الذي ينفض علينا حجارة
من السماء
ثوبك
اعرفه,, جيدا منذ الليل
يخوض الرواق الصغير
ببرق كامل تجرينه بعدك
مطعونا بالعبير،
من يجعل هذا معقولا؟
ونوعا من النعمة النادرة
***
صدري التلميذ
الى حد كبير
يتلقن
أخطاء قدمين ترجفان – أف – كالنجوم!!
الأبلة تكلفني كل هذا ؟!
س. خطها السيىء في أول الكولا
س. محو الظلال المندفعة
من قدميها الساخنتين.
س. العروات الفاتحة في .. آآآخر الثوب
شهقة بعد شهقة،
تكلفني،
س. حجرا كريما في سكون البال
س. وارتطام الصدى بالعظات
ج. هذا ممكن كله؟
..وحتى سيرتها الخاصة .. بي
أيضا؟,
***
الى الامام .. صغيرتي
الى الامام تماما
سوف لن أتبع هذا الهدر
بعد اليوم
لقد تبت…
في الرواق العتيق
الضيق
بما يشبه الثوب
ينفض علينا حجارة سمحة
من السماء
إلهي !!
هذا السقوط..في الموسيقى؟
تشرح الابلة النفس
بخبرة ينبوع قديم،
لن أفهم بشكل يضرني
عقدة اصبعها .. تحتطبه الاخيلة
ما الذي يريده .. نهائيا
هذا الاصبع الموهوب
في ممر تضبطه
بغبطة اليد
ولسوء الحظ المعسول !
من تركني لذيذا هنا؟
هيا .. الحجر على أعصابه
قد يضيء!
من الثمر الآن فقط؟
من ؟!!
لا ينقذ اصبعا سوف يقطر
كلما الممر
واجب كبير .. ومعتم،
المسك وحده يفلت بين انملين
أنا إذن .. ورنين الذهب؟!!
***
سوف أفرك قدمي بحجر سريع
كل شيء جائز!
في هذا الرواق ..
المعرض
للظروف.
محمد عبدالقادر سبيل (شاعر من السودان)