ ولوحته.. المزدوجة شاكر حسن آل سعيد وهبنا حياة كريمة فـي الثناء علينا
- 1 يوليوفنـون فوتوغرافيا الأبيض والأسود: التشكيل والأبعاد التفكير بالأبيض والأسود.. يعني التباين
- 1 يوليوسبستيان هاينه عمره سبع وعشرون سنة ويعرف لغات عديدة تفوق سنه أسرار اللغات شبيهة بأسرار النساء عميقة الغور وغامضة..
- 1 يوليوجون سي ويلكنسون عاش مغموراً رغم انجازاته الكتابية والعلمية المهمة
- 1 يوليوحـوار جون سي ويلكنسون أحد أهم الباحثين المرجعيين فـي الدراسات العُمانية مركزية الاقليم العُماني.. مثل محور دراساته التاريخية
- 1 يوليوإدريس الخوري الكاتب العمومي الكبير
- 1 يوليوإدريس الخوري المحكي القصصي فـي نصوصه
- 1 يوليوإدريس الخوري السردية العفوية فـي مجموعته «حزن فـي الرأس وفـي القلب»(1)
- 1 يوليوالملف: إدريس الخوري بين الحياة والكتابة
- 1 يوليودلالات المكان الروائي فـي ثلاث روايات عُمانية معاصرة رواية المرأة نموذجًا
2011
- 1 أكتوبرتلك اليد المضرّجة بالأحلام والبراءة والخيبات
- 1 أكتوبرسيميائية التواصل بين الذات والطبيعة..
- 1 أكتوبرفؤاد رفقة: الحطّاب الذي عاش برفقة الشعر والموت
- 1 أكتوبرفؤاد رفقة.. الشعر والفلسفة صديقان
- 1 أكتوبرصديقي الشاعر فؤاد رفقة
- 1 أكتوبرفؤاد رفقة بين الشعر والنثر
- 1 أكتوبرالشاعر لا يغيب.. يسعى إلى نجمة الشعر
- 1 أكتوبر«محدلة الموت وهموم لا تنتهي» مقاربة تأويلية **
- 1 أكتوبرفؤاد رفقة.. شاعرٌ بين الحكمة والفلسفة
- 1 أكتوبرالنص ودلالة الغياب في تفكيكية جاك دريدا
- 1 أكتوبرمستويات المعنى في السرد: «المتخيل المختلف» عند محمد زفزاف
- 1 أكتوبربنيات التشكيل الروائي وآليّاته.. مقاربة سرد ثقافية عند عبدالرحمن مجيد الربيعي
- 1 أكتوبرالتجليات التاريخية والظواهر الاجتماعية في الرواية العُمانية (التمييز العرقي نموذجا)
- 1 أكتوبرالضاحك في شعر «إلياس لحود»
- 1 أكتوبرالتغير الاجتماعي بين النظريات الكليانية والمنهج الفرداني
- 1 أكتوبرعالية ممدوح: تضع يدها على عثرات الرجل وتنتهك خصوصياته في رواية (غرام برغماتي)
- 1 أكتوبرميشال أونفراي:لا أشعر بكل صراحة أني أتحرك فوق أرضية نقدية.. منذ زمن وأنا أكتب أمورا لا أحد يقرأها أو يراها
- 1 أكتوبرالفنان السوري بسيم الريس: كم غرنيكا يلزمنا لكل هذا القتل؟
- 1 أكتوبرحيــاة مـــرة.. مونودراما
- 1 أكتوبرتجليــات الهامــش فـي سينما الجيلالي فرحاتي
- 1 أكتوبرعشر قصائد من سيلفيا بلاث
- 1 أكتوبرمختارات من و س مرون
- 1 أكتوبرقصائد نثر للكولومبي أرماندو روميرو
- 1 أكتوبرثلاث قصائد
- 1 أكتوبرقصائد .. قصيرة .. جدا
- 1 أكتوبربَيْنَ صَـدعـةِ الغِـيـابِ
- 1 أكتوبرقصيدتان
- 1 أكتوبروردة.. بين أشواك
- 1 أكتوبرالامتـلاك والفَقـد.. (سيرة العابر الكبير)
- 1 أكتوبرأشعار.. كتــاب نثـــر
- 1 أكتوبرونعزو إليك ما تعزو الصفات لنفسها.. ( إلى ذكرى محمد البخاري وعنه)
- 1 أكتوبرالهّـــراشـــة
- 1 أكتوبرثلاثيـة الريـح والشــوق
- 1 أكتوبرليلــــة فـــــي السجن
- 1 أكتوبرخدوج تأكل الأطفال
- 1 أكتوبرنصـــــان
- 1 أكتوبربعـد ثلاثـة أعوام(1)
- 1 أكتوبرنصير شمه.. رجل معتق بالتاريخ ملبد بالموسيقى
- 1 أكتوبرالكتابة والوسائط الإعلامية
- 1 أكتوبرفرانز كافكا وغرامياته المستحيلة (1)
- 1 أكتوبرعزت القمحاوي في «بيت الديب».. تواتر الأجيال وتشعب الأسماء
- 1 أكتوبرميسون صقر في «أرملة قاطع طريق»: السرد في متن الشعر.. الشعر في هامش السرد
- 1 أكتوبرقصيدة النثر العُمانية.. الخطاب والسياق
- 1 أكتوبرثـريـا ماجدولين.. المسـرى الفاتـن، والمجـرى العـذب
- 1 أكتوبرالخطاب المزروعي في «لعنة الأمكنة ».. تساؤلات الحكاية
- 1 أكتوبرلينة كريدية: في «خان زادة» هشاشة الكائن في حفل الوجود
- 1 أكتوبريحــيى المنذري في «طيور الزجاجية» كتابــة الأسئلـــة عــبر الســرد
- 1 أكتوبرإنعاش.. عرض مسرحي فلسطيني عن الحرب والحصار
- 1 أكتوبرالمثقف ودوره.. رؤية لواقعنا الثقافي الراهن
- 1 أكتوبرلنا عبدالرحمن: في «أغنية لمارغريت» نشيد لاستبدال الخراب بالغناء
- 1 أكتوبرالهامش وتمثيلاته في المتن السردي لمليكة مستظرف
- 1 أكتوبرأساليب التعبير عن الهم السياسي في الشعر العماني الحديث(1)
- 1 أكتوبرمحمود السيد أمير النثر وشاعر النشيد
- 1 أكتوبرجمعة اللامي في مجنون زينب
- 1 يوليوسليمان القانوني، ابن لادن مع نادلة المقهى فـي السوق الكبير
- 1 يوليوكائنات من ورق الشخصية الروائية فـي روايات إماراتية
- 1 يوليوتحولات الكتابة القصصية النسائية الجديدة في المغرب
- 1 يوليوسيميائية التواصل بالعين في النص الأدبي الكتابي
- 1 يوليوذاكرة النص الشعري واستباقاته المُمْكنة: أبو القاسم الشابّي، تََحْدِيدًا
- 1 يوليوبدر شاكر السيّاب و«عقدة النساء»
- 1 يوليوالشاعر البرتغالي فرناندو بيسوا فـي كتابه عن «لشبونة»
- 1 يوليورينيـــه شــــار: توحـــد الذئــب أو البرق الذي يضيئنا أحياناً أو يشطرنا الى نصفين
- 1 يوليوكوجيــف فيلسوف الرغبة
- 1 يوليوترجمة الأعمال الأدبية الآسيوية الكلاسيكية والمعاصرة إلى اللغة العربية
- 1 يوليوالحياة بعد الموت السياسي: مصير الزعماء بعد رحيلهم عن مناصبهم العليا
- 1 يوليوالاحتشاد الجماهيري والاسترقاق السلس
- 1 يوليوحوار بين خوان خوسيه ساييروخورخي لويس بورخيص
- 1 يوليوإبراهيم نصـرالله نحن مصابون بلعنات المكان، التاريخ، والصـور الجاهـزة
- 1 يوليوبدرية الوهيبي أكتب الشعر لأجل روحي.. لأجل سلامي الداخلي
- 1 يوليوصورة المرأة العُمانية فـي الدراما
- 1 يوليوالفلسفة والسينما : تحليل نقدي لبعض المقاربات الفلسفية للسينما
- 1 يوليوفيلم «شِعر» للمخرج الكوري لي تشانغ – دونغ
- 1 يوليوعــــروق .. حميد طيبوشي
- 1 يوليوحياةٌ واحدة لكنَّ السلالم كثيرة(1)
- 1 يوليوالغضبُ الَّذي لنْ يتحطَّمَ أَبدًا ! للشاعرة الصينية جُون إِر
- 1 يوليورقص داخل الجسد
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوسادنات الخسوف
- 1 يوليوثمة ما يجعل القول زاراً
- 1 يوليوبعد ثلاثين عاماً
- 1 يوليوموت شوبنهاور(1)
- 1 يوليوخارج منطقة الصفر
- 1 يوليوالمتشظي يحلم بمرآته
- 1 يوليوالوجه والشجرة
- 1 يوليوالفتى الإبلي
- 1 يوليوساحر الموسيقى
- 1 يوليوقصص قصيرة جداً
- 1 يوليونصــــــوص
- 1 يوليونصـــــــان
- 1 يوليوأنا الدليل.. أنا أضيع
- 1 يوليوميشيل أونفري متعــة التأنـــق
- 1 يوليوعبـداللـه خليفة.. محاولة للتصالح مع الماضي والمستقبل ! في «ذهــب مع النفـط»
- 1 يوليوأمجد ناصر ثنائية الأنا والآخرفي رواية «حيث لا تسقط الأمطار»
- 1 يوليومحمد الأشعري رَدْم المسافة بين الذات والتاريخ في «القوس والفراشة»
- 1 يوليوصادق ُ النيهوم..
- 1 يوليووطــن المستقبـــل
- 1 يوليوالحياة الصعبة.. الماكرة
- 1 يوليوفي «القط الذي علمني الطيران»
- 1 يوليوسوزان عليوان في «شمس مؤقتة»
2010
- 1 أكتوبرنص الكلمة السامية لجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه-( بمناسبة عيد النهضة الأربعين) فـي الانعقاد السنوي لمجلس عُمان يوم الاثنين 4 أكتوبر 2010م بقاعة الحصن بحي الشاطئ بمدينة صلالة
- 1 أكتوبرقلوبُ بشرٍ ، أمكنةٍ ومصائر
- 1 أكتوبرالنقد مهمة دائمة من العقلانية النقدية إلى نقد العقلانية
- 1 أكتوبرمشروع الجابري في منظور فلسفة الاختلاف
- 1 أكتوبرأنطونيو تابوكي: عتمات التاريخ الأوروبي
- 1 أكتوبرمثال السؤدد، هواجس الحنين المؤرق للمثال المشتهى
- 1 أكتوبررحلة الآلام للوصول إلى فلسطين في كتابات يحيى يخلف الروائية
- 1 أكتوبرعن الشِّعر المغربي المهجري.. شعريّات مهاجرة بين منفى الكتابة وأسئلة التجربة
- 1 أكتوبرانبثاق الدهشة .. بواكير السرد في اليمن
- 1 أكتوبرلذّة السرد النسائي، وعوامل الإثارة والإغراء
- 1 أكتوبرحجرتان وصالة غرائبية المـألوف
- 1 أكتوبرحيادية السرد وعريه في «عصافير النيل»
- 1 أكتوبرفــــي الكتابــــة العُمانيـــــة
- 1 أكتوبرالمتبقي في الفكر
- 1 أكتوبركائنات العدوي الفكرية: اقتراح النموذج
- 1 أكتوبرسعيد عقل لن أموت..الحياة أمامي -كثيرون اعترفوا (بعظمتي) للشعر. – أنا أول الشعراء (القلة) في العالم – علمتُ الشعراء الكبار الشعر – شعري يتفوق على شعر المتنبي (وغيره) وهو أعمق منه. عاش القرن كلّه ويعلن استعداده لعيش قرن آخر
- 1 أكتوبرجوخة الحارثية الواقع أكثر غرائبية فلماذا لا يحاسب؟ «سيدات القمر» رواية مهتمة بأمر التغيير والتحولات في المجتمع
- 1 أكتوبرراسل إدسن … عاريا إلا من خياله
- 1 أكتوبررحلة أورفيوس في « آخر تانغو »
- 1 أكتوبرشعراء الأرجنتين
- 1 أكتوبريوجين غيلفيك: الصـــــــوت الصخـــــــري المغني لأسرار الكون
- 1 أكتوبرأناشيد تبحث عن ضفاف
- 1 أكتوبرترنيمة نقار الخشب
- 1 أكتوبرقهوة الكلام
- 1 أكتوبرمرايــــــــــــا
- 1 أكتوبرقصائــــد
- 1 أكتوبرخُطوة َثابتَة نحْو الَأرْض..
- 1 أكتوبرغربة البنفسج
- 1 أكتوبرقصيدتان
- 1 أكتوبركالخارج من غابة إلى نفسه
- 1 أكتوبرقمر وادي الحوقين وأحزان أخرى
- 1 أكتوبرقصائـــــــد
- 1 أكتوبرملحمـــة السِّـــن
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرالهرب إلى الهاوية
- 1 أكتوبرسيأتيكَ الغزال
- 1 أكتوبرالحيــــة
- 1 أكتوبرجيل كيبل يوميات حرب الشرق
- 1 أكتوبرقصتان من الفلبين وماليزيا
- 1 أكتوبرمذكرات شهيد سابق
- 1 أكتوبرالنور والعتمة
- 1 أكتوبرالياسمين المعتق في الطين
- 1 أكتوبرهَوامشٌ حَدَاثيةٌ على مواقفِ النِّفَّري
- 1 أكتوبرالمندســـــة (نافذة جهة السماء الزرقاء)
- 1 أكتوبرعبده وازن في «قلب مفتوح»
- 1 أكتوبرالرغبة و الجمال .. ومتعة الحاضر
- 1 أكتوبرأحمد الصياد فـي «جريح عدن»
- 1 أكتوبرمحمد زفزاف و«أقنعة الرواية»
- 1 أكتوبرغالية ف. آل سعيد فـي روايتها «صابرة وأصيلة»
- 1 أكتوبرعبدالله بن بَخيت في «شارع العطايف».. رواية المجتمعات المغلقة
- 1 أكتوبرخيال سردي بلسان (جلعاد شاليط) في غزة
- 1 أكتوبرترجمة من الأدب العُماني المنطوق: «اللغة الشحرية نموذجا»
- 1 أكتوبرعبده خال في «مدن تأكل العشب»
- 1 أكتوبرلطفية الدليمي في (سيدات زحل) جماليات السرد الملحمي
- 1 أكتوبرمحمد بودويك في «امرأة لا تحصى»
- 1 أكتوبرصدور «كتاب نزوى» الـ(14) : دراسات في التصوير الضوئي.. للفوتوغرافـي عبدالمنعم الحسني
- 1 يوليودراسة فـي النصوص السردية العُمانية لـ(رحمة المغيزوي– هدى الجهوري بشرى خلفان– جوخة الحارثي)
- 1 يوليوكـَـسـْـــــــرُ العــقـــــــل ِ…
- 1 يوليوكـَـسـْـــــــرُ العــقـــــــل ِ…
- 1 يوليوفاطمة الزهراء بنيس فـي «لوعة الهروب» و«بين ذراعي قمر»
- 1 يوليوهيلاري مانتل.. «ذئب الصالة» رواية مفعمة بالدسائس السياسية
- 1 يوليوأبو الحسن لأشعري قـراءة فــي تحوّلـه الفكـري
- 1 يوليوأمجـــد ناصـــر مفارقات رحلاته الشعرية في كتاب..
- 1 يوليوالتراث الشفوي.. ذاكرتنــــا المستقبليـــــة
- 1 يوليوالكتابة والصمت
- 1 يوليولماذا أكتب على نحو ما أكتب؟ أو الفلسفة، كتابةً شذرية
- 1 يوليولعبة المربعات الحزينة
- 1 يوليوالعمـامـــة
- 1 يوليوصنارة الضجر
- 1 يوليوجامع القمامة قصة : راي برادبري
- 1 يوليونصَّـــــان
- 1 يوليوالقطط الزجاجية
- 1 يوليو«رايحين مشوار»
- 1 يوليوضمن سلسلة (كتاب نزوى) صدور رواية «الأشياء ليست في أماكنها!»
- 1 يوليوالشريط السينمائي العُماني خطوات أولى.. لطريق طويل
- 1 يوليوكل لحظة جديدة،كل موت قديم – مشاهد آسيويّة
- 1 يوليوعرفة ينهض من قبره
- 1 يوليوالمسافــــر
- 1 يوليوالحياة القصيرة العجيبة للكلب رمضان
- 1 يوليوفي الطريق الى البيت …
- 1 يوليوالرسائل
- 1 يوليونشيد البالونات
- 1 يوليويا قصيدة…!
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليونصوص الأنثى
- 1 يوليوالساعـــة
- 1 يوليوحياكة ٌ للخريف
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوفاكهة البحر
- 1 يوليوعن نهايات بيت
- 1 يوليوأسطورة إيتـــانا تحرير: ج. ف. كينيير ولسون
- 1 يوليوتشارلز سيميك شعر.. بصوت مزدوج ينطق بالأمريكية والمنفى معاً
- 1 يوليوالعولمة الثقافية في المسرح الخليجي
- 1 يوليوالشعر في الدراما.. من الموضوع إلى الحالة، ومن المعنى إلى الإيحاء وليـد منير ومسرحه الشعري
- 1 يوليوقاسم حول السينما.. فن الوضوح وليس الايهام والابهام
- 1 يوليوبشرى خلفان الكتابة ليست مجرد عواطف قهر مكبوتة
- 1 يوليوفي العالمِ الثالث كُلنا كُتَّابٌ بالصُدفة!!
- 1 يوليونجوى بركات إسماعيل فقيه تروي وتكتب جغرافيا الزمن
- 1 يوليوباريس مختبر الحداثة وعاصمة الجمال المحكوم بالزوال والعبور
2009
- 1 أكتوبرسيد الحقل
- 1 أكتوبرعابرون
- 1 أكتوبرتفاحة وصولجان من الأدب الألماني المعاصر(1)
- 1 أكتوبرنشيد الكلمات
- 1 أكتوبرتقول القصيدة لشاعر مشاكس
- 1 أكتوبرقصائد من نوافذ أخرى
- 1 أكتوبرإني كتبتُك وانتهى
- 1 أكتوبرالأقاصي
- 1 أكتوبر«ضلال المعنى»
- 1 أكتوبرقصائـــــد
- 1 أكتوبرثلاثــة شعـــراء من التشيلي
- 1 أكتوبريوم فـي أحد سجون السويد
- 1 أكتوبررجل في الظلام
- 1 أكتوبرطائرة تبدد لون السماء
- 1 أكتوبرالتحليق بعلو سحابة
- 1 أكتوبرالتحليق بعلو سحابة
- 1 أكتوبرالعــَلـــــــــــَـــــم
- 1 أكتوبرالتبـــــــغ العظيم..
- 1 أكتوبرالخليفة العباسي
- 1 أكتوبريـــداه
- 1 أكتوبرالثعلب والمزارع
- 1 أكتوبرمنتصف الطريق إلى مراكش
- 1 أكتوبرذلك المتسول….الأرستقراطي !
- 1 أكتوبرالأحمـــر والأصفـــر
- 1 أكتوبرسوف تسفك دماء
- 1 أكتوبرعباس كيارستمي هدّام حاذق.. يتعيّن عليه أن يمشي بحذر
- 1 أكتوبرالواقعية والسينما: مطاردة تعريف مراوغ
- 1 أكتوبربابل الأسطورة والواقع هل انتصر العهد القديم ؟
- 1 أكتوبركذبت
- 1 أكتوبرالعقلنة والشيطنة التقى والزندقة
- 1 أكتوبرمشكلــــة اللغــة فـي شعر الطليعة الأمريكي
- 1 أكتوبرالشِّعْـــــــرُ لِحِــــــــــــوَارٍ بَيْنَ الحَضَارَاتِ
- 1 أكتوبرمحمد علي اليوسفي الســـرد يتكلّــــم شعـــــرا
- 1 أكتوبرالفلسفة والشعر مذاق الزمن الممزق أو الوجود المنهار
- 1 أكتوبر«المتشائل» و«أطفال الندى».. تجربتان مختلفتان ومتكاملتان في الرواية الفلسطينية
- 1 أكتوبردون كيشوت في الفكر الفلسفي المعاصر
- 1 أكتوبرمؤسسات المجتمع المدني فـي سلطنة عُمان الواقع والتحديات
- 1 أكتوبرالسفر وتجربة الفكر «لا وجود لكتابة بدون كذب»
- 1 أكتوبرغــادة السمــان فــي «الرواية المستحيلة، فسيفساء دمشقية»
- 1 أكتوبرحول نقد محمد زروق لكتاب (القلعة الثانية): إثبات الوجود والشطارة النقدية
- 1 أكتوبرأحمد محفوظ عمر : يخط أفكاره فـي مساحة الصمت
- 1 أكتوبرباولو كويللو إحدى عشرة دقيقة كأنها زمن سرمدي…
- 1 أكتوبرغودرن أكستراند: «غضب ميديا» وعقدة النساء المهجورات
- 1 أكتوبرصموئيل شمعون: «عراقي في باريس» سيرة تقرأ من نهايتها لا من بدايتها!
- 1 أكتوبرشاكر نوري: «كلاب جلجامش» البحث عن نعمة الموت للخلاص من نقمة الخلود
- 1 أكتوبرنجاة الهاشمي: «البطريرك الأخير» رواية الكشف – الذات والواقع –
- 1 أكتوبرسيف المري: «رماد مشتعل» تجربة قصصية بين الواقعين المعاش والافتراضي
- 1 أكتوبرخضر الآغا.. «ما بعد الكتابة» و«الجاهـليّ » الذي أنا
- 1 أكتوبرأمل الجبوري: (تسعة وتسعون حجابا) جدلية (الأنا – الآخر) في متوالية الحجاب
- 1 أكتوبرقاسم حداد: «لست ضيفا على أحد» مديح العتمة وتفضيل العزلة
- 1 أكتوبردور الفلسفة في تفعيل الاستيعاب العربي للمسرح الغربي
- 1 أكتوبرجوزف حرب: كل شيء أفعله لا يحيد عن الشعر
- 1 أكتوبرهلال العامري لا مفر من القصيدة الأنثى
- 1 أكتوبرايزابيلا كامرا الحوار مع الآخر عقيم في غياب الترجمة
- 1 أكتوبرلن أضيف أي ثقة بالنقاد وثقتي الوحيدة في القراء
- 1 أكتوبرالإفتتاحية
- 1 يوليوأجلسُ جنبَ حياتي
- 1 يوليوللمرح طرف حبة الفلفل
- 1 يوليوأغنية الشاطىء
- 1 يوليوأسرارك يانعة
- 1 يوليومرّ عـــام
- 1 يوليوقصائــــد
- 1 يوليوإيماءات
- 1 يوليوملائكة العصور البائدة
- 1 يوليوفي الثناء على ضحكتها
- 1 يوليووجه لا أقصد إلاّه
- 1 يوليوالموت بكل خفة
- 1 يوليوأيام على باب الرحيل
- 1 يوليودُرَّنَـــارْ
- 1 يوليوكرسي الملك
- 1 يوليوكمال نجم: الشَّاعر المُبحرُ فـي المجاز والضَّارب في الحزن والنَّدم والإلغاز
- 1 يوليومن السّراب الى السّراب وقصائد أخرى
- 1 يوليوقصائد من الشعر البلجيكي الحديث
- 1 يوليوداخل البلورة ثلاثة رقصات
- 1 يوليوقَرَائـــن
- 1 يوليوما يخفيه الرمل…تفضحه الرؤيا
- 1 يوليودودة قــــــز
- 1 يوليويوم فاصل في حياة فخري كامل
- 1 يوليوثرثرات على ضفاف قبر فارغ
- 1 يوليوحقيبة سالم بن طريف
- 1 يوليوحانة العجزة
- 1 يوليواللوثة … ورد الدم تعشيب الذاكرة
- 1 يوليوحامل الشمس ينهض
- 1 يوليوحياتي صحبة الموجة
- 1 يوليوتشيلي : «إنها تمطر فوق سانْتياغو» (j)
- 1 يوليومريم الغفلي صورة المرأة البدوية فـي «طوي بخيتة»
- 1 يوليوحـــول بيـت الشعر العُماني
- 1 يوليوطالب الرفاعي عندما يكون المكان بطلا !! في مجموعة «شمس»
- 1 يوليو«زهرورديّة» المصري و«هيولى» القاسمي تناص أم احتذاء؟
- 1 يوليوفوكــــــــــــــــــــــــــو: العيش بصحبة الفلسفة
- 1 يوليومحمد بنطلحة الكتابة ولعبة الدالّ في ديوان «قليلاً أكثر»
- 1 يوليوقراءة في تجربة
- 1 يوليوعتيق رحيمي «أرض ورماد» روايته عن أفغانستان تفوز بالغونكور 2008
- 1 يوليومحمد القيسي سيرة الموت ونبوءة الرؤيا الشعرية
- 1 يوليوجمال ناجي فـي «ماجرى يوم الخميس» تقنية القص وتعرية الذات المهشمة
- 1 يوليونقد على النقد لكتاب «القلعة الثانية» دراسة نقديّة فـي القصة العُمانية المعاصرة»
- 1 يوليوخالد درويش في «موت المتعبد الصغير» إعلان موت السرد إحياء للغة الشعر
- 1 يوليويوسف القعيد شعرية الإدانة فـي «القلـُـوب البيضاء»
- 1 يوليوالنسخ وأصولها
- 1 يوليورحيل الخطيبي رحيل «الغريب المحترف»
2008
- 1 أكتوبرلسينما الرقمية فـي سورية جماليات الصورة وجرأة المضمون
- 1 أكتوبرهــــلال الحجــري فــي مجموعته «هذا الليل لي»
- 1 أكتوبرخايمي الصغبيني: الشاعر المكسيكي (العربي) لماذا لا توضع نجمة على جبهة الشعراء؟
- 1 أكتوبرمسرحية «اسمـي ريتشل كوري» ومعاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال
- 1 أكتوبرتجليات المكان فـي «بيت السيح» لعادل الكلباني
- 1 أكتوبر«جاهلية» لليلى الجهني عصر ظاهره العولمة وباطنه الجاهلية الأولى
- 1 أكتوبر«صحبة جبل أعمى» لمحمد أحمد بنيس انتهاك الميتافيزيقا والنسق
- 1 أكتوبرالمنفى.. هذا الأكثـرُ وطناً (تداعيات حول الكتابة والاغتراب)
- 1 أكتوبر«عــرَقُ الآلـهة» .. لحبيب سروري رواية .. كتبت بعقلية علمية تختلف مع المألوف
- 1 أكتوبر«معمار البراءة» لكاظم جهاد الالتزام وتجاوزات القصيدة الحديثة
- 1 أكتوبرلــكــتــابــة والــعــنــف (شكري – الخبز الحافي) نموذجــاً
- 1 أكتوبرريجيم
- 1 أكتوبرالسيد سين
- 1 أكتوبرخيل شنون
- 1 أكتوبرسُمّ الأسماء
- 1 أكتوبرقناع العالم
- 1 أكتوبرليلــــة صوفيــــة
- 1 أكتوبرحقيبة أبي
- 1 أكتوبرالاسْتـِئْنـَاسُ بالأَخْطاءِ
- 1 أكتوبرقصائد مترجمة
- 1 أكتوبرشيءٌ من صمت الأشجار
- 1 أكتوبرقصائد العائدين من حرب
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرناحية (النويدرات على الأرجح أو ماشابهَ القلب)
- 1 أكتوبرأوّل مرّة
- 1 أكتوبرمختارات من الشعرالفرنكوفوني المعاصر في افريقيا الوسطى والغربية: شعر من ألوان وأصوات
- 1 أكتوبرالشاعرة الإسبانية كلارا خانيس ما بين الانتماء إلى الغرب وهاجس الإقامة في الشرق
- 1 أكتوبرذبابة الحانة
- 1 أكتوبرالخصيصة الغرافيكيّة في التجربة الحروفيّة للتشكيلي محمد فاضل
- 1 أكتوبرفخــاخ العــــدم (نص مسرحي)
- 1 أكتوبرمفهـــوم المسرحة
- 1 أكتوبرالقاص عبدالعزيز الفارسي: أحلم بسارد يعيد النظر في تاريخنا المكتوب العالم يأكل نفسه بالسخرية
- 1 أكتوبرالروائي واسيني الأعرج الكتابة متعة ولكنها ليست نزهة: انتصار مستميت للحب والحرية
- 1 أكتوبرالناقد والمنظّر فيليپ لوجون حوار حول كتابة الذات… [السيرة الذاتية – اليوميات الحميمة- التخييل الذاتي]
- 1 أكتوبرتجــــــــــديـد الخطاب النقدي
- 1 أكتوبرالتضــاد والتـــلاؤم قراءة في فكر محمد جابر الأنصاري
- 1 أكتوبرالتناص والتلاص في الموروث النقدي
- 1 أكتوبرعزيز بومسهولي فكر الرغبة والزمان
- 1 أكتوبرالسرد والسرديات والاختلاف (وهم النظرية السردية العربية )
- 1 أكتوبرأسلاف السورياليين.. الذين أعطوا للزمن لوناً وللحياة شكلاً
- 1 أكتوبرالبساطي وتطور وعي الكتابة الروائية العربية
- 1 أكتوبرالفترات التاريخية المتعاقبة لحكم النباهنة في عمان
- 1 أكتوبرتوسيع الجناح الإسلامي في متحف اللوفر في باريس
- 1 أكتوبركلمة العدد
- 1 يوليوعبدالله الحراصي يتهم عصام عبدالله بنقل مقاله (التمثيل والاستعارة) كما توضح الرسالة التالية
- 1 يوليوبانتظار قاموس أبشر
- 1 يوليوزهران القاسمي في «الهيولي»
- 1 يوليوالتناص في تجربة نزيه أبو عفش
- 1 يوليوعبدالرزاق الربيعي في (خذ الحكمة من سيدوري)
- 1 يوليومحمد عيد العريمي في (بين الصحراء والماء)
- 1 يوليوزوايا سامية أنجنير الدائرية
- 1 يوليووقفة مع هبوب (سلالتي الريح)
- 1 يوليوسوسن دهنيم في «وكان عرشه على الماء»
- 1 يوليوزينب عسّاف.. الكتابة باتجاه ما هو خالص
- 1 يوليوزياد خداش فـي «خذيني إلى موتي»
- 1 يوليوأسئلة الرواية الجديدة في اليمن… وتحدياتها
- 1 يوليوسعدي يوسف وثن من صلوات شعرية
- 1 يوليوفي ما لا يقبل الترجمة
- 1 يوليوماذا عسانا نصنع بكنط بالعربية، اليوم ؟ !
- 1 يوليولَيْتَهَا الأَخِيرَةُ (مَرَاثِي مِنِّي إِلَيَّ)
- 1 يوليوفنجان قهوة !
- 1 يوليوقصيدة لن يقرأها أحد…
- 1 يوليوهموم ضوئيه
- 1 يوليو«صُنِعَ في الولايات المتحدة»
- 1 يوليوجاكيت بكوعين من الجلد
- 1 يوليوفضة النائية
- 1 يوليوالفستان الجديد(1)
- 1 يوليوأنــا وأليـــزا
- 1 يوليوفـاس.. الراحلــة
- 1 يوليوAi) Florence Anthony) آي.. وقصيدة العنف المدوية
- 1 يوليوكان خيطُ النّمل طويلاً
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوأوقات تتثاءب بيقظة
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوالحياة – فعلاً – هشة إهداء: إلى القوة الهائلة للحلم
- 1 يوليوهذيان الغرفة العاشرة
- 1 يوليووطني
- 1 يوليومن يوميات عائدة إلى الوطن
- 1 يوليوحَيرةُ آدم وقصائد أُخرى
- 1 يوليوأنا نـــائم(1)
- 1 يوليوالمعجم الموسيقيّ عندما تكون في شكٍّ، غن عاليا
- 1 يوليومانـوليـا (Magnolia)
- 1 يوليوأبوغريب كما رآه بوتيرو
- 1 يوليوهنري ميشونيك يقرأ بول كلي: التّعبيريّة بوصفها عملا للذّات
- 1 يوليوبول سيزان الخيبة واليأس تنال من أهم ركائز حياته وهي الرسم لن أغير ما أعتقد.. الفن للفن مزحة قاسية
- 1 يوليوحول إشكالية المسرح وعلاقته بالمدينة جدل الأغورا والرحبة: التّياتروقراطيا والتيوقراطيا
- 1 يوليوجوليا كريستفا الكآبة: حزنٌ عذب .. انها حنين تلتقط اصداءه في الفن والأدب
- 1 يوليوليلـى بركــات أنا مشروع قيد التنفيذ والتطوير الكتابة غير بريئة.. مغامرة ومحاكمة للواقع حريتي ووحدتي واستقلاليتي.. فوق انشاء العائلة
- 1 يوليوحسين العبري
- 1 يوليوتاريخ الحمامات الشعبية في البلاد العربية
- 1 يوليوفي المنظومة المفهومية عند الكندي العُماني
- 1 يوليوالأدبيــــــات الملوكيــــة ومعايير الندماء والمؤنسين
- 1 يوليوانبثاق قصيدة النثر النسوية
- 1 يوليوالشكـــل الحكــائي للخطاب التنويري
- 1 يوليوأدب الرحلات والاستشراق.. البحث عن منهج
- 1 يوليوكلمة العدد
- 1 أبريلشعــريـة التكثيف في مجموعة «القفار… سردا»
- 1 أبريلعــابـر قصّ .. الكتابة السردية في «سرير يمتطي سحابة» لحمود الشكيلي
- 1 أبريلالغريب المقلق في قصص محمود الرحبي أو الكتابة ضد النسيان
- 1 أبريلغواية المفارقة في «سيد الأجنحة» «رؤية في تجربة الشاعر صلاح دبشة؟»
2007
- 1 أكتوبر«كلام منحى» لزليخة أبو ريشة .. سلطة اللغة وهندسة المعنى فـي المثلث
- 1 أكتوبرسيميائية القناع مقاربة تأويلية فـي ديوان: «فيوضات المجاز»
- 1 أكتوبرأقاصي محمد عبيد.. غناء يشبه القلب
- 1 أكتوبرذئب عاشق لا يعتذر عن القنص قراءة فـي شعر أسامة الدناصوري
- 1 أكتوبراشتباكات الكتابة عند الأمين الخمليشي
- 1 أكتوبرعماد فؤاد : حين تتربع الصورة عرش الشعر
- 1 أكتوبرسعــيد عقــل يقدّم زاهي وهبي
- 1 أكتوبرامرأة من فصيلة الورود نوستالجيا الذكرى في قصة «تلك المرأة الوردة» ليحيى يخلف
- 1 أكتوبرإبداع اللغة في الرمز الخمري عند شاعرة المتصوفة عائشة الباعونية
- 1 أكتوبرحياة كسرد متقطع لأمجد ناصر القصيدة التي تمر، وتعبر
- 1 أكتوبرالحياة الصدئة الصخرة التي نحيا بقربها…
- 1 أكتوبرمقتــل رغبـــة
- 1 أكتوبرترجمان الخيالات رجاء بنشمسي
- 1 أكتوبرناطحات سحاب
- 1 أكتوبركأس شاي في حضرتها
- 1 أكتوبرنداهة أخرى
- 1 أكتوبرأي السحب أمي؟!
- 1 أكتوبروغارت أنهار النور
- 1 أكتوبرنصــوص
- 1 أكتوبربحـــــــــر
- 1 أكتوبرالظلمــات
- 1 أكتوبرمســاء باريــس
- 1 أكتوبرزمــن الحجــر (٭)
- 1 أكتوبرأوديسة آشور بانيبال في البر والبحر وأعالي الجبال
- 1 أكتوبرمحمد خير الدين الروح المجنحة للمتمرد البريء
- 1 أكتوبرأحلام المرأة الوحشية للكاتبة الفرنسية هيلين سيكسو
- 1 أكتوبرطُــــــــرق(٭)
- 1 أكتوبرسقوط
- 1 أكتوبرأسلحة هوائية
- 1 أكتوبرعند الحافة
- 1 أكتوبربروق ساقطة من عين الشمس
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرالنرجسيون لا ينتظرون أحدا
- 1 أكتوبرالكلام تحرك في الماء
- 1 أكتوبرنينــــــو
- 1 أكتوبررغوة الانتظار
- 1 أكتوبرنثارٌ من سيرةِ المعدمين
- 1 أكتوبرباب القلب
- 1 أكتوبرذاكرة الإسفنج
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرمن سيرة الأرض المنخفضة !
- 1 أكتوبرالعدم الأزرق
- 1 أكتوبروجوه على الجدار
- 1 أكتوبرالإسمان.. وطن
- 1 أكتوبرإغفاءةُ الروحْ / مرقدُ الجسدْ..
- 1 أكتوبرسيناريو فيلم الحياة اللذيذة (تتمة العدد السابق)
- 1 أكتوبرتشكيل حول قضية المرأة في الفن المعاصر
- 1 أكتوبرستانسلافسكي منهجه الذي ولد من احتياجات الممارسـة فـي الفــن المسرحي
- 1 أكتوبرمحمد المحروقي (٭) الرحلة من «كتاتيب» القرية إلى جامعة لندن
- 1 أكتوبرفهمي جدعان: الحرية متعلق أساسي من متعلقات الديمقراطية، لكنها لا تدخل في ماهية الديمقراطية
- 1 أكتوبرالرومي الذي لا غنى عنه مبعوث الإسلام الروحي إلى الغرب!
- 1 أكتوبرالترجمــــــة ورهان العولمة
- 1 أكتوبرالبنى السردية والمتلقي فـي الرواية المغربية المعاصرة (جنوب الروح) لمحمد الأشعرينموذجا
- 1 أكتوبر«كتابة الموت» فـي الفكر الغربيّ المعاصر
- 1 أكتوبربلنــــد الحيــدري وإغراء الفلسفة
- 1 أكتوبرماري- فرانس يونيسكو بورتريه الكاتب في القرن
- 1 أكتوبركلمة العدد
- 1 يوليوبانيبال فـي عامها العاشر
- 1 يوليو«صنعـــة الشعـــر» لبورخــيس
- 1 يوليو«الكونتراباص» مسرحية باتريك زوسكيند الوحيدة حماقة العزف المنفرد والعيش المنفرد
- 1 يوليورمز الأب وأبعاده في قصة «مساء في أواخر فبراير» ليوسف المحيميد (٭ )
- 1 يوليوضراوة الغربة وغرابة الشعر راءة في كتاب(ديوان المكان) للشاعر شوقي عبد الأمير
- 1 يوليومقاربة العنوان في شعر عبد الرحمن بوعلي
- 1 يوليوتجليات سميحة خريس الروائيــــة
- 1 يوليوجدل الحضور والغياب فـي القصة العمانية القصيرة عبد العزيز الفارسي.. مثالاً
- 1 يوليو«دع عنك لومي» لخليل صويلح في كشف المستور اليومي
- 1 يوليوفي روايته الجديدة «قهوة أميركية» أحمد زين يشخص صورة اليمن في فترة الغليان
- 1 يوليو«امرأة الرسالة» لرجاء بكرية سرد الأنثى وتأملاتها بين ذكورية المجتمع وعنصرية دولة الاحتلال
- 1 يوليوقراءة فى ديوان «لعنة سقطت من النافذة» للشاعر .. محمود خير الله
- 1 يوليوشعرية اللغة وتجلياتها في الرواية العربية دور اللغة في تشكيل حداثة الرواية
- 1 يوليوالتراث الشفاهي فـي العراق ملامح عامة
- 1 يوليومشاهد للعبة المهبولة
- 1 يوليوصغيرٌ جداً !
- 1 يوليورجل تنهشه الفئران
- 1 يوليوقـــصص
- 1 يوليوأسفــــــــار
- 1 يوليوتفـاح بلـون الـذهـب
- 1 يوليوالفرو الأبيض
- 1 يوليوروح هائمة بين أشباح
- 1 يوليوصالح وروايته
- 1 يوليوالأشباح قصة للكاتبة النيجرية تشيماماندا نقوزي أديتشي
- 1 يوليوالأرجنتين شمالاً من سُهوب البامْبا إلى جبال الآنديز
- 1 يوليوأطفو بكِ أو أغرق
- 1 يوليوخبرتُهم عن المدينة
- 1 يوليوتَحوّلات
- 1 يوليوالعِطرُ «يُفهَمُ» لايُشَم
- 1 يوليورَعْشةٌ في بِرد المَلكُوت
- 1 يوليوبرتقالة ترفع حيطانها للضوء
- 1 يوليو«امرأة الرسالة» لرجاء بكرية سرد الأنثى وتأملاتها بين ذكورية المجتمع وعنصرية دولة الاحتلال
- 1 يوليوكَأَصَابِعِ اُلْمَسَاء
- 1 يوليوأيقــونــات
- 1 يوليووهبتني الحياة مفاتيحها
- 1 يوليوقصائد من المسرحية
- 1 يوليو١١ شاعرة وشاعراً معاصرون تجمعهم «الأسبانية» وتفرقهم الأمكنة
- 1 يوليوسيناريو فيلم الحياة اللذيذة
- 1 يوليوكونشيرتو الحجر
- 1 يوليوبوابة للقاء أول
- 1 يوليوكونشرتو الحجر الشراكة الروحية
- 1 يوليوأكيرا كيراساوا صناعةُ أفلامٍ لكلِّ النَّاس
- 1 يوليومقدّمـــــــات المعنى والمضمون
2006
- 1 أكتوبرالتجربة النسوية فـي التشكيل السوري المعاصر فسيفساء غنية بالألوان والدلالات
- 1 أكتوبرأنا أكتب إذن أنا موجودة…
- 1 أكتوبرلويس ألتوسير قارئا لماركس
- 1 أكتوبرفـوزي كـريـم الشـاعـر فـي عـزلتـة المضيـئـة
- 1 أكتوبرالكتابة والصيرورة التاريخية عند محمد برادة
- 1 أكتوبر«الحوار بين الحضارات والثقافات».. مطلب ثقافي انساني لا غنى عنه
- 1 أكتوبرجائزة السلطان قابوس للإبداع الثقافـي احتفاء عُماني بالإبداع العربي
- 1 أكتوبرلا توجد عصافير
- 1 أكتوبررحلة إلى موسكو أو النظر واقفا
- 1 أكتوبرفتاة الأوقات الناعسة
- 1 أكتوبرسر الورقة
- 1 أكتوبرجانباً بتفاصيل أخرى
- 1 أكتوبرالجثـــــــة
- 1 أكتوبررائحة ..لم ينتبه لها أحد
- 1 أكتوبرمارسيل أو علي
- 1 أكتوبرحدث فـي سوق الظلام
- 1 أكتوبرالوَرَثة !!
- 1 أكتوبرإعـــــــــــــلان زواج
- 1 أكتوبرعين الغريق
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرعندما يصبح النزيف ضاحكًا
- 1 أكتوبرعشبة النافذة
- 1 أكتوبرعربة من نار
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرشطحات النقطة
- 1 أكتوبرأنا الذي كنتُ فـي المرآة
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرقصـائــــــد
- 1 أكتوبرغليون والت وايتمان
- 1 أكتوبرتُوْلَدونَ فـي الذهب
- 1 أكتوبرجيمس ساكري أكتبُ لأحبّك (مختارات شعريّة)
- 1 أكتوبرهذه الثيران…. تاريخ
- 1 أكتوبرتـَفَاهةٌ غيرُ مَعقولة
- 1 أكتوبرالبُرْقـُع
- 1 أكتوبرالسوق
- 1 أكتوبردائرةُ الزمنِ
- 1 أكتوبرالدخانُ
- 1 أكتوبرأداء التحية
- 1 أكتوبربـِرَكُ الوادي-العَذبةُ الخِصْبة
- 1 أكتوبرصيّادوُ السمك
- 1 أكتوبرفجرٌ في رِمال الشرقيـّة
- 1 أكتوبربرياني مُتبـَّل دون عِناية
- 1 أكتوبرمِشـْكالٌ مُلوّنٌ نابضٌ بالحياة
- 1 أكتوبرأمطرَت اليوم
- 1 أكتوبرشروق على جبل شمس
- 1 أكتوبرعُمان في الشعر الإنجليزي: مايك هايْويل ديفيز وجماليات المكان
- 1 أكتوبرتهويمات الجسد وبندول من ورود «أغنية عاشق» يستكمل غواية جان جينه سينمائيا
- 1 أكتوبر«أماديوس» Amadius سيناريو بيتر شافر
- 1 أكتوبر(الكاتب والمؤرخ راوول فانيغيم I ) سعى مبدعو الأوضاع إلى نقد العالم المهيمن من أجل عالم جديد، ولم يسقطوا أبدا في فخ الأيديولوجيا
- 1 أكتوبرمحمد علي شمس الدين : يلزمني أكثر من حياة، لكي أرى وأروي انني أعتبر القصيدة أهم من الحياة
- 1 أكتوبرالمنتحر الذي ما تزال تسكن مرآته أحزاننا الكبرى رسائل تيسير السبول… قسوة العالم حين يكون محسوس
- 1 أكتوبردراسة توثيقية في أعمال حسن المنيعي
- 1 أكتوبرالشعر العربي المعاصر والتاريـــــخ
- 1 أكتوبرهل كان ينبغي إحراق كافكا (٭)
- 1 أكتوبرالجسد في القصيدة أو الشعر رمزياً في مواجهة الموت دراسة في ديوان الشاعرة سنية صالح (ذَكَر الورد)٭
- 1 أكتوبرموسيقى الكلمات والترجمة
- 1 أكتوبرريلكه في باريس: الإقامة المستحيلة للشعراء في العالم !
- 1 أكتوبرأبو العلاء المعري فـي أرمينيا أويديك اسحاقيان: المعري جسّد صورة البطل الملحمي
- 1 أكتوبرعُمان في الصحافة الأمريكية في القرن التاسع عشر: استعراض عام مع ترجمة لبعض النماذج
- 1 أكتوبربيئة السلاحف في عُمان (سلاحـف رأس الجنــز)
- 1 أكتوبركلمة العدد
- 1 يوليوعشرون عاما على رحيله عيسى الناعوري روائيا…
- 1 يوليوطالب الرفاعي…فـي روايته «رائحة البحر»
- 1 يوليوعلي بدر… خـرائط منتصف الليـل النهارية
- 1 يوليوالمتاحف أرشيف الإنسانية
- 1 يوليومن سيرتي الذاتيـــة مع عبد اللطيف عقل
- 1 يوليوعبده جبير فـي روايته… «مواعيد الذهاب إلى آخر الزمان»
- 1 يوليوبشير البكر… فـي مجموعته الشعرية «أرض الآخرين»
- 1 يوليوالفـــلسفــة أداة للحــــــوار
- 1 يوليوصموئيل شمعون… فـي«عراقي فـي باريس»
- 1 يوليوبول شاوول… فـي «شهره الطويل من العشق»
- 1 يوليوعبده وازن… المتخيـل فـي «نار العـودة»
- 1 يوليوالهند الأوسط: من بحر العرب إلى خليج البنغال
- 1 يوليولقلق ريناس للألباني ماكس فيلو
- 1 يوليوبـــائع الكتب هـــوارد باركر
- 1 يوليوالأشياء الجميلة المكررة والمملة
- 1 يوليوقصص قصيرة
- 1 يوليواللعنة عليك يا عراق كم أعشقك !
- 1 يوليومُراقِص المحامي كراي كاوسكي للكاتب البولندي: فيتولد جومبروفتش
- 1 يوليونصوص بلا شيء صموئيل بيكت
- 1 يوليوأنا وإميلي.. مرايا وظلال
- 1 يوليوبخطى المهزومين لن نلتفت إلى الخلف
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليواليوم الذي سقط سهوا
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوبابيون
- 1 يوليوشيطان آخر
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوالفرجــــــة
- 1 يوليووقت لم يكن معك قلم
- 1 يوليوفرجيل على كرسي الأدب
- 1 يوليوالوحشة الساكنة
- 1 يوليوصبابات الصيف
- 1 يوليولذة الحياة والشعر سيرجي يسينين
- 1 يوليومن ناداني في الربيع بصوت خفيض الشاعرة الكورية الجنوبية: را هِيْدَك
2005
- 1 أكتوبرمحمد دريوس: (ثلم في تفاحة طافية)
- 1 أكتوبرصورة الزمن في باب الشمس
- 1 أكتوبربين طريق دمشق والحديقة الفارسية: شاعر يمشي في غيابه
- 1 أكتوبرإشكالية توثيق الشخصيات العمانية المبكرة: المنير بن النيّر – إنموذجا
- 1 أكتوبرمجموعة رفرفة: لحظة الاكتشاف وكسر المألوف المكاني
- 1 أكتوبرقراءة في مجموعة »يؤنثني مرتين« لآمال موسى
- 1 أكتوبرإسماعيل كاداريه.. مدينة مفتوحة للمتاعب
- 1 أكتوبرمحمد علي شمس الدين في »شيرازيات« يمشي عـلى التناصّ تياهـا
- 1 أكتوبرسؤال الشعر … سؤال الذاكرة
- 1 أكتوبررحلة الشيخ
- 1 أكتوبرابن الحيّ
- 1 أكتوبرعيون تحدق في العتمة
- 1 أكتوبرالسّكنية
- 1 أكتوبرعجوز على الجسر
- 1 أكتوبرأفراح العودة
- 1 أكتوبرعبقرية المكان البتراء
- 1 أكتوبرالملائكة
- 1 أكتوبرالعجوز التي حاكت حلماً خجولاً
- 1 أكتوبرريو دو جانيرو: الاغتسال من أدران الذات بمشاهدة العالَم
- 1 أكتوبرصار نخلة
- 1 أكتوبرالمنازِل
- 1 أكتوبرمشاهد من ليل مدينة ما
- 1 أكتوبرصحبة التمثال
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرنهار واحد وطريق
- 1 أكتوبرأوجورا هياكونين إيزشو مائة أغنية لمائة شاعر
- 1 أكتوبرقصيدتان
- 1 أكتوبرذاهباً باتجاه البحر
- 1 أكتوبروزن الثقل
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرأحبك .. حتى البكاء
- 1 أكتوبرابتهـالات إلى طـائـرِ المَـذْبحَـة
- 1 أكتوبرسيناريو: سينما باراديزو CINEMA PARADISO By Giuseppe Tornatore
- 1 أكتوبرعز الدين المناصرة:
- 1 أكتوبرإدوار الخراط ناقداً:
- 1 أكتوبررسالة إلى القارئ منذ أن بدأت أنا أكتب وأنت تقرأ أو تشاهد
- 1 أكتوبر»سيدي وحبيبي« لهدى بركات من الشجن الغنائي إلى التركيب الموضوعي
- 1 أكتوبرفي القراءات الجديدة لتراثنا الأسطوري العربي : البحث عن الجنة !
- 1 أكتوبرنحو حداثة سياسية عربية مقدمات وأسئلة
- 1 أكتوبرالرواية التاريخية وقضايا النوع الأدبي
- 1 أكتوبرطريقة نظري إلى الحياة هِيديو كوباياشي (1902-1983)
- 1 أكتوبرالأفلاج العُمانية تاريخها وهندستها وادارتها
- 1 أكتوبركلمة العدد
- 1 يوليومحمد شكري قضايا الإبداع و التلقي و النقد
- 1 يوليوالنفي بنية الإثبات قراءة في قصيدة »مرتقى الأنفاس« لأمجد ناصر
- 1 يوليوغي سرمان كتاب : مصنوع في أمريكا made in USA
- 1 يوليونقل مباشر
- 1 يوليوالتراكم الدلاليّ في ديوان »الشمس وأصابع الموتى« للشاعر علي الجندي
- 1 يوليووحش غذاؤه لحم الحضارات العريقة أو الأفعى خمبابا في غابة النخيل
- 1 يوليوعبدالرحمن منيف قاصا
- 1 يوليو»شبوبيـــّة«(1) سميح القاسم في ديوانه »أحبك كما يشتهي الموت«
- 1 يوليوسمير اليوسف في ثلاثة نصوص: سقوط طهورية الفلسطيني، قيام إنسانيته!
- 1 يوليو»عراقي في باريس« لصموئيل شمعون أعوام من الحلم والوهم في الطريق إلى هوليوود
- 1 يوليوحافلة النوم
- 1 يوليوالخائنة
- 1 يوليومقاطع لرجل يريد أن ينام!
- 1 يوليوأقصوصات
- 1 يوليوالسبابة
- 1 يوليوقصتان
- 1 يوليوالممر الوحيد إلى الأسلاف
- 1 يوليوصديقي الذي صدمته سيارة ملآى بالورود
- 1 يوليومن الأدب النيوزلندي الحديث: للكاتبة: فيفيان بلامب (Vivienne Plumb)
- 1 يوليومشروع (ملحمة) لشخص عادي (الخبيئة)
- 1 يوليويوسف يقول
- 1 يوليوبريد الكتروني
- 1 يوليوميليجيا.. اندل(و)سيا، و التاريخ يؤجّج
- 1 يوليوثلاث قصص
- 1 يوليوقصتان
- 1 يوليوأصابع
- 1 يوليوعلى رصيف نهر موسكو
- 1 يوليوالجرح الذي تبرج في العتمة
- 1 يوليوقصائد حب ساذجة
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليومقاطع
- 1 يوليوأصوات الليل الأخيرة
- 1 يوليوفي بقايا البحر مستقبل الصحراء
- 1 يوليوحياة كاملة
- 1 يوليوخطابُ توسُّل إلى وحشين أخضرين
- 1 يوليوالفنانة الراحلة سعاد حسني: عندما يرتبط الفن بالحياة
- 1 يوليوإرنستو ساباتو .. كاتب الحياة الداخلية …
- 1 يوليوخوسيه ماريا ميرينو الرحلة السابعة
- 1 يوليوخايمه خل بيدما 27 قصيدة (منتخبات شعرية)
- 1 يوليوقصائد من ديوان: شذراتٌ من كتابٍ
- 1 يوليوخوسيه أنخيل بالينطي وتجربة الصمت
- 1 يوليوغادة السمان:
- 1 يوليويوسف المحيميد: »لغط موتى« تراهن على شكل جديد في الكتابة الروائية..
- 1 يوليوأمين الزاوي في رحلته الروائية: اللغة العربية قادرة على أن تتأقلم مع فتنة التخريب دون أن تفقد سلطتها اللغوية أو ذاكرتها
- 1 يوليوإدوارد سعيد مرتكزات التعليم وأبعاده في الجامعات الأمريكية..
- 1 يوليوإدوارد سعيد صورة المثقف الكوني..!
- 1 يوليوالحربُ والشعر
- 1 يوليوالنقد من منظور القارئ
- 1 يوليوالصور النمطية بين الشرق والغرب
- 1 يوليودرس اللغة والتقليد الانثروبولوجي
- 1 يوليوالشعر المغربي المعاصر بين الخيبة والأمل.. من الواقع إلى اللغة
- 1 يوليورواية »الغيمة الرصاصية« لعلي الدميني تعامد الموروث بالحلمي
- 1 يوليومابعد الحداثة: فوكو، لاكان، النسائية الفرنسية
- 1 يوليوالرواية والتاريخ جيمس رستَن، الإبن
- 1 يوليوهل كتب البابليون أشعارهم الأولى باللغة السومرية؟
2004
- 1 أكتوبرلغز التبغ والخدر في المومياوات المصرية: محاولة لقراءة موضوعية
- 1 أكتوبررونيه كروفيل 1900/1935: السوريالي المخدوع
- 1 أكتوبر“صمت البحر” لعلي القاسمي تعايش بين الرومانسية والحاسوب
- 1 أكتوبرمقاربات تأويلية لهوامش (من أوراق ابن الحوبة) للشاعر علي الشرقاوي
- 1 أكتوبرمحددات الخطاب الشعري في ديوان “أنت الرسولة إيقوناتك اندلعت” لمحمد الطوبي
- 1 أكتوبررواية الحواس: دلالة العنوان ومحافل التخييل في “فخاخ الرائحة” ليوسف المحيميد
- 1 أكتوبرعن رواياته الثلاث الأولى وموضع مؤنس الرزاز في الكتابة الروائية العربية
- 1 أكتوبرمجنون زينب الاكتمال في الآخر
- 1 أكتوبرفتنة الهابطين إلى الكلام
- 1 أكتوبر“حنين العناصر” لعائشة أرناؤوط: دراسة جمالية
- 1 أكتوبرالشاعر والتجربة عبور النقد
- 1 أكتوبربورتريه بلند الحيدري
- 1 أكتوبرأوضاع الثقافة العربية الحياة قرب النبع الجاف
- 1 أكتوبرالواحة والمطر
- 1 أكتوبرامرأة توازي أسطورة
- 1 أكتوبر“فيث”
- 1 أكتوبرفوتوكراف مدينة
- 1 أكتوبرلمن فتحوا أفواههم تنتصب الحكاية
- 1 أكتوبرابتكار سعادة
- 1 أكتوبرإني قاتلة
- 1 أكتوبرلعبة الأقنعة
- 1 أكتوبرالمطهر والاعترافات
- 1 أكتوبر“يوم عطش الوحش”
- 1 أكتوبرحد الأمل
- 1 أكتوبرلا شيء.. أبدا
- 1 أكتوبرالمجيء من اليابسة
- 1 أكتوبرهدنة الوجع*
- 1 أكتوبرايروتيكا الوحش
- 1 أكتوبرفي انتظار مرورهم من هنا
- 1 أكتوبراعترافات النقطة
- 1 أكتوبرله الأرض والأوردة
- 1 أكتوبرأعشاب الخريف
- 1 أكتوبرأنشودة العراق الضائع!
- 1 أكتوبرجيسيبي كونتي
- 1 أكتوبرفيلم 8½ قصة: فيلليني وفللايانو – إخراج : فيديريكو فيلليني فيديريكو فيلليني ، إنيو فللايانو، توليوبيناللي ، برونللو روندي
- 1 أكتوبراللون في السينما والتلفزيون والنهايات السعيدة في السينما
- 1 أكتوبرمرثية (…..)
- 1 أكتوبربرهان كركوتلي فنان غدافيكي من هذا الزمان سجل حياة
- 1 أكتوبرإبراهيم نصرالله: كتابة الحكاية الفلسطينية تتطلب أن تكون ضد الذاكرة الجاهزة وأن تحرر الشاهد من شهادته
- 1 أكتوبرصلاح ستيتية
- 1 أكتوبرمحي الدين بن عربي: ميراث الأمة المنسي
- 1 أكتوبرقراءة الثوابت في قصيدة النثر
- 1 أكتوبرحول بعض وظائف الأدب
- 1 أكتوبرهجرة النص الفلسفي والتشكك في مدى أهمية الانفتاح على ثقافة الآخر
- 1 أكتوبررغم أهميتها في الحياة والعلم.. الفلسفة تعيش مأزقها وتردي أوضاعها في البلاد العربية
- 1 أكتوبرمحنة الفلسفة وأزمة العلوم الإنسانية في الجامعات الخليجية دراسة تطبيقية في فلسفة العلوم الإنسانية
- 1 أكتوبرالمساجد في مسقط وتناغمها مع البيئة
- 1 يوليوالفصاحة ودلالتها, وهل هي لغة قريش تخصيصا ?
- 1 يوليومقاربات لنظرية القارئ
- 1 يوليوهنرييت عبودي في روايتها الجديدة : خماسية الأحياء والأموات .. أم بحثا عن الزمن الضائع؟ خمسة نماذج بشرية تعكس هموم الجيل العربي الجديد
- 1 يوليوالزمن كمتاهة في أدب التسعينيات منتصر القفاش ومصطفى ذكري نموذجا
- 1 يوليورواية <<مريم الحكايا>> لـ<<عــلــويّة صبـــح>>
- 1 يوليويتسع الجرح العراقي على التعقل والبكاء قراءة فـي كتاب هاديا سعيد <<سنوات من الخوف العراقي>>
- 1 يوليوجامع البرتقال
- 1 يوليوتحولات
- 1 يوليوفاتحة إلى قبر النخيل
- 1 يوليومراثي الغربة.. مرثية للحلاج
- 1 يوليوغرفة ترى النيل
- 1 يوليوراشومون رايونوسوكي أكوتاجاوا
- 1 يوليوكل رأسٍ بكأس
- 1 يوليومسافرٌ في جوفه
- 1 يوليوالعربي في صحاريه.. ذاكرة الحلم والنار
- 1 يوليوسيدة المهازل
- 1 يوليوبرنارد مازو
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوينكلون بالأبدية فوق الطوار
- 1 يوليوخذ واكتب للشاعر السويدي لجنر إكلوف (1907-1968)
- 1 يوليوسطور
- 1 يوليوتفصلنا واو عطف.. لا يمكن زحزحتها
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليووفي نفسي, وقعتْ
- 1 يوليوإرهابي
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوإيف بونفوا شاعر التناهي والحضور في العالم
- 1 يوليومئوية الشاعر التشيلي بابلو نيرودا
- 1 يوليوسيناريو فلم 8 ونصف قصة: فيلليني وفللايانو – إخراج : فيديريكو فيلليني فيديريكو فيلليني , إنيو فللايانو, توليوبيناللي , برونللو روندي
- 1 يوليومردة الوهم (مسرحية من فصل واحد)
- 1 يوليوالتهمني من فضلك (مسرحية من مشهدين)
- 1 يوليوقضايا المرأة الاجتماعية في مسرح الشباب العماني
- 1 يوليوتمائم العزلة رسوم (هيمت) وحياته
- 1 يوليوشاكر حسن آل سعيد.. علامة الغياب بوصفها أثر الفن والبقاء
- 1 يوليوأسئلـــة حــول حــكم النباهنــة فـــي عُمـــــان
- 1 يوليوآفــاق التجربـــة الشعرية التسعينية في اليمن
- 1 يوليوعبدالرحمن منيف: من <<الأشجار>> إلى <<أرض السواد>> رحلـــة صعبة.. رحلــة خصبــة
- 1 يوليوبحثا عن الأسطورة الخالدة! طه باقر والريادة في عالم مجهول ?
- 1 يوليوالإنساني والتفاعل الإنساني
- 1 يوليومحمود درويش المتحصن بالضوء.. الشعر الذي يؤثث فضاء أرض الأرجوان
- 1 يوليوعبدالرحمن منيف: من <<الأشجار>> إلى <<أرض السواد>> رحلـــة صعبة.. رحلــة خصبــة
- 1 يوليوهومي بابا والمنظور ما بعد الكولونيالي: فضاء الهجنة والترجمة الثقافية
- 1 يوليوكلمة العدد
- 1 أبريللحظة الكتابة
- 1 أبريلالدائرة عرض تشكيلي شعري قصصي
- 1 أبريلتجارب <<حسين عبيد>> التشكيلية نحو مسارح الإفصاح
- 1 أبريل<<الممتد في أقصى حنيني>> تدوين الذاكرة الرملية
- 1 أبريلالكلاسيكية الموسيقية والغنائية العربية في ذمة من?!
- 1 أبريلهاجس التأصيل النقدي لدى عبدالمالك مرتاض بين وعي التراث وطموح الحداثة
- 1 أبريلظلال العراق الجنوبي في شعر علاء اللاّمي
2003
- 1 أكتوبرالواقع والكتابة
- 1 أكتوبررسالة
- 1 أكتوبر<<موسم أصيلة>> في يوبيله الفضي الأفق التعددي كخيارٍ واتجاه
- 1 أكتوبرالشاعر بسام حجار في ألبوم عائلي
- 1 أكتوبركتاب <<الفقر و العمل الخيري Charity>> في التاريخ الإسلامي الوسيط : مصر المملوكية 1250 م – 1517م
- 1 أكتوبرمعايير الترجمة الى العربية في المنظمات الدولية
- 1 أكتوبرإعادة كتابة التاريخ في رواية <<ريحانة>> لميسون صقر
- 1 أكتوبرغادة السمان في <<سهرة تنكرية للموتى>>: رواية تستعيد فضاء روايتها الأولى
- 1 أكتوبرالتجربة الإبداعية النسائية فـي الجزائر
- 1 أكتوبررواية (البعيدون) لبهاء الدين الطود
- 1 أكتوبركتب جديدة لجابر عصفور
- 1 أكتوبرغياب الجسد وضوء المعرفة
- 1 أكتوبرمسيل الوادي(*)
- 1 أكتوبرالطـــــارق
- 1 أكتوبرالزيارة
- 1 أكتوبرقصتـــان
- 1 أكتوبرالصبي على السطح
- 1 أكتوبرليس مهما أن ينفتح الباب
- 1 أكتوبرزهور آدم
- 1 أكتوبرقصص
- 1 أكتوبرقصص
- 1 أكتوبررفرفة
- 1 أكتوبرمساءات محشوّةٌ بالانتظار
- 1 أكتوبررحلة الصيف
- 1 أكتوبر<<زوجة من أجل الصّاحِب>>
- 1 أكتوبرالبحر
- 1 أكتوبرسيدة الغابة المقمرة
- 1 أكتوبرمتتالية السقوط
- 1 أكتوبرليلة لوركا
- 1 أكتوبرقصائد راعشة
- 1 أكتوبرضاقت الأرض بأحلامنا
- 1 أكتوبرمن الأدب الكندي الحديث قصائد لمارجاريت أتوود
- 1 أكتوبرالنخلة
- 1 أكتوبرمقاطع
- 1 أكتوبرالدريئة
- 1 أكتوبرنجمة الأربعاء
- 1 أكتوبرJOSE HIERROقصائد شعرية مختارة للشاعر الأسباني خوسيه بير و
- 1 أكتوبرمحمد السرغيني من عاب تصويف الكتابة الشعرية زمن سيادة الالتزام, عاد إلى هذا التصويف زمن انحسار هذه السيادة
- 1 أكتوبرعبد الغفار مكاوي الثقافة عطش حقيقي للحرية والعدل
- 1 أكتوبرسيناريو الجمال الأمريكي سيناريو: ألان بول (تتمة العدد السابق)
- 1 أكتوبرالتشكيلية الفرنسية سيلفيان فيون غيتيراز: عن تجريد الخط العربي والرمل والصحراء والبحث الجزئي عن الخلود
- 1 أكتوبرالترجمة الفلسفية إلى العربية ونحو فلسفة للترجمة
- 1 أكتوبرحول الأدب السوداني
- 1 أكتوبرالصورة والنوع والمتخيل الثقافي قراءة في نموذجين نقديين لفريد الزاهي ونورالدين أفاية
- 1 أكتوبرواقع الثقافة في فلسطين
- 1 أكتوبرأشياء غير معروفة عن التجربة الأفغانية المريرة لجمال الدين الأفغاني
- 1 أكتوبررواية السيرة الذاتية الجديدة قراءة في بعض <<روايات البنات>> في مصر التسعينيات
- 1 أكتوبرهدى بركات: من تاريخ متداع إلى تاريخ لا وجود له
- 1 أكتوبرتحولات المقدّس
- 1 أكتوبرموقع أدونيسفي حركة الشعر العربي الحديث ونظريتها
- 1 أكتوبرالعلاقات الدولية لعُمان شواهد من الماضي
- 1 أكتوبركلمة العدد
- 1 يوليوالإصدار الرابع لكتاب نزوى <<بيت وحيد في الصحراء>> ليحيى سلام المنذري
- 1 يوليوالغوص وانساقه التراثية في القصيدة الخليجية المعاصرة (أنين الصواري*) للشاعر علي عبدالله خليفة
- 1 يوليوخليل النعيمي في رواية <<دمشق 76>>
- 1 يوليونثريات اليومي وهلامية الأنا عند سعاد الكواري
- 1 يوليوعلى صيحة … يَعقِد جميعَ آمالِه (بمناسبة صدور الأعمال الشعرية الكاملة لنزيه أبو عفش)
- 1 يوليوسقوط دولة المعنى في الشعر العربي الحديث
- 1 يوليوقصائـــد
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليوالخجول
- 1 يوليوخجل الأيائل
- 1 يوليوالصخرة
- 1 يوليوقصيدتان
- 1 يوليومرآة فان غوغ
- 1 يوليوقصائد عن الحب والموت
- 1 يوليوقصــائــــد
- 1 يوليوثلاث قصائد للعراق
- 1 يوليوخَجَلٌ يمشى وحيدا
- 1 يوليوثلاث قصائد تكفي
- 1 يوليوشذرات من سفر تكوين منسي (مقتطفات)
- 1 يوليووحيد كحبة رمل
- 1 يوليومختارات شعرية لفرناندو بيسوا من ديوان <<راعي القطيع>> لألبرطو كاييرو
- 1 يوليوأغان أخرى
- 1 يوليوالشعر مسكن الإنسان
- 1 يوليوأحمد بيضون: اللغة هي في جملة مستوياتها وليست مستوى واحدا على صعيد الأنظمة الذهنية ليس هناك ما يصح أن نسميه نقصا في اللغة العربية
- 1 يوليوبداية السينما الناطقة بالعربية
- 1 يوليوالتشكيلي العماني موسى عمر: يعتمد الموروث كثيمات أساسية في لوحاته
- 1 يوليوالنحات يتحدث
- 1 يوليومقال للكاتب الياباني كونزابورو أُوِي عن تأثير <<سيلين>>
- 1 يوليوحوار ثان: مع سيلين
- 1 يوليوأنا لا أعرف كيف أتمتع بالحياة
- 1 يوليولويس – فير ديناند سيلين: الأسلوب ضدّ الأفكار
- 1 يوليوسيلين هجومي الكبير يستهدف الكلمة لقد أصبحت موضوعا للحقد انه جد صعب اختراع الكلمات وتغيير الأسلوب
- 1 يوليوالمياه البدئية والرمزية الرحمية في الفكر الاسطوري الشرقي القديم بدايات التكوين
- 1 يوليوأعمال غالب هلسا الروائية والقصصية بوصفها سيرة ذاتية
- 1 يوليوالأدب المقارن في عصر العولمة: تساؤلات باتجاه المستقبل
- 1 يوليوأرض التاريخ.. أرض القصيدة مقاربة لقصيدة <<عبور الوادي الكبير>> لسعدي يوسف
- 1 يوليولماذا أدب المقاومة , وأدب الحرب منه?? الحرب كمحطة قصوى للقهر والإفناء البشريّين
- 1 يوليوآركيولوجيا الفرح والحداد في <<أرض السواد>>
- 1 يوليومدخل إلى أدب الرحلات في عمان دراسة وصفية للرحالة البريطانيين 1626- 1970م
- 1 يوليوكلمة العدد
- 1 أبريلمرحبا مجلة (التسامح) الفكريــة الاسلاميـــة
- 1 أبريلالمرأة العربية بين تهميش الذات والآخر
- 1 أبريلهاديا سعيد تفتح سرداب الحكاية
- 1 أبريلالتوتر في البيت.. الشعر المعاصر فـي شبه الجزيرة العربية
- 1 أبريل»اكتشاف زقورة» لفاتح عبدالسلام
- 1 أبريل»فلسطين, التمز قات» من «الناصرة» إلى «بيت لحم» للكاتبة الفرنسية «فاليري فيرون»
- 1 أبريلالعبور إلى الصباح رؤية شخصية لأهم أحداث عام 2002 ثقافيا
- 1 أبريل»مراثي الأيام» لحيدر حيدر رواية في ثلاث حكايات يجمعها الموت
2002
- 1 أكتوبرسيرة الذات والمكان قراءة في كتاب »مذاق الصبر« لـ محمد عيد العريمي
- 1 أكتوبرمراجعة نقدية لرواية سعود المظفر »عاطفة محبوسة«
- 1 أكتوبرنهى طبارة حمود في رواية »الوجه الثالث للحب«
- 1 أكتوبرزكريا تامر: حطاب غابة هرمت أشجارها
- 1 أكتوبرتقديمه لـ/ خليل النعيمي
- 1 أكتوبرعبدالله زريقة في سلالم الميتافيزيقا
- 1 أكتوبرعيسى مخلوف في كتابه (عين السراب)
- 1 أكتوبرالشاعر متجولا خبط الأجنحة تحت أكثر من سماء لأمجد ناصر
- 1 أكتوبردراسة الأدب العربي في جامعات غربية
- 1 أكتوبرالاشتغال الثقافي العماني إلى أين?!
- 1 أكتوبرفاسكو* في بلاص بتري
- 1 أكتوبرجنازة الشاعر
- 1 أكتوبرثلاث قصص قصيرة
- 1 أكتوبرالمروحة البشرية
- 1 أكتوبرقصتان
- 1 أكتوبرقال الأمس
- 1 أكتوبرأبواب وطرقات حائرة
- 1 أكتوبرأصداء
- 1 أكتوبرالتجربة
- 1 أكتوبرفريدريش نيتشه حب القدر هو جبلتي العميقة
- 1 أكتوبرمن الأدب الفلسطيني زعمطوط
- 1 أكتوبرتقاطعات
- 1 أكتوبرجنازة من هناك
- 1 أكتوبريحشو فراغاتها بالجمرات
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبراسأل عن وجهك .. يافا
- 1 أكتوبرمهن
- 1 أكتوبرثلاث قصائد
- 1 أكتوبرثلاث قصائد قصيرة
- 1 أكتوبرزرقة الاشهل المتوسط
- 1 أكتوبرقصائد حب إلى إميليا
- 1 أكتوبردادية الوضوح, ارتباك الرماد
- 1 أكتوبرقصيدة مع الماء صلاح ستيتيه
- 1 أكتوبرقصائد فانية عبداللطيف اللعبي
- 1 أكتوبرعبدك لبيك
- 1 أكتوبرالمعتقات
- 1 أكتوبرالطواف بالمقاهي الثلاثة
- 1 أكتوبر»الربع الخالي« في الأدب الإنجليزي نصوص شعرية
- 1 أكتوبرزولان بارت والسينما
- 1 أكتوبرالمسرحي التونسي عزالدين المدني المفكرون العرب لا يمتلكون الاحساس بالزمن كيف أواجه الألفية الثالثة وأنا حزين ووحيد ومفلس!!
- 1 أكتوبرتشكيل ماتيس بيكاسو معرض في لندن نصف قرن من العلاقة الشائكة
- 1 أكتوبرحنا مينة مساكين هؤلاء الذين يأخذون من الواقع وينكرونه أضع مخططا مسبقا للرواية
- 1 أكتوبرحوار مع عالم الاجتماع الفرنسي بياربورديو قبل وفاته بعامين: الجزائر غرامي الأول وينبغي تدخل كل المستنيرين في العالم لحل المشكلة الفلسطينية
- 1 أكتوبرإلى علي بن عاشور
- 1 أكتوبرلقاء مع الراحل علي بن عاشور
- 1 أكتوبرفي رحيل الكاتب علي بن عاشور
- 1 أكتوبرالغذامي: تهافت النقد وقراءة التنميط والقسر
- 1 أكتوبرالغذامي: وإفقار المفاهيم
- 1 أكتوبرالبحث عن قاعدة للتمثال (المعري كما يراه الجواهري)
- 1 أكتوبرالجنس والنوع في الرواية العربية إحسان عبدالقدوس.. نموذجا
- 1 أكتوبرسيلان هايدغر اللقاء الملتبس بين الشاعر والفيلسوف
- 1 أكتوبرابن عربي: الصورة والآخر
- 1 أكتوبرتناقضات التأسيس الأرسطي لمفهوم الاستبداد الآسيوي
- 1 أكتوبرالفكر التنويري والعقلاني الحديث بين ديكارت وباشلار في تلك الليلة الراجفة التي كاد أن يقضي فيها الفيلسوف نحبه
- 1 أكتوبراليمن السعيد أناشيد المياه أناشيد الحجر
- 1 أكتوبركلمة العدد
- 1 يوليوالاصدار الثالث من كتاب
- 1 يوليوالشاعر اليمني علوان مهدي الجيلاني الاشتباك النصي بين شعرية الرؤيا واتساع الدلالة
- 1 يوليوفي رثاء مجلة عالمية كانت تصدر بـ 27 لغة رسالة اليونسكو توقفت عن الصدور في صمت!
- 1 يوليورواية »الحزام« لأحمد أبودهمان
- 1 يوليواستنطاق الحيوان كشكل للدلالة على تأزم العلاقة بين المثقف والسلطة دراسة مقارنة بين ابن المقفع ولافونتين
- 1 يوليوالغيرية والمتخيل النقيض قراءة في قصص »زينة الحياة« لأهداف سويف
- 1 يوليوقراءة في مجموعة »رياح للمسافر بعد القصيدة« للشاعر العماني هلال العامري
- 1 يوليونافذة يوسف الصايغ
- 1 يوليودلدار حسن في تجربته التشكيلية ما لدورورر بصوته العذب الجارح
- 1 يوليوكتابة الأمكنة
- 1 يوليوالكلمات.. هي الحياة
- 1 يوليوالورد لا يعشق الدمع
- 1 يوليوولا أحد يعرف ذلك
- 1 يوليوو يمنة تصعد السلم بقبقاب
- 1 يوليوقطرات الاء
- 1 يوليوحكاية عربية طويلة..!
- 1 يوليوفي بعض ما شتتته سيرتهما الأولى
- 1 يوليوأيفاليك أو خواطر من شاطئ بحر إيجة
- 1 يوليويمشي لتبسا بالطقس
- 1 يوليوالشاعر والعلوم التطبيقية
- 1 يوليونوافذ
- 1 يوليوقصة المدينة الغارقة في إدوينا
- 1 يوليوبستان الزيتون
- 1 يوليولا أعرف صوغ الكلام إلى فاتن حمودي وحدها
- 1 يوليوموقف النأي
- 1 يوليوذكريات ثرثارة غيوم أبولينير
- 1 يوليوالعربي التائه
- 1 يوليومن »مذكرات حميمة« لجورج سيمنون »نثرت اليوم رمادك في حديقتنا
- 1 يوليوعازف العود العراقي أحمد مختار: آلة العود خلقت طرقا في الفلسفة والطب!
- 1 يوليوقبرك الصحراء
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوبينهما برزخ
- 1 يوليوكائنات الظهيرة
- 1 يوليوحاطبو الليل والذاكرة
- 1 يوليورعبها الدافئ.. هذا
- 1 يوليوكابوس فردي
- 1 يوليوعذر الطير
- 1 يوليويدها في يده
- 1 يوليومختارات من الشعر التركي الحديث
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوأبد الغوص
- 1 يوليوتفصلنا القنينة.. يجمعنا الماء
- 1 يوليوأجراس
- 1 يوليوقصائد
2001
- 1 أكتوبرمن الصمت الى الصوت
- 1 أكتوبرحمدة خميس تكور الصلصال والنعناع في عزلة الرمان
- 1 أكتوبرالأسس النظرية لما بعد الحداثة
- 1 أكتوبرعطر الذاكرة عطر الشعر
- 1 أكتوبرالتفضيل الجمالي سيكولوجيةالتذوق الفني
- 1 أكتوبرما الأدب؟ بين سارتر وايجلتون
- 1 أكتوبر“الوصية” لراينر ماريا ريلكه في ترجمة وتوليف شربل داغر
- 1 أكتوبرأوكتافيوباث مديح النفي
- 1 أكتوبرقنص يحلم بافتضاض آخر
- 1 أكتوبربعيدا.. لنكتشف نهاية السماء
- 1 أكتوبرصديقي مدير عام
- 1 أكتوبرالطعم الآخر
- 1 أكتوبرضحكات تلتهم العالم
- 1 أكتوبرخلف الباب
- 1 أكتوبررسالة أخيرة
- 1 أكتوبررجل قابل للكسر.. يصفي حسابه مع الريح
- 1 أكتوبرمشهد مسرحي
- 1 أكتوبرالنهر ليس بعيدا عن الشمس
- 1 أكتوبررقص
- 1 أكتوبرالقلب الواشي
- 1 أكتوبرصورة
- 1 أكتوبربورخيس
- 1 أكتوبرأجزاء من سيرة ذاتية خورخي لويس بورخيس
- 1 أكتوبرنفاذ الأحوال
- 1 أكتوبرتتكون دون حاجة للتذكر أو النسيان
- 1 أكتوبرتشكيل الصحراء
- 1 أكتوبربدن الهزل
- 1 أكتوبرفلامنكو
- 1 أكتوبرعاصفة الغروب
- 1 أكتوبرالبحر يستدرجنا للخطيئة
- 1 أكتوبرحديث الريح
- 1 أكتوبرحوار مع طاغور
- 1 أكتوبرالعطف غاية السماء
- 1 أكتوبرنصوص شعرية
- 1 أكتوبرالليل مهنة الشعراء.. وكفى!
- 1 أكتوبرصباح الخير يا الحجر المدبب.. كأنه الكلام
- 1 أكتوبرحديث المخيلة
- 1 أكتوبرأنا بورخيس
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبررفائيل ألبيرتي امتداد شعري بشساعة البحر
- 1 أكتوبرعبدالكريم كاصد: اغترابنا كالسائر في الهواء بين أقوام لا نعرفهم
- 1 أكتوبرالكاتب السوري: ميشيل كيلو في مراجعة المفاهيم و المحددات التاريخية
- 1 أكتوبرهي أزياء، وهي تصوير فوتوغرافي ولكن هل هي فن؟
- 1 أكتوبرالبحث عن كارمن
- 1 أكتوبرالقرامطة في خطاب مي الخليفة آليات التاريخ وتمثلاتها الرمزية
- 1 أكتوبرساحة التحرير بغداد الجديدة
- 1 أكتوبرمن خصائص الأسلوب في شعر السبعينات في مصر
- 1 أكتوبرالثقافة والهوية (مدونات عمل)
- 1 أكتوبرمعلقة امريء القيس بنيتها ومعناها
- 1 أكتوبرالأم الأكول و مكائد المتخيل غياب الأم وامحائها في السيرة العربية مع حضور ساحق للأب ومركزيته الحاسمة
- 1 أكتوبرجامع السلطان قابوس الاكبر
- 1 أكتوبرالوطن الفلسطيني في ضوء الكارثة واحتشاد الحنين
- 1 يوليوالطريق إلى بوابة فاطمة
- 1 يوليو“الحب في المنفى “لبهاء طاهر.. بين الحنين إلى الحلم الناصري وتشريح الحضارة الغربية
- 1 يوليوالتماسك اللغوي المكون للخطاب الحكائي عند زياد علي (الطائر الذي نسي ريشة) أنموذجا
- 1 يوليوانجاز نوعي جديد للمصورين العمانيين الأصداء الصغيرة.. الأولى عربيا و الثالث عالميا
- 1 يوليوالأسبوع الثقافي العماني الأول
- 1 يوليوشعرية السرد في مجموعة(أسلاك تصطخب) للقاص أحمد زين قصة يهبط أدراج غور ويغيب: نموذجا
- 1 يوليوزينغارو.. سمفونية حب بين رجل وحصانه
- 1 يوليوجورج دومير(القهواني و المقهى)
- 1 يوليوعاطفة محبوسة لسعود المظفر
- 1 يوليوالطبقات النصية في”مدينة براقش” لأحمد المديني
- 1 يوليوأركيولوجيا الضوء وشعرية (عبده وازن)
- 1 يوليونصوص
- 1 يوليوحفار قبور
- 1 يوليولقطات جمر الزعفران
- 1 يوليوالتفاحة الأخيرة
- 1 يوليورحلة نوح الأخيرة
- 1 يوليوأين الذبابة
- 1 يوليونار امرأة
- 1 يوليوضوء أحمر
- 1 يوليوفتنة السمر
- 1 يوليوفيزياء الفتنة
- 1 يوليوطوبى للرمادي
- 1 يوليوفي شرع المحبين
- 1 يوليوفواخت و عصافير
- 1 يوليونهار الانقلاب.. عصرا
- 1 يوليوزمن الموت ووقت الكتابة
- 1 يوليومذكرات طفل من حقول الكاكاو
- 1 يوليوغرفة الانتظار
- 1 يوليورسائل الى شاعر شاب رينير ماريا ريلكه
- 1 يوليوالخروج في الليل
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليونبرة زرقاء
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليومن الشعر البنجابي المعاصر مختارات من الشاعر فخار زمان
- 1 يوليوتاء التأنيث
- 1 يوليوما يسقط من الفجر
- 1 يوليوسبع جمرات من غبارات الروح (تكاد تحرقني)
- 1 يوليونشوة قمر (قمر النشوة يلفظ العاشقين)
- 1 يوليولنبتهج .. ولو لمرة واحدة؟!
- 1 يوليولست في أى مكان..أيتها الوردة
- 1 يوليوالكتابة وامتحان الصحراء
- 1 يوليوممدوح عدوان
- 1 يوليوعبدالرحمن منيف لـ”نزوى”: التنوير هاجسي.. وعملي الجديد يرمي الى اكتشاف مجتمع وقراءة صيرورة البشر فيه
- 1 يوليوسيوران ما أقذرك حرفة أيتها الكتابة!
- 1 يوليوالرسم العربي الآن مفهوم الأصالة الفنية بين خيارين
- 1 يوليومسرحية عشتار وتموز قصة حب إلهية
- 1 يوليورفض التراجيديا في حداثة “كافكا” اللاهوتية
- 1 يوليواللغة في الخطاب العربي سلطة البلاغة أم سلطة التبليغ
2000
- 1 أكتوبرمحاولة لكتابة سيرة الشيخ نور الدين السالمي الذاتية ايضاحات على أحداث الحوقين
- 1 أكتوبرنزوى شهادة على الأزمنة
- 1 أكتوبرفي قلعة صحار التاريخية – مهرجان الشعر العماني الثاني
- 1 أكتوبرمخطوطات وأشرطة سمعية وبصرية نادرة مكتبة الحمراء
- 1 أكتوبرالشعلة التي أضاءت الصحراء
- 1 أكتوبرالباحثون الروس العمانيون أول أمة عبرت مياه المحيط الهندي
- 1 أكتوبرمن صور المرأة العمانية في أمثالها الشعبية
- 1 أكتوبرمن فرائد التراث العماني الأمالي العمانية
- 1 أكتوبرهوية الكتابة الأنثوية في عمان
- 1 أكتوبرجاذبية الانتباه الى الأشياء المشهد الشعري العماني الجديد
- 1 أكتوبرهلال بن سالم السيابي شاعر من عمان
- 1 أكتوبرعبدالله الريامي الشاعر الغريق
- 1 أكتوبرسمات أسلوبية في الشعر العماني المعاصر
- 1 أكتوبرالمشهد الروائي عند علي المعمري في فضاءات الغبة الأخيرة
- 1 أكتوبرمحمد القرمطي والبحث عن نص
- 1 أكتوبرقراءة في الطواف حيث الجمر
- 1 أكتوبر8 ملايين نخلة النشاط الزراعي الأكبر في سلطنة عمان
- 1 أكتوبرالباحث الإيطالي: ايروس بلديسيرا يقرأ الآثار العمانية
- 1 أكتوبرمعمعة
- 1 أكتوبرهذا الليل ما أطوله
- 1 أكتوبرنجوم بعيدة
- 1 أكتوبرمسـكـد
- 1 أكتوبرمالذي حدث لأهالي المدينة في ذلك العام تحديدا في أحد أيام الأسبوع الاول من فبراير؟ 1998
- 1 أكتوبرالوخزة..خنجر
- 1 أكتوبرمقاطع من سيرة لبنى إذ آن الرحيل
- 1 أكتوبرالرجل الذي أصابه الصداع ولم ينتحر
- 1 أكتوبرالآخذون
- 1 أكتوبرطائر
- 1 أكتوبرقصتان
- 1 أكتوبرقصتان
- 1 أكتوبرقصتان
- 1 أكتوبرالذي يسافر بعيدا
- 1 أكتوبرالوردة الحجرية
- 1 أكتوبرالمتلبسون فصل من رواية
- 1 أكتوبرتضاريس جسد يتهاوى
- 1 أكتوبرغبار المفكرة
- 1 أكتوبرصهيل فرس حروري خروج أبي بلال مرداس بن أدية التميمي
- 1 أكتوبرظامئا غادرته الشواطىء
- 1 أكتوبرلسهم ومظلة ..لمعطف
- 1 أكتوبرنظرة ترتقب وعيا
- 1 أكتوبرضجر الأمكنة
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبربين الماء والموت والحب
- 1 أكتوبرقصيدتان
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرأغنية لامراة الرمل
- 1 أكتوبرالنساء ماء، العطش حقيقة
- 1 أكتوبرهجمة الطائر
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرأداء بعض أنماط الموسيقى التقليدية العمانية
- 1 أكتوبرملامح التراث في الذاكرة التشكيلية العمانية
- 1 أكتوبرالتصوير بين العدسة والفرشاة مرحلة ما قبل الصورة الالكترونية
- 1 أكتوبرالموروث العماني ظواهره التراثية في العرض المسرحي الجامعي
- 1 أكتوبرالمسرح في عمان بين البدايات والطموحات
- 1 أكتوبرمنتهى الحب … منتهى القسوة نص مسرحي من فصلين
- 1 أكتوبرحوار تليفزيوني نادر عمره 20 سنة هكذا تحدث الخليلي…
- 1 أكتوبرخواطر وذكريات معه… هكذا تحدث الخليلي
- 1 أكتوبرعبدالله الخليلي فــــارس الضـــاد نصوص شعرية قيد الإصدار
- 1 أكتوبرعبدالله الخليلي.. شيخ القصيدة العمانية الذي سحر البيان بلغته العذبة
- 1 أكتوبرالشيخ عبدالله الخليلي عميد شجرة الأنساب الشعرية
- 1 أكتوبرللشيخ سعيد بن خلفان الخليلي المتوفي سنة 1287 للهجرة نص في السلوك العماني
- 1 أكتوبرقراءة في: مذكرات أميرة عربية
- 1 أكتوبرمن مصادر التاريخ والثقافة السير العمانية
- 1 أكتوبرمظاهر التفاعل بين اللغة والسياق الأجتماعي
- 1 أكتوبرقراءة أولى لمقامات البرواني
- 1 أكتوبرالبليد أهم ميناء على بحر العرب قديما
- 1 أكتوبرظفار في الكتابات التاريخية ورحلات الباحثين
- 1 أكتوبرمسقط حضور العاصمة والتاريخ والمستقبل
- 1 أكتوبريتيمة الدهر خواطر ويوميات
- 1 أكتوبركلمة العدد * لا مصادرة على حرية الفكر * علينا بالقراءة الواعية للتاريخ
- 1 يوليو“رحلة الحلاج ” في المسرح الجامعي
- 1 يوليورسالة من شاب عماني الى عبدالرحمن منيف
- 1 يوليورسالة سواحلية نادرة
- 1 يوليومحاولة لكتابة سيرة الشيخ السالمي الذاتية (الأولى) عبر تساؤلات منهجية في اليراث العماني
- 1 يوليوأبو مسلم :شاعر عمان المتميز
- 1 يوليوسؤال الأصالة والمعاصرة
- 1 يوليوبودلير والسعر العربي الحديث: المغامرة بعيدا عن البحور
- 1 يوليوغاية الشمع .. هنا تعيش قراءة في ديوان الشاعرة لينا الطيبي
- 1 يوليوتغذية الشمس الشاعر أحمد فرحات ينقل للعربية أحدث سفر شعري آسيوي
- 1 يوليوأحمد دحبور : نص على نص جيل الذبيحة واستمرارية البحث عن اللؤلؤة المفقودة
- 1 يوليوقراءة في مجموعة ليلى العثمان “حالة حب مجنونة”
- 1 يوليوبونيال شاعر السينما رسائل أوكتافيوباث ولويس بونيال
- 1 يوليورسائل الصيف مصبات الأنهار
- 1 يوليوالليل ينصهر ببطء
- 1 يوليوضجيج
- 1 يوليولأنها لم تر الأرض فإنه لم ير السماء
- 1 يوليوروح الكتب
- 1 يوليودامس والعزباء
- 1 يوليوالقط والعصفور
- 1 يوليوالســـقوط
- 1 يوليوغـــدر الدهـــر
- 1 يوليوالـفـــروة قصة للكاتب السوريدي
- 1 يوليومانويل ريباس لسـان الفراشــات
- 1 يوليوحكاية الجزيرة المجهولة خوزيه ساراماغو
- 1 يوليوالحقيقة المتوحشة فيتولد كومبروعيتش Witold Combrofiwicz سيرة كاتب
- 1 يوليوالشاعر التركي أجة ايهان قصائده ألغاز شعرية
- 1 يوليوقصائد
- 1 يوليوتعال إلي
- 1 يوليوقصدتان
- 1 يوليوأشبهك أيتها الريح
1999
- 1 أكتوبرإضاءات من الشعر العماني
- 1 أكتوبراستراتيجية “التصوير” بين الواقعية والسريالية تجربة الشاعر: زاهر الغافري نموذجا
- 1 أكتوبرعزفت ريشاتهم بكل اللغات حصاد صيف التشكيليين العمانيين
- 1 أكتوبريحيى سلام المنذري في مجموعته الثانية رمــاد اللـوحــة
- 1 أكتوبرأين الطريق؟ أسرة الكتاب والأدباء والصحفيين العمانيين
- 1 أكتوبرمشهد حار يقبع في الهامش ولا يتطلع لكسر شرنقة الصمت والعزلة الحياة الثقافية في الأردن
- 1 أكتوبرحسن عبدالله: راعي الضباب
- 1 أكتوبر[الكتابة الأخرى] الاحتفاء بالهامش والقصيدة الجديدة
- 1 أكتوبرنص الطفولة الشاعر الليبي: علي صديق عبدالقادر
- 1 أكتوبر[حفر دافئة] للحبيب السالمي فاجعة الموت والرعب النهايات في عالم الاغتراب
- 1 أكتوبرعناصر الثقافة الهيلينية في شعر صلاح عبدالصبور
- 1 أكتوبرانا بروساكوفا الأدب الروسي المعاصر
- 1 أكتوبريحيى الطاهر عبدالله حكاية للأمير حتى ينام
- 1 أكتوبرأنثروبولوجيا الخيال
- 1 أكتوبرارنست همنجواي: فن صياغة الذات
- 1 أكتوبرثلاثية التحولات الحب ودرامية المصائر الغريبة
- 1 أكتوبرالمؤلف كفضاء بيوغرافي
- 1 أكتوبرجمال الغيطاني في مطربة الغروب وتكثيف اللغة الصوفية
- 1 أكتوبرقصتان
- 1 أكتوبرذئب والشباب
- 1 أكتوبرهمهمات منقوصة
- 1 أكتوبرحرف عطف
- 1 أكتوبرأرواح غائمة
- 1 أكتوبرما كتبه قاص مغمور
- 1 أكتوبرعــدالة
- 1 أكتوبرمدارات الحيرة
- 1 أكتوبرالمرجبي يواصل سيرته المثيرة في أدغال أفريقيا
- 1 أكتوبرالمـلـهـم
- 1 أكتوبرالضحك أو نهاية اللهبة البلهاء
- 1 أكتوبرأحلم بعينين مفتوحتين
- 1 أكتوبرالقربان المقدس
- 1 أكتوبرالريح في بني مدار
- 1 أكتوبرسيمون الساحر
- 1 أكتوبرقصيدتان
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبرلا مكان له
- 1 أكتوبربهدوء جثة أو بما يشبه ذلك
- 1 أكتوبرقصائد
- 1 أكتوبررصاص حي يأتي من الخلف
- 1 أكتوبرمهددون بالسلاح الكيماوي [لأننا لم ننقرض]
- 1 أكتوبرالقادمة
- 1 أكتوبرنهار عادي من نهارات اخر العام
- 1 أكتوبركأن تقول
- 1 أكتوبرفي ترجمة أندريه شديد نعمة التوسط والتعدد