اللوح الأول
المقدمة التاريخية
حوالي 8 أسطر مفقودة
(ثم) الآلهة العظيمة، الآنونا، مقررو «القدر»،
عقدوا مجلسا واتخذوا قرارا يتعلق بالأرض.
الـ(أربعة) خالقو أقاليم العالم كانوا ال….من ….
وبدون تعيين، أقام الايكَيكَي مهرجانا للناس.
لكن ملكا لم يعينوا على أي من القبائل أو الشعوب،
وحينذاك كان غير ملبوس غطاء الرأس و«التاج»؛
لا صولجان كان مزخرفا باللازورد «الملكي»،
لا عرش شيد في أي مكان.
حين أغلقت بوابات (العالم السفلي) السبع أمام
ال…..
ما زال الصولجان والتاج وغطاء الرأس (الملكي) و…
ملقاة في السماء أمام آنو.
لم يكن هناك ….من الناس.
(حين) نزل صولجان الملك من السماء،
(….) بحثت عشتار عن ملك.
كسر
بداية المشكلة
(….)
زوجة (إيتانا ….)
قد أصابها بغتة مرض الـ لابوم …
(….)
لكن(….)
العقاب والثعبان يقسمان اليمين
«ليختف سبيله فلا يجد الطريق».
«لتخف أرض الجبال مدخلها عنه»
بعد ان أقسما معا اليمين،
(كان) الوقت الذي تتزاوج فيه كل الحيوانات، حيث تضع الجميع (صغارها).
في ظل شجرة الحور أنجب الثعبان فراخا،
وولد للعقاب فراخ في أعلاها.
(بعدئذ) ثورا وخنزيرا بريا اصطاد الثعبان،
فأكل العقاب وأولاده الصغار أكلوا.
ببرا ونمرا اصطاد الثعبان،
فأكل النسر وأولاده الصغار أكلوا.
(لكن) بعد ان امتلأ صغاره وكبروا،
فوصلت رحلات صيد الثعبان (إلى نهايتها بالنسبة لهم).
العقاب أضمر في قلبه خطة خيانة (قائلا):
« يا أطفالي
(…)
«بإمكانهم الذهاب لزيارة (الأقارب)؛
«بإمكانهم زيارة الأقارب «والأكل معهم».
«لكن أنا سآكل فراخ الثعبان!
«بعدها سأصعد لأقيم دائما في السماوات.
حيث لن [أهبط أبدا من قمة الشجرة]
« من نصب الملك [يمكن أن ينقذني]!»
أحد الصغار والذي كان يمتاز بفهم كبير
فاه بكلمة لأبيه، النسر، (قائلا):
« لا تأكل، يا أبي، [ وإلا طوقتك شبكة الشمس]،
«[(بلى)، شبكة أشعة ماميت شمشي ستضيق الخناق حولك]!»
[ لكنه لن يوافق…
[ لن يصغي…
[ طار إلى الأسفل…
وصغار الثعبان [ افترسهم الواحد تلو الآخر].
حين حل المساء […………..]
عاد الثعبان إلى [بيته].
اللحم الذي [كان يحمله] وضعه الثعبان أمام
[مدخل عشه].
تطلع حوله؛ لم يكن أولاده هناك!
(لكن) النسر بمخالبه [ قد نبش] الأرض،
وفوق في الأعالي، السماوات[ما تزال مغطاة بالغبار].
مدمى القلب أعول الثعبان؛
[ أمام شمش ] جرت روافد دموعه.
« فيك وضعت ثقتي، يا شمش كورادو؛
« انني أحترم وأبجل رأسك الألهي.
« للنسر أعطيت ضماناتي،
« لم أضمر شرا ضد صديقي.
« (والحال) ان عشه محفوظ بينما عشي تم تدميره؛
«(بلى)، عش الثعبان صار مدعاة للنواح.
« في أمان هم صغاره، بينما أولادي ما عادوا أحياء!
« هبط إلى الأسفل والتهم نسلي!
« يا شمش، انك العارف بالشر الذي ألحقه بي.
شبكتك هي الأرض الواسعة،
فخك هو السماء البعيدة.
«من ( أوتار) شبكتك لا تدع النسر يفلت،
« فاعل الشر والمنكر،
« من أضمر الشر لصديقه.»
كســــر
النسر يرمى به في النقرة
« دعني أكن [ طليقا، و…
«…] …
الثعبان فتح فمه، قائلا للنسر:
« لو جعلتك [طليقا، كيف سأجيب شمش في العلى]؟»
«عقوبتك [ ستحل على رأسي أنا].»
جزّ جناحيه […
سحبه [ وألقاه في النقرة]،
في مكان حيث الماء [ والطعام لا وجود لهما ].
العقاب [……….] الأرض يعلو الغبار.
وغبارا من جدار (النقرة) [حثا على رأسه].
يوميا [ صلّى من أجل شمش (قائلا):
« يا شمش، خذ بيدي! [ ارفعني خارج النقرة]!
أعني [ على أن أعيش]!»
شمش فتح فمه قائلا للعقاب:
« بعملك [ الشرير أحزنت قلبي]؛
« أمرا منكرا من الآلهة، [ شيئا محرما قد ارتكبت]!»
كســــر
العقاب يستعيد قوته
لسبعة أشهر كان [ الثعبان ] ’يحكم قبضته عليه؛‘
في الشهر الثامن ألقى به إلى نقرته.
(لذلك) فان العقاب ملتهما الطعام مثل أسد يزأر، استعاد قوته ثانية.
العقاب فتح فمه وخاطب إيتانا:
« يا صديقي، نحن أصدقاء- إيتبارو، أنت وانا.
« أخبرني ما الذي ترغبه مني وسأعطيك إياه.»
إيتانا فتح فمه وخاطب العقاب:
«ما أراه ليس (سوى) الظل، اكشف لي ما هو خاف!»
اللوح الثاني
العقاب يصلّي لعشتار بينما هو وإيتانا يسقطان من السماء
[كـ] تضرع من(ه) للآلهة [صاح العقاب]، « عشتار ملكة!»
[ الآن، حيث] توجد هناك فوهة ينبوع ( إلى الأسفل منهم)، كانت ستكون قاتلته(م)،
[لأنها، وان أنقذتهم في القمة، كانت يمكن أن تقتلهم في أعماقها].
[(اذا ) النسر لم يسقط] في (مياه) مستنقع أو ينبوع.
[جناحاه] صارا مطمورين بكدس من الأغصان المتساقطة من شجر الحور.
[…] من الغابة.
سطر واحد متشظي
الجزء الثالث
عقاب وثعبان يقسمان اليمين
« لتنزل شبكة شمش فوقه،
« لتوقعه أشعة شبكة ال ماميت شمشي في الشرك.
لتمنع أرض الجبال مدخلها عنه،
ليتجه «السلاح الجوال» مستقيما نحوه.
ليدفعه شمش مسرعا باتجاه الـ« السفّاح»،
ليسلمه شمش كشرير إلى يد « المعذِّب»،
ليدفع العفريت الشرير كَالو ليعلو فوقه (ليقتله).»
في أعلى الشجرة أنجب العقاب صغارا؛
عند أسفل شجرة الحور أنجب الثعبان صغارا.
في ظل شجرة الحور تلك
العقاب والثعبان صارا صديقين،
سلّى أحدهما الآخر، أديا قسم الصداقة،
وحدث أحدهما الآخر عن مشاكله.
الثعبان خرج للصيد.
خنزيرا بريدا وثورا وحشيا اصطاد الثعبان،
العقاب أكل وانسحب، وصغاره أكلوا.
معزى الجبل وغزلانا اصطاد الثعبان،
العقاب أكل وانسحب، وصغاره أكلوا.
أنواعا أخرى من الطرائد اصطاد الثعبان،
العقاب أكل وانسحب، وصغاره أكلوا.
(لكن) حين ترعرع صغار العقاب وكبروا (تماما)
[حملات ( الثعبان ) وصلت] إلى نهاية بالنسبة لهم.
غدر العقاب
كونها جائعة، ………
[طيور السماء] تجمعت [حولها]
لكن صغيرا ذا فهم كبير
قال كلمة لأبيه، العقاب، ( قائلا ):
« لا تنزل، (يا أبي)، حيث من المؤكد [أن في داخل الثور
يقبع الثعبان]!
«[ رياح ثعبانية] فوق الأرض،
« لكن عودة الثعبان …
« بالجناح المنشور ( في الطيران) [ كانت السماء ….
« الأرض [ ……………………………………….]».
لكنه ما كان ليوافق …
ما كان ليصغي [ لنصيحة أولاده ].
طار إلى الأسفل [ وحط بمحاذاة الثور].
[ ألا] [ يأكل اللحم ] مع (بقية) الطيور ؟
في أول مرة [ تفحص اللحم ]؛
العقاب نظر بحذر [ من الأمام والخلف]
في ثاني مرة [ تفحص اللحم ]؛
العقاب نظر بحذر، الخ.
في ثالث مرة تف[حص اللحم ]
العقاب نظر بحذر، الخ.
فتح شقا نحو أحشاء الثور، باحثا عن اللحم الطري.
[ استمر حتى وصل] إلى بطن الثور.
حالما دلف إلى الداخل،
أمسك الثعبان به [ من جناحيه].
جارا إياه إلى الخارج (؟) [ هو ………………………….قائلا)]:
«[أنت كنت الداخل! كنت أنت من دخل ( العش )]!»
أمام شمش […
قدير هو الملك! . …
قاضي القضية ….
…….
أنت، أيها العقاب، …
…………………
كسر
إيتانا يصلي لشمش
« [ أيها الرب، هب لي] عشبة الولادة!
« أكشف أمامي ما هو خاف!
« أرفع عني الهم، وطدني بولد ووريث!»
أيتانا يضطجع ( أملا) في أن يرى (حلما)؛
وفي تلك الليلة في الفراش، حصل وان رأى حلما.
[قال شمش ]: « اتبع الطريق، عبورا باتجاه أرض الجبل.
« حين تعبر التلال
« ابحث عن نقرة، درعلى مقربة منها.
« في داخلها رمي عقاب.
« هو سيعطيك عشبة الولادة!»
كسر
العقاب ينقذ من « الموت جوعا وعطشا»
[……..]
[منحدرة إلى الأمام لمحت (الغيمة ) النقرة]
[و] انهمر المطر] كعاصفة [طوفان ].
العقاب شرب المطر مثل جمل.
بعد أن أكل وشرب وشعر بالاكتفاء، [ أحس ] العقاب بمشاعر
انجذ [ اب ] [ نحو إيتانا ].
العقاب تطلع نحوه كإله.
قال لايتانا:
« أنت إيتانا، ملك الحيوانات!»
« أنت إيتانا، رب الطيور!»
« ارفعني من النقرة،
« امنحني، ولو كانت هذه هي المرة الوحيدة، [قدرتك] (واهبة) الحياة،
« وعلى الرغم من أن غيرك قد يحل محلك
« (سأنشد) مديحك إلى الأبد!»
إيتانا توجه اليه، قال مخاطبا النسر:
« سأساعدك على العيش […
« من النقرة سأرفعك عاليا.
« […………..]»
كسر
صعود العقاب من النقرة
«[……………….]، وما أقول هو [ الحقيقة ].
« منذ طلوع شمش س [ أتبعك ]،
« منذ طلوعه، حيثما قد [تذهب ].
«ان كان (الخيط) مثلث البرم، فان القماش لن يتمزق].
« (كما هو مؤكد) انني سأعطيك [ عشبة ] الولادة!»
حين سمع إيتانا هذا ( فكر ):
« مقدمة النقرةة مغطاة بخ[شب العر]عر.
صنع له [درجا] من [ست درجات] وألقاه إلى الأسفل،
هكذا، مجتازا درجاته،
العقاب[ يمكنه أن يصعد] حيا من النقرة.
هو الذي كان معتادا على نشر جناحيه،
(درجة) [أولى] و[ثانية تسلق].
العقاب [يصعد] حيا من النقرة!
هو الذي اعتاد أن ينشر جناحيه،
(درجة) [ثالثة] ورابعة [ تسلق].
العقاب[يصعد] حيا من النقرة!
هو الذي كان معتادا على نشر جناحيه،
[(درجة) خامسة وسادسة] مثل قاتل [تسلق].
[………]…………
كسر
الجناحان الجديدان يكتملان
ثلاثة أسطر مخرومة
[…….. ]…
« ارفع إلى الأعلى [ … ــك] … …»
« بامكاني أن أكسر [اللوح]، لقد سوّيت[ الدَين]»
« الحاضر يستقر في اليد، [ الماضي……….]»
« لا تدع عينك تره بعد الآن، لا تدع أذنك تسمعه بعد الآن، لا تدع»
عقلك يت[ذكره].
«………………[…].»
كسر
من أحلام إيتانا
«[…………]…
«[عمود أعالي (السماوات) المقدس [يستلقي] على امتداد طريقي.»
العقاب حث [إيتانا] ليتقبل [الحلم].
[……………………] إله (الحلم) هو الذي جابهه.
«يا صديقي، ان حلمك مبشِّر!»
«(بالنسبة إلى حقيقة ان……..) بيلتو كان محمولا،»
«[(تعني) ان…………] سيدفع لك [جزية]».
«[…………………] تتقلد الحكم [على كافة] الشعوب،»
«تحمل صولجاناتهم بيدك؛»
«(حتى) يستلقي عمود أعالي (السماوات) المقدس على امتداد طريقك».
إيتانا خاطبه، خاطب العقاب، (قائلا):
«يا صديقي، لقد رأيت حلما ثانيا.
«في الحلم كان قد تم عمران [كامل] أرضي.
« قصب-البيتو صار غير ذي جدوى في البيوت،
« وفي كل [بيت] على امتداد الأرض، وضعوا كدسا فوق الكدس الآخر،
لقد كدسوا البايلات أكداسا.
«[(بعدها) ……….]…ــــــ كانوا أفاع شريرة،
«[………………..] جاءوا نحوي،
«[مثل رع]ايا [خدم] ركعوا أمامي».
[العقاب] حث [إيتانا] لقبول [الحلم].
[………….إله ـ الـ(حلم) هو الذي تحداه.
«[يا صديقي، حلمك] ذو بشارة!
كسر
من قصة الطيران الأول
[ إيتانا خاطبه وقال للعقاب]:
«[الأرض] صارت ت[لا]،
«[والبحر]تحول إلى جدول جبلي.»
[دفعة ثالثة] حمله [إلى الأعلى].
[العقاب تكلم اليه]، إلى [إتانا]، (قائلا):
«[انظر إلى الأسفل]، يا صديقي، كيف [تبدو] الأرض؟
«[أنظر إلى] البحر، [واعمل مقارنة مع حجمه.»
[إيتانا] تكلم اليه، إلى العقاب، (قائلا):
«[الأرض أصبحت ك] بستان متعهد نخيل،
«[والبحر] مثل مياه قناة ري».
(مروا) [من خلال بوابات آ]نو، ألخ.
[إيتانا] والعقاب، ألخ.
[العقاب] لإي[تانا]، ألخ.
بقية شظايا
اللوح الثاني
العقاب يندب فقدان صداقته لإيتانا
«[الاحتر]ام ل شراكت(نا)…..
«[كل] من جانبه.[…..]
«[كنت أنا من رأى الحلم] الذي وفقا له
توحد [هدفنا].
«[هو صنع] أجنحة النحاس والأوتاد…
«[ هو….. الأسلحة] … ….
«أنا حملته إلى الأعالي فوق [الـ….]
«(و) لاسترحامي أعطت [(الآلهة) عشتار]هو….
«(الآن) هو أبعدني ….
«…………….[…….].[…
«………..[….
«..[…
«أنا سأ.[…
«…[…
كسر
النسخة المتأخرة
اللوح الاول
المقدمة
رسموا خرائط مدينة، [الآلهة العظام، الايكَيكَي]،
[ووضع هنا]ك [أسسها] الح[كماء السبعة]؛
رسموا خريطة كيش، [الآلهة العظام، الايكَيكَي]،
وهناك وضعوا أسس[ها الحكماء السب]عة.
حين وضع ال[ا]يكَيكَي لبنات الآجر،
[وا …………. الناس من ذوي الرؤوس السود، (قائلين)]:
«ليكن […..] (الآن) راعيهم، [……………..]؛
«ليكن [إت]انا بناءهم الأمهر وبن[اء ال
هورسانغ- كلامه]، «قوام» [الكهانة] الحقيقي.»
(بعدها) الآلهة العظام، الآنوناكي، الذين يق[ررون ’المصائر‘]،
عق[دوا] مجلسا لاتخاذ قرارات تتعلق ب[الأرض]؛
[خالقوا الأقاليم الأربع كانوا ال[…….ال…..]،
وبالاجماع أسس الايكَيكَي مهرجانا ل[لناس]،
لكن [ملكا] لم ينصبوا [ فوق أي من القبائل أو الشعوب]،
وفي ذلك الوقت لم يكن قد [اعتمر غطاء الرأس و’التاج‘]؛
لا صولجان طعّم باللازورد (الملكي)،
لا [منصة وعرش] شيدت في أي مكان.
(قبل الملكية) أغلقت الآلهة السبعة [البوابات] بالمزاليج على الناس(؟)،
أغلقت [البوابات] على المستوطنات.
كانت المدينة والإيكَيكَي…….[…
لذلك فان عشتار (حينئذ) [بحثت عن راع لل…….]،
وملكا هو ما كانت تبحث عنه[(في الأراضي] العليا والسفلى]؛
إنيني(حينئذ) راع هو ما كانت [تبحث عنه ……….]،
وملكا ما كانت تبحث عنه في (الأراضي) الع[ليا والسفلى].
في حين مسح إنليل موقع منصة العرش لإي[تا]نا،ـ
الشاب الذي رشحته عشتار [كما ينبغي (كي يكون ملكا)]،ـ
«لقد بحثت ولقد و[جدت!»] ( رفع صوته صائحا)؛ «في الأرض
[سينصب] ملك وكيش [ستكون كرسيه]!
هكذا جلب صولجان الملوكية، التاج اللماع، والعرش […
[بين يدي مردوخ] في بابل[…
ألهة جميع الأرا[ضي…
…[…
كسر
زوجة إيتانا تحلم بنبتة الولادة
«حمل نبتة بيده …
«وماء باردا ظل يسكب عليها، [عسى …..] ان تصير
وارفة في بيته؛
«(هكذا) فقد وصل إلى مدينته وبيته».
[زوجته خاطبته]، قائلة لإيتانا:
«[النبتة التي…..]كانت نبتة الولادة!
«[……………..]الأرض [كانت مك]شوفة.
«[……………..لم أستطع رؤية أين كانت تنمو.
«[وحين تفتحت زهرة النبتة، ذبلت.»
[(وثانية) خاطبته زوجته]، قائلة لإيتانا:
«[ النبتة….»
«[…
[إيتانا خاطبها، خاطب زوجته ق[ائلا]:
«[مَن] سوف لا يوقر حلما مثل هذا]؟
«[…………..]أمر الآلهة يسير نحو التحقق!
«[…………..]يتجه نحونا!»
[(لذلك فان إيتانا] يمم وجهه [ بحثا عن النبتة…..)]
….]……….
……أنهار [وجداول جبلية.
……ركب من وإلى.
البقية متشظية
سردية العقاب والثعبان
مسميا إياه،’[أيها الجبل، …] ليجري فيضان الربيع فوقها‘، [ إيتانا قام ببناء سد].
برج مراقبة شيد[…
ومزارا لأدد …[…
في ظل المزار […..]كانت شجرة حور تنمو.
وفي قمتها يقيم عقاب، وفي أسفلها تمدد ثعبان].
كل يوم راق[با] (معا)] (حركة) [الفرائس].
(بعدها، وفي أحد الأيام) خاطب العقاب[ الثعبان، قائلا:]:
«تعال،[لنكن] أصدقاء.
«لنكن شركاء في الصيد، أنت وانا!»
[الثعب]ان فتح فمه وخاطب العقاب، (قائلا)]:
«[شرير هو من [ينتهك] صداقة ب[مرأى من شمش].
«بسبب سوء عملك س[تحزن روحه]،
«مقيتا من قبل الآلهة، أمرا [محرما تكون قد ارتكبت].
«تعال، دعنا نؤمّن على انفسنا[…..
«دعنا نقسم [قسما] بالعالم [السفلي].»
(هكذا) أمام شمش- كورادو أقسموا اليمين، (قائلين).
« من [ينتهك] حدود شمش،
«ليسلمه شمش كشرير بيد (نيركَال)، السفاح.
«من [ينتهك] حدود شمش،
« لتزيل [أرض الجبل] مدخل[ها] بعيدا عنه.
«لينفذ ’السلاح الجوال‘ متجها باستقامة اليه،
«لتعبر فوقه شبكة أشعة ماميت شمشي و[توقعه في شراكها].»
بعد أن أقسموا القسم بالعالم [السفلي]
وبالتالي فقد أمنوا على أنفسهم، توجهوا صاعدين إلى أرض الجبل.
(الآن) كلا حدة بعد حوالي يوم من مراقبة (حركة) الفر[ائس].
(ف)حين إصطاد العقاب ثيرانا وحمرا وحشية،
أكل الثعبان وانسحب، وأكل فراخه.
حين إصطاد الثعبان عنزات جبلية وغزلانا
أكل العقاب وانسحب، وأكل فراخه.
حين إصطاد العقاب خنزيرا بريا وثورا،
أكل الثعبان وانسحب، وأكل فراخه.
حين إصطاد الثعبان أنواعا أخرى من الفرائس البرية،
أكل العقاب وانسحب، وأكل فراخه.
فراخ الثعبان صاروا سمانا من الأكل.
فراخ العقاب صاروا بالغين تماما.
(لكن) بعد ان صار فراخ العقاب بالغين تماما
أضمر العقاب شرا في قلبه.
في قلبه أضمر شرا:
لقد قرر ان يفترس أولاد صديقه!
فتح العقاب فمه، قائلا ل[ولده]:
«فراخ الثعبان سآكل، حتى لو انني،
«الثعبان[……غضبه].
«حتى أصعد وأبقى مقيما في السماوات.
«حيث أهبط من قمة الشجرة، الملك وحده من يستطيعانقاذي!»
أحد الأولاد والذي كان لديه فهما عظيما نطق بكلمة إلى العقاب، أبيه، (قائلا):
«لا تأكل، يا أبي، وإلا لإان شبكة شمش ستنال منك.
«بلى، شبكة أشعة ماميت شمشي ستنعقد فوقك وتصطا[دك]!»
«ذلك الذي يخرق حدود شمش
س[يسلمه] شمش كشرير إلى يد [السفاح]!»
لكنه لم يكن ليصغي اليهم، لم يكن ليصغي إلى توسل أبنائه.
هبط إلى الأسفل والتهم صغار [الثعبان].
بين منتصف النهار والمساء
عاد الثعبان إلى بيته حاملا صيده.
في مدخل عشه [وضع اللحم].
[نظر] حوله، عشه لم يكن هناك!
(الآن) [العقاب] …….[…..]،
ذلك انه [خدش] الأرض بمخالبه،
وغبارها الذي ارتفع عاليا، مازال [يغطي] السماوات.
تمدد الثعبان وناح،
امام شمش أج[رى جداول دموعه]:
«بك أضع ثقتي، يا شمش [كورادو].
« للعقاب [قدمت] احتياط[اتي]؛
«الآن صار [بيت الثعبان مدعاة للنواح].
«عشي انا لم يعد قائما، بينما عش[ه ظل كما هو].
«حُطم فراخي، بينما [فراخه] في ام[ان].
«هكذا هبط ليلتهم [ذريتي]!
«الشر ما عمله بي، يا شمش، أيها الأعرف]
«حقا، يا شمش، شبكتك هي الأرض [الواسعة]،
وفخك هو السماء [البعيدة].
«من قيود شبكتك لا تدع [العقاب] يف[لت]،-
«هذا عامل الشر، آنزو، الذي أضمر [الشر ضد صديقه].»
[حين سمع] تضرع الثعبان،
شمش فتح فمه وخاطب[ه (قائلا)]:
«اسلك الطريق، بامتدا[ده في أرض الجبل].
«[(هناك) شيخان(؟) ربط لك [ثورا] بريا.
«اكشف أحشاءه الداخلية، [شق بطنه طوليا]،
«اتخذ موضعك [داخل جوفه].
«طيور السماء [ من كل نوع ستهبط لتأكل اللحم]،
«[(و) والعقاب سيذهب معها.
«[لأنه] لن يدرك الخطر المحدق به]،
«فأنه سيبحث عن أترف اللحم، متنقلا من منطقة لأخرى.
«سيأتي إلى طبقة الشحم التي تغطي المصارين.
«حين يدلف إلى الداخل، بسرعة اقبض عليه من جناحيه.
«قص جناحيه، كابو، أبرو ونوبالّو،
«جرّه والق به في النقرة التي لا ترجى الحياة فيها،»
«بحيث يموت ميتة الجوع والعطش».
تنفيذا لأمر شمش كورادو
انطلق الثعبان، عابرا إلى أرض الجبل،
معرجا على [الثور البري].
كشف أمعاءه الداخلية، شاقا بطنه طوليا،
اتخذ موضعه داخل جوفه.
طيور السماء من كل نوع هبطت لتأكل اللحم،
لو كان العقاب أدرك الخطر المحدق به
لما اكل اللحم مع بقية الطيور.
لكن العقاب فتح فمه، قائلا لأولاده:
«هلمّوا! لنهبط إلى الأسفل ونأكل لحم هذا الثور البري!»
أحد الصغار الذي يملك فهما عظيما كلم العقاب، [والده، (قائلا)]:
«لا تهبط إلى السف، يا أبي، حيث من المؤكد ان الثعبان مختبئ في هذا الثور البري!»
فكر العقاب مع نفسه، قائلا:
«لو كان لدى هذه الطيور أي خوف
«فما بالها تأكل اللحم بكل هذه الطمأنينة؟»
لذلك فهو لن يصغي اليهم، لن يصغي إلى توسل أبنائه.
هبط إلى الأسفل وحط بجانب الثور.
العقاب تفحص اللحم،
مستكشفا مقدمة ومؤخرة (الجثة).
لمرة ثانية تفحص اللحم،
مستكشفا مقدمة ومؤخرة (الجثة).
متنقلا من منطقة إلى أخرى وصل إلى الشحم الذي يغطي المصارين.
وما أن دلف إلى الداخل، حتى قبض عليه الثعبان من جناحيه، (قائلا):
«أنت دخلت على فراخي! أنت حطمت فراخي!»
العقاب فتح فمه، مخاطبا الثعبان:
«اعف عني، وسأعطيك هدية كأنها هدية عريس!»
الثعبان فتح فمه، مخاطبا العقاب:
«ل انني اطلقتك، كيف سأجيب شمش في الأعالي؟
«عقوبتك ستحل علي،
«حتى العقوبة التي سأنزلها انا (الآن) بك!»
قص جناحيه، كابو، آبرو ونوبالو،
[جر]ه، والق[ى به في] نق[رة]،
حيث يمكن ان يموت [ميتة] الجوع [والعطش].
عفّر [العقاب] رأسه بتراب [النقرة].
وكل يوم (عند مطلع الشمس)صلى لشمش، (قائلا):
«هل حقا عليّ ان أموت في هذه النفرة،
«من سيعلم انني لعنت لتحل علي عقوبتك؟
«لكن انقذني، انا العقاب،
وسوف اعلن اسمك مدى الأبد».
شمش فتح فمه، قائلا:
«بعملك الشرير أحزنت قلبي؛
«أمرا مقيتا من الآلهة، أمرا محرما ارتكبت.
«انت تستحق الموت، وانا لن اقترب منك!
«اغرب! الرجل الذي سأرسله لك سينقذك!»
(الآن) كل يوم إيتانا يتضرع إلى شمش، (قائلا):
«لقد اكلت، يا شمش، أسمن أجزاء شياهي؛
«أيتها الأرض، أنت شربت من دماء حملاني.
«لقد كرمت الآلهة وبجلت الأرواح المقدسة الراحلة،
«السيلتو (وهم يؤدون شعائر الحلم) أحرقوا بخوري،
«الأرواح المقدسة الراحلة تناولت حملاني من بين القرابين الكثيرة.
«أيها الرب، من فمك لتنفذ المشيئة.
«أعطني نبتة الولادة!
«أظهر لي نبتة الولادة!
«أزل عني الرهق، أعنّي بولد ووريث!»
شمش فتح فمه، قائلا:
«أسلك الطريق، الممتد إلى أرض الجبل،
«اكتشف نقرة، أنظربداخلها.
«هناك القي عقاب؛
«هو سيكشف لك نبتة [الولادة].»
بأمر شمش كورادو
انطلق إيتانا، عابرا إلى أر[ض الجبل].
وجد النقرة، ونظر في الداخل.
هناك الق[ي عقاب].
هناك كان بانتظاره [العقاب].
اللوح الثالث
العقاب يتوسل إلى شمش
(العقاب فتح فمه، مخاطبا شمش، ربه]:
«[أيها الرب، (اصغ إلى صلاتي( ].
«[كلام طير….
«[بما انني….
«[فكل ما يقول هو…
«[وكل ما أقول انا…
[بأمر من شمش كورادو ( والذي لا شك في نفاذه)(]:
[كلام الطير (صار نفس كلام الانسان)].
[(هكذا) فتح العقاب فمه]، قائلا[لإيت]انا:
«[أخبرني] [لماذا جئت اليّ].»
[إيتانا فتح فمه] قائلا [للعقاب]:
«[يا صديقي، اعطني نبتة الولادة!
«[اكشف لي نبتة الولادة!
«[أزل عني الرهق، أعني بولد ووريث.
«[………………..زنبتة] الولادة.
…..حيث] تنمو.
…..]….
كسر
خطة إيتانا
«[…………لا أحد يمكنه ان يجعلهما ينموان ثانية،
«[(لذلك) سأصنع أجنحة عو]ضا عن تينك ال[مقص]وصين.
«[(بلى)، الريح ت]هب [فوقي] بأرجها الذي يشبه أرج الأعشاب البرية؛
«[…….] أنت/ …..ك
«(لأنني) ….. طوقت نفسي بعدة سلاح كاملة.
«[(فقط صولجاني الملكي) لن يغادر يدي؛
«[(فقط ……ي) لن يحل».
[مثل …..سلّمه عدّاء سريع رسالة (عاجلة)،
[العقاب، حين سمع هذا]، لم يستط الكلام.
كسر
اللوح الرابع
العزاء في كيش
[إيتانا خاطبه، وقال للعقاب]:
«[يا صديقي، لقد رأيت حلما ثالثا].
«مدينة كيش [أعولت…
«في وسطها. […
«أنا غنيت..[…
’يا كيش، يا و[اهبة الحياة]،
’[…..]…….[……
’[إ]تانا […..
كسر
حلم العقاب ونتيجته
[فتح العقاب فمه، قائلا لإيتان]:
«يا صدي[قي]، [نفس] ذلك الاله أراني أنا [حلما] أيضا.
«لقد عبرنا من خلال بوابات آنو، إنليل وإي[ا]،
«محنيي رأسينا، معا، أنت وانا.
«عبرنا من خلال بوابات سين، شمش، أدد وعشتار،
«[محنيي رأسينا معا]، أنت وانا.
« رأيت بيتا وله شباك [وليس له] مزلاج.
«أنا……ودلفت إلى الداخل.
« جالسة هناك كانت [امرأة شابة]؛
«لها كبرياء تاج، وكانت مزدانة بالرصانة.
«نصب عرش [لها]، والأرض التي (حوله) خُفِّضت،
«لأن عند قاعدة العرش أسود [ضارية] كانت تتم[دد].
«وحينما واصلت تقدمي ق[فزت الأسود نحوي]،-
«(عندها) صحوت جافلا، مرتعدا [(ومرتعشا)].»
العقاب كلمه، [قائلا] لإيتانا:
«يا صديقي، [هدفنا] صار جليا!
«هلم، سأحملك إلى سماء [آنو]!
«ضع [صدرك] فوق صدري،
«ضع [يديك] فوق قوادم جناحيّ،
«ضع [ذراعيك] على جانبيّ.»
وضع [صدره] فوق صدر (العقاب)،
وضع يد[يه] فوق قوادم جناحيه.
وضع [ذر]اع[يه] فوق جانبيه.
متثبتا من ربط حمله باحكام
اندفع إلى الأعلى بيروا واحدا [حاملا اياه].
العقاب خاطبه، إيتانا، (قائلا):
«أنظر إلى الأسفل، يا صديقي، كيف تبدو الأرض؟
«أنظر إلى البحر، اعمل مقارنة لحجمه.»
«الأرض أصبحت هضبة، أو ربما (أكثر من ذلك) جبلا.
«البحر تحول إلى جدول جبلي.»
بيرو ثان رفعه إلى الأعلى.
العقاب خاطبه، إيتانا، (قائلا):
«أنظر إلى الأسفل، يا صديقي، كيف تبدو الأرض؟»
«الأرض مجرد هضبة.»
بيرو ثالثا رفعه إلى الأعلى.
العقاب خاطبه، إيتانا، (قائلا):
«أنظر إلى الأسفل، يا صديقين كيف يبدو البحر؟»
«البحر صار كأنه (حدود) حفرة نخلة بستاني.»
بعد ان واصلا الطيران إلى سماء آن[و]،
عبرا من خلال بوابات آنو، إنليل، وإيا.
العقاب وإيتانا احنيا رأسيهما معا].
البقية متشظية
روح المغامرة (؟) تستلم زمام الأمور
[(الآن)، حين فتح العقاب فمه عند النقرة [وخاطب شمش، ربه، (قائلا)]:
«[يا ر]ب، [(اصغ إلى صلاتي)].
«كلام احد الطيور[…
«بما انني…[…
« فكل ما يقول[….
«وكل ما أقول[…
[بأمر من شمش كورادو ( والذي لا شك في نفاذه)(]:
[كلام الطير (صار نفس كلام الانسان)].
(و) حين فتح العقاب فمه، قائلا[لإيت]انا:
«[أخبرني] [لماذا جئت اليّ].»
إيتانا أجاب، [قائلا للعقاب]:
«[يا صديقي، اعطني نبتة الولادة!
«[اكشف لي نبتة الولادة!
«[أزل عني الرهق، أعني بولد ووريث.]!»
[ال….]كان مهجورا]…
……………………..[…
(و) [في] ذلك الوقت هكذا [تكلم العقاب]:
«وحيدا سأحلق عاليا……….]؟
«(وحيدا) سأحمل (عاليا) من أجلك [(الصولجان الملكي)]؟
«برغم تدفق المياه العليا، [وال…
«العقاب هو الخشبة الجيدة [التي لا تغطس].
«ليس هناك […
«تعال، يا صديقي، [سأحملك إلى أعالي السماء]!
«وبمساعدة عشتار، الملكة […
«بقوة عشتار، الملكة […
«[ضع ذراعيك] على جانبي،
«[ضع يديك] فوق قوادم جناحيّ.»
وض[ع ذراعيه] على جانبيه،
[وضع يديه] فوق قوادم جناحيه.
بيرو واحدا [رفعه إلى الأعلى].
«يا صديقي، أنظر إلى الأرض؛ [ مثل ماذا تبدو]؟»
«من الأرض أصبح [متداولها] خُمسا،
«والبحر الواسع كأنه (دائرة] حظيرة الحيوان.»
بيرواً ثانيا [رفعه إلى الأعلى].
«يا صديقي، أنظر إلى الأرض، مثل ماذا تبدو؟»
«الأرض تحولت إلى حديقة[…….]،
«والبحر الواسع أصبح ….(ماء).»
بيروا ثالثا رفعه إلى الأعلى.
«يا صديقي، أنظر إلى الأرض؛ مثل ماذا تبدو؟»
«انني أنظر إلى الأرض، لكنني لا أستطيع رؤيتها!
«وعيناي لا تستطيعان العثور على أي أثر للبحر الواسع!»
«يا صديقي، لا أستطيع الذهاب إلى السماوات!
«عد (إدراجك) من نفس الطريق؛ لقد قمت ب(أخر) محاولة!
بيروا واحدا يهوي دافعا اياه،
العقاب سقط، (إيتانا) مستو على امتداد جناحيه.
بيروا ثانيا يهوي دافعا اياه،
العقاب يسقط، (إيتانا) مستو على امتداد جناحيه.
بيروا ثالثا يهوي دافعا اياه،
العقاب سقط، (إيتانا) مستو على امتداد جناحيه].
(حتى الآن) وعلى بعد ثلاثة أذرع من الأرض يهوي دافعا اياه[،
العقاب سقط، (إيتانا) مستو على امتداد جناحيه].
في هذا الوقت كان العقاب يائسا؛
[حياة] إيتا[نا….
[………….]……[…
[على بعد…..]أذرع بتهور ([صرخ)]:
…[…[…………………]
كسر
إيتانا والعقاب يصعدان ثانية
بيروا واحدا رفعه إلى الأعلى.
العقاب خاطبه، إيتانا، (قائلا) :
«أنظر إلى الأسفل، يا صديقي، كيف تبدو الأرض؟
«أنظر إلى البحر، اعمل مقارنة لحجمه.»
«الأرض أصبحت هضبة، أو ربما (أكثر من ذلك) جبلا.
«البحر تحول إلى جدول جبلي.»
بيروا ثانيا رفعه إلى الأعلى.
العقاب خاطبه، إيتانا، (قائلا):
«أنظر إلى الأسفل، يا صديقي، كيف تبدو الأرض؟»
«الأرض مجرد هضبة.»
بيروا ثالثا رفعه إلى الأعلى.
العقاب خاطبه، إيتانا، (قائلا):
«أنظر إلى الأسفل، يا صديقين كيف يبدو البحر؟»
«البحر صار كأنه (حدود) حفرة نخلة بستاني.»
بعد ان [حلقا عاليا باتجاه سماء آنو]،
[عبرا] من خلال بوابات آن[و، إنليل وإيا]
العقاب و[إيتانا أحنيا رأسيهما معا].
[عبرا] من خلال بوابات سين، شمش، أدد وعشتار]
العقاب وإيتانا أحنيا رأسيهما معا].
هو (العقاب) رأى [بيتا بشباك، ليس له مزلاج]؛
هو[…….، ودلف إلى الداخل].
[في الكسر، الأسود في الحلم تكون قد ظهرت]
….[.].[……
حتى الآلهة [كانوا خائفين]ان/في[…
المتساوية[لم يكن هناك…
..[…].[…
الاجتماع مع عشتار
…]….[…
[( لكن الالهة قد حققت شهرت من خلال تقوية ….].
[بعدها جلدتهم] بأطراف السوط، فأقعيا عند قدميها].
…]…وقارها.[….
…]..كأنه الاشراق[…
…]كانت ممتلئة بالشعاع المقدس]؛
..كما](خشي ألهة (أخرون؟)
[إيتانا، حينما رآها،]، شلّ من الخوف.
[(لكن)………(الذي رأى)كانت تمسك به بيدها.
[(الالهة……)] أهدته درعا للصدر،
[(عشتار……)]أعطت له درعا للصدر، (قائلة):
«لا تدع أبدا……
«[………..يجعل المطر يهطل بغزارة…[….].»
كسر
اللوح الخامس
زوجة إيتانا تحلم بمأساة وشيكة
[…]…[…]
زوجت[ه] خاطبته، [وقالت لإيتانا]:
«[……….]قد أراني حلما،(قائلا):
«’كما إيتانا سوف تموتين ميتة ال…[…
«مثل…[………..هو سيموت].
«’إيتانا، الملك، […
«’شبح جسده…[…
«’ و..جسد[….] ه ….سوف لا يدفن(؟)].
«…[………..]…[…
سطر واحد متشظي
(سطران متشظيّان، يتبعهما كسر. من سياقات تاريخية، نعرف ان أيتانا خلفه ولده، إذا في النهاية، فقد حصل ايتانا على الهدية التي جاء يطلبها من إنانا/ عشتار)
ترجمة: فضل خلف جبر
مترجم من العراق يقيم في أمريكا